الرابط الرسمي .. فحص كابونة الوكالة شهر 9 سبتمبر 2023 الأونروا
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
غزة - صفا
رابط فحص كابونات الوكالة الدفعة الجديدة، يبحث المستفيدون من مساعدات وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" عن موقع فحص الكابونة وتفاصيل المساعدات التي سيحصلون عليها، لذلك نشرت "الأونروا" رابطاً لفحص الكابونة الدورة الجديدة شهر 9 سبتمبر 2023.
موعد استلام كابونات الوكالة غزة 2023من خلال رقم التسجيل في كوبونات الوكالة، تتمكن الأسر الاستفسار عن الموعد المحدد لتسلّم الكوبون، حيث يُقدّم لهم العديد من المستلزمات الغذائية في غزة، مثل الزيت والدقيق والحليب والأرز، بالإضافة إلى السكر وغيره من المواد الأساسية، تسعى وكالة الأونورا غوث لتوفير المساعدات بدون تدافع وازدحام، ولهذا تم إطلاق موقع إلكتروني يساعد المستفيدين في الاستعلام عن الكوبونات.
توفر لكم وكالة "صفا" رابط الاونروا لفحص كابونة الوكالة عن شهر 9 سبتمبر 2023 اضغط هنا
خطوات فحص كابونة الوكالة الدورة الجديدةلفحص كابونة الوكالة شهر 9 الدورة الجديدة، يجب اتباع الخطوات التالية:
أولاً.. ادخل إلى رابط الاونروا لفحص كابونة الوكالة اضغط هنا
ثانياً.. من ثم ادخل رقم التسجيل.
ثالثاً.. بعد ذلك اضغط على أيقونة “بحث” لتظهر لك النتيجة.
يذكر أن خدمة فحص الكابونة غير متوفرة في مراكز التوزيع، ولكي تسهل إجراءات استلام كابونتك الرجاء إحضار المعلومات التالية في اليوم المحدد لاستلام الكابونة:
تاريخ الكابونة
نوع الكابونة.
رقم الدفتر.
رقم الصفحة.
مع العلم أنه غير مسموح استلام الكابونة قبل اليوم المحدد.
وكانت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين في غزة قد أعلنت في بداية الشهر الماضي عن إدراج حوالي 30 ألف شخص جديد إلى قوائم المستفيدين من المساعدات الغذائية.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: الدورة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.
وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".
إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".
وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.
وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.
يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012.
ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.