أوكرانيا تختبر عددا من الآليات البرية المسيرة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أعلنت أوكرانيا عن اختبارها عدة أنواع من الآليات البرية المسيرة، بما فيها آليات قتالية قادرة على حمل المتفجرات.
وقال وزير التحول الرقمي الأوكراني ميخائيل فيودوروف، إن أوكرانيا تسعى "لزيادة عدد التقنيات في الجبهة" وأن السلطات أجرت اختبارات لعدد من الآليات الجديدة بالتعاون مع مؤسسة Brave1 لتطوير التقنيات الدفاعية.
وأوضح الوزير أن الاختبار شمل "25 نموذجا فريدا من نوعها، من آليات لوجستية إلى قتالية، ومن أبراج قتالية يتم التحكم فيها عن بعد إلى روبوتات انتحارية"، مضيفا أنها ستساعد القوات الأوكرانية "قريبا".
ونشر الوزير في صفحته على موقع "فيسبوك" صورا لبعض أنواع الآليات التي تم اختبارها. وأظهرت الصور ما لا يقل عن 4 نماذج من الآليات المسيرة من مختلف الأنواع.
إقرأ المزيدوتحدث فيودوروف عن "تقدم ملموس" لأوكرانيا في سوق الآليات المسيرة، حيث تتطور الشركات وتوسع أبعاد إنتاجها.
ويشار إلى أن الآليات البرية المسيرة تستخدم أقل في النزاع بين روسيا وأوكرانيا، مقارنة بالطائرات والزوارق المسيرة من مختلف الأنواع، بما فيها الاستطلاعية والقتالية الضاربة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا تكنولوجيا جديد التقنية من الآلیات
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف منشأة لتخزين الطائرات المسيرة في الضاحية الجنوبية لبيروت
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه هاجم اليوم الجمعة منشأة لتخزين الطائرات المسيرة تابعة لـحركة الفصائل اللبنانية في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: في بيان: “هاجمت قوات الدفاع الإسرائيلية بنية تحتية في منطقة الضاحية في بيروت لتخزين طائرات بدون طيار تستخدمها وحدة الجو التابعة لمنظمة الفصائل اللبنانية الإرهابية (الوحدة 127)”.
وأضاف: “يشكل إطلاق النار الصباحي في منطقة الجليل الأعلى انتهاكا صارخا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان وتهديدا مباشرا لمواطني دولة إسرائيل”، مشددا على أنه “يقع على الدولة اللبنانية مسؤولية تنفيذ الاتفاق. وسوف يواصل جيش الدفاع الإسرائيلي العمل على إزالة أي تهديد لدولة إسرائيل”.
وكانت الفصائل اللبنانية نفى مسؤوليته عن إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، بينما وجه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس تهديدا إلى الحكومة اللبنانية قائلا إن “لا هدوء في بيروت دون هدوء في الجليل”.
وبعد أن أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيرا إلى سكان الضاحية الجنوبية، نفذ غارة بصاروخين استهدفت المبنى المهدد في منطقة الجاموس الحدث.
المصدر: RT