لهذا السبب.. بسمة بوسيل تتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
تصدرت بسمه بوسيل، طليقة الفنان تامر حسني مؤشرات بحث جوجل بعد ظهورها مع أطفالها في أول يوم دراسة.
ونشرت بسمة بوسيل مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي على "إنستجرام" ظهرت خلاله وهي ترافق أطفالها أمايا وآدم وتاليا لمدرستهم في بداية عامهم الدراسي.
وعلق المتابعين على منشور بسمة بوسيل ومنهم، حبايب قلبي ربنا يوفقهم".
يذكر أن أعلن كل من الفنان تامر حسني وزوجته المغربية بسمة بوسيل الطلاق رسميًا وذلك بعد أشهر طويلة من الشائعات التي تناولت انفصالهما، وكتب عبر حسابه في "ستوري إنستجرام"، تعليقًا على منشور لزوجته اليوم "وجعلنا بينكم مودة ورحمة بين الأزواج في كل حالاتهم، سواء تزوجوا أو لم يقدر الله الاستمرار.. فانفصلوا بالاتفاق الطيب وستظل بيننا المودة والرحمة وأجمل أولاد".
بسمة بوسيل تتصدر التريند بـ صدمة لتامر حسني.. (اعرف التفاصيل)
كما أضاف: "وسيظل بيننا الاحترام والتقدير، عشرة 12 سنة مش هينة، ربنا يكتبلك ويكتبلي كل الخير يا بسوم، سأظل الأب والأخ والصديق والسند.. في حفظ الله".
وكانت بسمة بوسيل أعلنت أولًا عبر حسابها في "إنستجرام" انفصالها عن والد أطفالها، وقالت "وجعلنا بينكم مودة ورحمة.. ده كلام ربنا في الزواج والطلاق، لقد تم الطلاق بيني وبين تامر وسيظل بينا كل ود واحترام، وربنا يكتبلك ويكتبلي كل الخير آمين يارب".
و في نفس السياق تزايدات عمليات بحث المصريين عن طلاق بسمة بوسيل وتامر حسني وذلك لمعرفة أسباب وكواليس انفصال بسمة بوسيل وتامر حسني الذي تم الإعلان عنه خلال الساعات الماضية.
سبب طلاق بسمة بوسيل و تامر حسني
و يذكر أن قامت الفنانة المغربية بسمة بوسيل طليقة الفنان تامر حسني،بنشر ا ستوري عبر خاصية استوري انستجرام، صورة لطليقها مع مديرة أعماله هالة عمر، وذلك من حفل زفاف الأخيرة، وعلقت: حسبي الله ونعم الوكيل فيكي يا هالة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسمة بوسيل انفصال منشور الفنان تامر حسني بسمة بوسيل وتامر حسني مؤشرات البحث جوجل بسمة بوسیل تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
ناهد السباعي تحبس دموعها على الهواء لهذا السبب
لم تستطع الفنانة ناهد السباعي حبس دموعها أثناء استضافتها مع الإعلامية لميس الحديدي، وذلك عندما تم عرض جزء من حوار قديم أجرته الإعلامية معها برفقة والدتها الراحلة ناهد فريد شوقي على هامش فعاليات مهرجان الجونة قبل سنوات.
الفنانة ناهد السباعي تتحدث عن جدها عبد المنعم السباعي أمي ارتاحت لما توفيت وأنا كنت أنانية إني عايزاها معايا عشان بضيع من غيرها
وعلقت ناهد قائلة:"أمي كانت بمثابة ابنتي، ولكن بعد رحيلها اكتشفت أنني كنت أعتمد عليها في كل شيء. أصبحت أعاني من مشكلات في النوم والعمل، وأي قرار كنت مترددة بشأنه كنت أستشيرها فيه. على سبيل المثال، وقت عرض مسلسل هبة رجل الغراب كنت مترددة في قبوله، لكنها شجعتني على خوض التجربة. حتى في أبسط الأمور، مثل اختياراتي في الملابس، كنت أعتمد على رأيها؛ فإذا قالت إن قطعة ما ليست جميلة، لم أعد أراها جميلة في عيني فورًا ولا أشتريها."
وخلال لقائها في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، تابعت ناهد قائلة: "كانت أمي ذكية جدًا، مثقفة، وتفهم الأمور بعمق. حتى أصدقائي كانوا يجلسون معها لأخذ رأيها في أمورهم، فما بالك بي، ابنتها؟!".
وعن مشاعرها بعد مرور سنة وشهر على رحيل والدتها، قالت: “أصبحت أزور المقابر كثيرًا، وأحيانًا تحدث معي أمور غريبة، فإذا قال لي أحدهم كلامًا يشبه كلام أمي، أعتبره رسالة شخصية منها لي”.
استذكرت ناهد السباعي الفترات الصعبة التي عاشتها بعد فقدان والدها وشقيقها، قائلة:"عندما توفي أبي وأخي، كنت أنا وأمي نحاول تجاوز الألم بقراءة الكتب والقيام بأشياء تريحنا نفسيًا. الآن، أمارس نفس الأمور، لكن فقدان الأم مختلف تمامًا عن أي فقد آخر."
وأضافت بتأثر: "أمي ارتاحت بعد وفاتها، فقد كانت مريضة جدًا، وكنا نخفي الأمر عن الجميع حتى عن الأقارب، لأنها لم تكن تريد أن يعرف أحد مدى تدهور حالتها."
وتابعت:"حين رحلت، قلت لنفسي إنها ارتاحت، وكنت أشعر أنها كانت ترغب في اللحاق بابنها، لكنها كانت تخبرني أنها تريد أن تذهب، بينما كنت أنا أنانية وأرغب في بقائها معي، لأنني كنت أشعر أنني سأضيع بدونها. صحيح أنني كنت أتواصل معها كثيرًا عبر مكالمات الفيديو عندما كنت بعيدة، لكنني لم أرَ أشياء كثيرة، وأعتقد أن الله كانت له حكمة في ذلك، فقد منعني من رؤية لحظاتها الأخيرة رحمةً بي."
وعن النصائح والرسائل التي تركتها والدتها لها، قالت ناهد: "أمي كانت مثقفة جدًا وتحب القراءة، وكانت تنهي كل كتاب في أسبوع. تركت لي رسائل في كل كتاب قرأته، فقد اعتادت أن تدون ملاحظاتها في الهامش، لذا أجدها في كل شيء، وأشعر بوجودها في كل موقف أواجهه."
أما عن أصعب تفاصيل حياتها اليومية بعد رحيل والدتها، فقالت: "عندما أشاهد الأفلام، لأننا كنا نشاهدها معًا دائمًا، وحتى الطعام لم يعد له أي متعة بعد رحيلها. كنت أطبخ من أجلها، لكنها لم تكن تجيد الطبخ، بينما كان والدي يجيد الطهو. الآن، لم يعد إعداد الطعام مهمًا بالنسبة لي."
كشفت ناهد عن الطريقة التي تحاول بها التعامل مع فقدان والدتها، قائلة: "أنا غير مهيأة للقيام بالكثير من الأشياء التي كنت أشاركها فيها. قبل وفاتها، كنت أبكي أمامها كثيرًا، والآن أشعر أنها ووالدي لا يزالان على قيد الحياة، وأتحدث معهما دائمًا. لكنني أخشى أن يعتقد الناس أنني مجنونة إذا أخبرتهم بذلك."