بعد طلاقه علياء بسيوني.. تعرف على أبناء وزيجات أحمد سعد
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أثار طلاق مصممة الأزياء علياء بسيوني، من الفنان أحمد سعد، رواد السوشيال ميديا بعد إعلان علياء عبر حالتها انفصالها عن زوجها وسط رسالة مؤثرة كتبتها على حالتها على إنستجرام وصفت فيها أحمد سعد بأنه تخلى عنها في وقت صعب.
وكتبت: “الحمد لله على كل شيء تم الطلاق بيني وبين أحمد سعد من شوية بناء على رغبته حابة أشكر أحمد جدا على أصله الغير طيب ومعدنه السيئ، وحابة أقوله شكرا على قرارك اللحظي الغير موفق على خراب بيتنا وتدمير أسرتنا الجميلة اللي أنا الحقيقي تعبت فيها لوحدي تماما”.
أسباب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني
وأضافت علياء بسيوني: “عديت بمواقف مفيش حد في مكاني يقبلها عشان الأسرة دي، وعشان المشوار اللي أنا ابتديته ومكنتش حابة إنه ينتهي شكرا على توقيتك الجميل، وأنا قاعدة ببنتي 3 أيام وأنت مش عارف حاجة علشان مشغول في الساحل وخروجاته وبعدها شغلك.. أكبر شكر على المقلب اللى انا اخدته في العلاقة دى كنت فاهمة انى ان ليها قيمة وببني وبضحي وبتنازل عشانها وانت طلعتها ولا تسوى ربنا معايا أنا وبناتي في اللي جاي وينتقم منك ويديك على اد كلاحة حصلت”
.
كم مرة تزوج الفنان أحمد سعد؟بلع عدد زيجات أحمد 4 بعد طلاقه من علياء، وهم: الزوجة الأولى كانت لنبي بيومي التي أنجب منها أولاده أحمد وجودي ووقع الطلاق بينهما 3 مرات ولم يعد لها مرة أخرى، الزوجة الثانية ريم البارودي والتي كشف زواجه منها لمدة 6 أيام وتم الطلاق ودخل الثنائي في أزمة كبيرة من خلال تصريحات متبادلة بينهما، الزوجة الثالثة هي سمية الخشاب ولم ينجب منها أي أطفال واستمرت الزيجة لمدة عامين وبعدها وقعت الخلافات بينهما وتم الطلاق وتم إقامة دعاوى قضائية بينهما وتبادل الاتهامات، الزوجة الرابعة من مصممة الأزياء علياء بسيوني وأنجب منها طفلتين وكان آخر ظهور لهما منذ أيام عبر منصة إنستجرام عندما رزقا بمولودتهما الثانية.
كم عدد أبناء الفنان أحمد سعد؟
يتساءل جمهور المطرب أحمد سعد عن كم عدد أبناء الفنان أحمد سعد وتبين أنهم 4 أبناء ولد وثلاث بنات هم أحمد وجودي من زوجته الأولى لبنى بيومي، وطفلتين من زوجته علياء بسيوني هما مريم وعلياء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد سعد طلاق احمد سعد وعلياء بسيوني الفنان أحمد سعد علیاء بسیونی
إقرأ أيضاً:
الطلاق: الأسباب، الآثار، والحلول
الطلاق هو قرار نهائي لإنهاء الحياة الزوجية عندما تستحيل العشرة بين الزوجين.
ورغم أنه قد يكون حلًا لبعض المشكلات، إلا أن آثاره تمتد لتشمل الأسرة بأكملها، وخاصة الأطفال، والمجتمع بشكل أوسع.
ومع تزايد معدلات الطلاق في المجتمعات، أصبح من الضروري تسليط الضوء على الأسباب الكامنة وراءه وتأثيراته والحلول الممكنة للحد منه.
1. غياب التفاهم والانسجام:
اختلاف الطباع والأهداف بين الزوجين يؤدي إلى نزاعات مستمرة.
2. الخيانة الزوجية:
فقدان الثقة الناتج عن الخيانة يجعل الحياة المشتركة صعبة.
3. الأسباب الاقتصادية:
الأزمات المالية وضعف الدخل يضيف ضغوطًا تؤدي إلى الانفصال.
4. التدخلات الخارجية:
تدخل الأهل أو الأصدقاء في حياة الزوجين قد يفاقم الخلافات.
5. الإهمال وعدم الاهتمام:
غياب الاهتمام المتبادل يولد شعورًا بالإهمال واللامبالاة.
6. ضعف التواصل:
قلة الحوار الفعّال بين الزوجين يؤدي إلى تراكم المشكلات دون حل.
7. العنف الأسري:
العنف الجسدي أو النفسي يجعل استمرار الزواج أمرًا مستحيلًا.
التفكك الأسري: الأسباب والآثار والحلول آثار الطلاق1. على الزوجين:
الشعور بالفشل والإحباط بعد انهيار العلاقة.
صعوبات نفسية مثل الاكتئاب أو العزلة.
2. على الأطفال:
التأثير السلبي على استقرارهم النفسي والاجتماعي.
تراجع الأداء الدراسي والشعور بالضياع.
3. على المجتمع:
زيادة أعداد الأسر المفككة وما يترتب عليها من مشكلات اجتماعية.
ارتفاع نسب الأطفال المشردين أو المنحرفين.
طرق الوقاية من الطلاق1. تعزيز الحوار بين الزوجين:
تخصيص وقت لمناقشة المشكلات بروح إيجابية ودون توجيه اللوم.
2. التثقيف قبل الزواج:
توفير دورات تدريبية للمقبلين على الزواج حول الحياة الزوجية وإدارة الخلافات.
3. تقوية الروابط العاطفية:
التعبير عن الحب والاهتمام بصورة مستمرة.
ممارسة أنشطة مشتركة تعزز العلاقة.
4. التحكم في التدخلات الخارجية:
وضع حدود واضحة لتدخل الأهل والأصدقاء في الحياة الزوجية.
5. اللجوء إلى الاستشارات الزوجية:
زيارة مختصين لحل المشكلات قبل أن تصل إلى نقطة اللاعودة.
6. تحسين الوضع الاقتصادي:
التخطيط المالي الجيد لتجنب الأزمات التي قد تؤثر على استقرار الأسرة.
7. التخلص من الأنماط السلبية:
تجنب العنف والانتقاد المستمر، والتركيز على الجوانب الإيجابية في الشريك.
التفكك الأسري: الأسباب والآثار والحلول الحلول بعد الطلاق1. دعم الأطفال:
تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال لتخفيف آثار الطلاق عليهم.
الحفاظ على علاقة ودية بين الوالدين لتأمين بيئة مستقرة للأطفال.
2. إعادة بناء الحياة الشخصية:
التركيز على تطوير الذات وتحقيق الأهداف الشخصية.
طلب الدعم من الأهل أو الأصدقاء لتجاوز المحنة.
3. تعزيز الوعي المجتمعي:
تنظيم حملات توعية حول آثار الطلاق وكيفية التعامل معه.
دعم الأمهات أو الآباء المطلقين ببرامج تساعدهم على إعادة التأهيل.