طاقم مركبة "سويوز" يتجه إلى بايكونور استعدادا للانطلاق نحو المحطة الفضائية
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أعلنت مؤسسة "روس كوسموس" أن طاقم مركبة Soyuz MS-24 اتجه إلى قاعدة "بايكونور" ليستعد للانطلاق نحو المحطة الفضائية الدولية.
وجاء في بيان صادر عن المؤسسة: "غادر أفراد الطاقم الرئيسي والاحتياطي لمركبة Soyuz MS-24 مركز غاغارين المخصص لتدريب رواد الفضاء، واتجه الرواد إلى قاعدة بايكونور ليستعدوا للرحلة التي سيذهبون فيها إلى المحطة الفضائية الدولية".
وتبعا للبيان يضم الطاقم الرئيسي للمركبة رائدي الفضاء الروسيين، أوليغ كونوننكو ونيكولاي تشوب، ورائدة ناسا، لورال أوهارا، أما الطاقم الاحتياطي فيضم، أوليغ كونونينكو ونيكولاي تشوب".
وحول الموضوع قال قائد الرحلة، أوليغ كونوننكو:"العلاقات جيدة بين أفراد طاقم الرحلة، نحن مستعدون وجاهزون للمهمة".
وكانت مؤسسة "روس كوسموس" الروسية قد ذكرت في وقت سابق أن مركبة Soyuz MS-24 من المفترض أن تطلق نحو المحطة الفضائية الدولية في 15 سبتمبر المقبل، لتحمل على متنها رائدي الفضاء الروسيين، أوليغ كونوننكو ونيكولاي تشوب، ورائدة ناسا، لورال أوهارا، وأن أوهارا ستعود إلى الأرض على متن المركبة نفسها، أما كونوننكو وتشوب فسيبقيان على متن المحطة لسنة تقريبا، وسيعودان إلى الأرض على متن مركبة Soyuz MS-25.
المصدر: فيستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الفضاء المحطة الفضائية الدولية روس كوسموس مركبات فضائية المحطة الفضائیة
إقرأ أيضاً:
"دير ستاندرد": المركزي الأوروبي يتجه نحو خفض الفائدة مجددًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف تقرير اقتصادي، نشرته منصة "دير ستاندرد" الأوروبية اليوم الاثنين، عن توقعات بمزيد من التوجه نحو خفض أسعار الفائدة في منطقة اليورو، رغم استمرار الضغوط التضخمية.
وأكد التقرير أن البنك المركزي الأوروبي قد يقرر خفض أسعار الفائدة الرئيسية مجددًا مع نهاية شهر يناير الحالي، وفقًا لما أفادت به وكالة أنباء الشرق الأوسط.
التقرير أوضح أن معدل التضخم في منطقة اليورو شهد زيادة ملحوظة خلال الأشهر الأخيرة من العام الماضي.
فبعد أن كان مستقرًا عند مستوى 1.7% في سبتمبر، ارتفع تدريجيًا ليصل إلى 2.4% في ديسمبر، مما يشير إلى ابتعاده عن المستهدف الذي حدده البنك المركزي الأوروبي عند 2%.
مديرة البنك المركزي الأوروبي، إيزابيل شنابل، أكدت أن الارتفاع الأخير في معدل التضخم لا يشكل عائقًا أمام استمرار السياسة النقدية التيسيرية، بما في ذلك خفض إضافي لأسعار الفائدة خلال العام الجاري.
هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي في ظل التحديات الراهنة التي تواجه دول منطقة اليورو.