تامر أمين ينفعل على الهواء بسبب فيديو تلاوة القرآن بأنغام العود
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أعرب الإعلامي تامر أمين، عن استيائه الشديد بسبب مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، لملحن يقرأ القرآن على أنغام العود.
هي وصلت للمرحلة ديوانفعل الإعلامي تامر أمين على الهواء، خلال حلقة اليوم الثلاثاء من برنامجه "آخر النهار"، المذاع عبر فضائية "النهار"، بوقف عرض مقطع الفيديو، قائلًا: "استفغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم.
وطالب تامر أمين بوقف عرض هذا الفيديو، وحذفه نهائيا، مشددا على رفضه لتبريرات البعض بأن غرض الملحن هو تعليم المقامات.
خطر الفيديووتساءل: "هو إحنا أول مرة نتعلم تجويد وقراءة قرآن؟ الأزهر الشريف به علامات التجويد والترتيل والقراءة زي ما الكتاب بيقول من غير استخدام آلات"، محذرا من أن "انتشار هذا المقطع قد يدفع البعض مستقبلًا إلى استخدام آلات أخرى كالطبول أو توزيع آيات القرآن في الاستوديوهات – استغفر الله العظيم – يخرب بيت التريند ومواقع التواصل كلها".
هدفه التريندواعتبر أن تصوير هذا الفيديو ورفعه على مواقع التواصل الاجتماعي، دليل على رغبة صاحبه في تحقيق الانتشار والشهرة، قائلا: "هزروا والعبوا وبهدلوا نفسكم من أجل هوس التريندات أنتم حرين، لكن إلا المقدسات والقرآن وآياته.. يخرب بيت التريند".
"بوظت بنتك".. تامر أمين يغضب من شريف منير ويعلق: هل التريند هيشيلك على راسه ويمجد فيك؟ "يواجه التجمعات الاستعمارية".. تعليق تامر أمين على انضمام مصر إلى البريكسوظهر مؤخرا فيديو لملحن يقرأ القرآن على أنغام الموسيقى، وآلة العود، تحت دعوى تعليم المقامات للقراء، م اثار غضبا واسعا خلال الساعات الماضية بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
https://fb.watch/mK4DZCIXOf/?mibextid=Nif5ozالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر أمين خطر الفيديو التجويد الازهر الشريف مواقع التواصل الاجتماعي تامر أمین
إقرأ أيضاً:
مقترح قانون لتحديد السن القانوني للأطفال في 16 سنة لولوج مواقع التواصل الاجتماعي
تقدم فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب بمقترح قانون، يتعلق بتحديد السن القانوني الرقمي.
ويرمي المقترح إلى تحديد السن القانوني الرقمي في 16 سنة، وذلك بتعديل القانون رقم 09.08 المتعلق بحماية الأشخاص الذاتيين تجاه معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي، الذي دخل إلى حيز التنفيذ منذ ما يزيد عن 14 سنة، وذلك من أجل تعريف دقيق للسن القانوني الرقمي، وتوفير الحماية اللازمة للمعطيات الشخصية المتعلقة بالأطفال من التطورات الرقمية واستعمالاتهم للأنترنيت وتأثيراتها على صحتهم الجسدية والنفسية وحمايتهم من الجرائم السيبرانية.