الثورة نت:
2025-04-11@05:37:18 GMT
جمعية الإنترنت – اليمن تعلن عن نتائج انتخابات مجلس إدارتها للعام 2023م
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
الثورة/ هاشم السريحي
أعلنت لجنة الانتخابات بجمعية الإنترنت فرع اليمن أسماء الفائزين لمناصب أعضاء مجلس إدارة الجمعية ولجنة الرقابة للفترة الانتخابية 2023 – 2026م.
وأفادت لجنة الانتخابات التابعة للجمعية عبر صفحة الجمعية على الفيس بوك أن التنافس كان للفوز بمناصب قيادية منها رئيس الجمعية ونائبه، الأمين العام والمدير المالي ورؤساء اللجان بالإضافة إلى ثلاثة مناصب لعضوية لجنة الرقابة والتفتيش، وقد تنافس عليها 26 مرشحاً.
وأتاحت لجنة الانتخابات إمكانية ترشح أي عضو من أعضاء الجمعية الذين مضى على عضويتهم دورة انتخابية كاملة على الأقل عبر تعبئة استمارة الترشح المتاحة والذين تنطبق علهم الشروط للمناصب المختلفة والموضحة في نفس الاستمارة. أما للمشاركة في التصويت للمرشحين في الانتخابات، فيحق ذلك للأعضاء الرسميين الذين تم قبول عضويتهم قبل البدء في الانتخابات بستة أشهر على الأقل.
وحسب لجنة الانتخابات، فقد فاز في انتخابات مجلس إدارة جمعية الإنترنت فصل اليمن لعام ٢٠٢٣م المرشحون التالية أسماؤهم:
شرف الزين – رئيساً للجمعية، ومهيب غلاب – نائباً للرئيس، وخالد النهمي – أمينا عاماً «المدير التنفيذي»، وعاصم الوادعي – رئيساً للجنة البرامج، و زكي الكحلاني- مديراً مالياً، ومحمد جهلان – رئيساً للجنة العلاقات والإعلام، ورقية الحمدي – رئيساً للجنة حوكمة الإنترنت، وخالد القايفي – رئيساً للجنة البحوث، ووليد منصر – رئيساً للجنة العضوية، وشهاب كرمان – رئيس اللجنة الثقافية، وفادي الأسودي – رئيساً للجنة التكنولوجيا، ومحمد السامعي ومحمود سعيد عبدالله وجمال مرشد، أعضاء لجنة الرقابة.
وتمنت لجنة الانتخابات من مجلس الإدارة المنتخب أن يستكمل إجراءاته للبدء في العمل وتدشين مرحلة جديدة من الأنشطة والفعاليات التي تخدم مجتمع الإنترنت في اليمن بشكل أكثر فاعلية.
يشار إلى أن لجنة الانتخابات التابعة للجمعية تتكون من الأخوة عبدالرحمن أبو طالب وحلمي غالب وعمر الحياني – متطوعين من اليمن، وزاهر قصراوي – متطوع من فلسطين، وهناء الصباغ- مدير المشاركة المجتمعية، الشرق الأوسط.
الجدير بالذكر أن جمعية الإنترنت-اليمن فرع من جمعية عالمية مستقلة أنشئت عام 1992م، يدعمها أكثر من 50 ألف عضو وما يقرب من 90 فرعاً من جميع أنحاء العالم، إلى جانب 80 منظمة عضوة، ومهمتها الأساسية هي تطوير استخدام الإنترنت وتشجيع الناس لدخوله في جميع أنحاء المعمورة، ولها جهد كبير في إعداد المعايير القياسية والفنية لتشغيل الشبكة وفي الأنشطة التوعوية لرفع مستوى الناس للاستخدام الأمثل للإنترنت. وتعتبر جمعية الإنترنت المصدر المستقل الموثوق للعالم في قيادة سياسة الإنترنت، ومعايير التكنولوجيا، والتطوير المستقبلي.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
حزب الله يستكمل هيكليّته... وتوجّه لتعيين دعموش رئيساً للمجلس التنفيذي
كتب علي ضاحي في" الديار": " حزب الله" قام بعد الحرب الاخيرة بمراجعة تنظيمية، وتم تبديل الهيكلية الداخلية ، وتعيين بعض الشخصيات في مواقع قيادية محددة. وتشير الاوساط الى توجه لتثبيت الشيخ علي دعموش كرئيس للمجلس التنفيذي، بعدما كان نائباً لرئيسه الشهيد السيد الهاشمي هاشم صفي الدين، وتم تعيين النائب السابق الحاج عبد الله قصير معاوناً له. كما تم تعيين الوزير السابق محمد فنيش معاوناً للامين العام الشيخ نعيم قاسم في الملف الحكومي، والنائب الحاج محمد رعد معاوناً للشيخ نعيم في الملف النيابي.وتكشف الاوساط ان كل ما قيل ايضاً عن اقالة مسؤولين وموظفين تابعين لحزب الله في مطار بيروت او غيرها من مؤسسات الدولة كذب وافتراء، لتشويه صورة بعض الموظفين الشيعة، ومحاولة لخلق امر واقع جديد داخل المطار، بمعنى التضيق على الطائفة الشيعية داخل مؤسسات الدولة. وتضيف الاوساط علماً ان ليس لحزب الله عناصر او موظفون اومسؤولون داخل مؤسسات الدولة، ومن قيل انهم اقيلوا من المطار ليسوا تابعين للحزب، وما جرى انه تم اعادة توزيعهم داخل المطار وتبديل ادوارهم ووظائفهم ،وهذا طبيعي في دورة العمل.
وعما يحكى عن "تجفيف" مصادر اموال الحزب، تنقل الاوساط تأكيد حزب الله انه مستمر في عمله بشكل طبيعي، وليس هناك من اي مشكلة مادية داخلية لديه، صحيح ان هناك محاولات لحصاره وقطع طرق امداده بالسلاح والمال، لكنها لن تجدي نفعاً طالما ان لدى الحزب طرق ووسائل اخرى، ولن يُعدم سبيلاً وهناك مليون طريقة وطريقة.
وعن السلاح وتسليمه وتغيير دوره، لا تستغرب الاوساط طرح هذا الامر وتوقيته والحديث عن السلاح ونزعه وتغيير وظيفته، وان حزب الله انتهى عسكرياً بعد الخسائر التي مني بها خلال العدوان الاخير. وتقول الاوساط ان الحزب يؤكد ثبات عقيدته القتالية ضد العدو، وانه لن يتخلى عن المقاومة وعن سلاحه وعن دفاعه عن فلسطين، وعن قضيتها المقدسة، وهو لا يساوم علىة دماء الشهداء وعلى الاراضي المحتلة، وعلى كرامة وسيادة لبنان، وهو ملتزم بالدفاع عنه وحمايته وطرد العدو من الارض المحتلة طالما رأى ذلك واجباً، وطالما ان الدولة والحكومة والجيش لم يعودوا قادرين او منعوا من القيام بواجباتهم بضغط من الاميركيين وبعض القوى الداخلية المتحالفة معهم. ولطالما كان الحزب يؤكد انه مع استراتيجية دفاعية لحفظ لبنان وحمايته، ولم يتحدث مع احد اوتحدث معه احد عن تسليم السلاح او نزعه او انتهاء وظيفته.
مواضيع ذات صلة توجه لتعيين حاكم المصرف المركزي هذا الأسبوع ومجلس النواب يدرس إنشاء مجلس شيوخ Lebanon 24 توجه لتعيين حاكم المصرف المركزي هذا الأسبوع ومجلس النواب يدرس إنشاء مجلس شيوخ