دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الشيخة فاطمة: مع بنات زايد نتابع التنمية حرم حاكم رأس الخيمة لـ«الاتحاد»: الإماراتية شريك فاعل في الحفاظ على المكتسبات الوطنية

تزامناً مع يوم المرأة الإماراتية التي تكرمها الدولة وتبرز إنجازاتها ودورها الفاعل في المجتمع، صرح المدير التنفيذي لقطاع الشؤون الإسلامية في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي الدكتور عمر محمد الخطيب، بأن مكانة المرأة في الإسلام محفوظة، حيث مكن الإسلام المرأة قبل صدور القوانين والتشريعات، وحظيت بحقوق ومكتسبات لم تحظ بها في أي دين من الأديان.


وقال: ولقد كرم الإسلام المرأة وستظل عزيزةً كريمةً مباركةً في ظل شريعة الإسلام السمحة، وأعطاها حقوقاً كانت تفتقدها قبل الإسلام، كما منحها حقوقاً لم تمنحها لها الأديان الأخرى، فحرم قتلها كما كان في الجاهلية، وجعل الإسلام جَزاء من يربّى البنات ويُحسن تربيتهنّ جزاءً عظيماً وهو الجنّة.
وبين أنه قبل الإسلام لم يكن للمرأة أية حقوق ولا واجبات فكانت لا تورث ولا ترث، وكانت تُنهب بل وتوأد خشية العار في الجاهلية.
 وتابع الخطيب تعد دولة الإمارات العربية اليوم نموذجاً عالمياً رائداً في حماية حقوق المرأة، بفضل البيئة التشريعية الداعمة لها والمتمثلة بالدستور وسلسلة القوانين الاتحادية والقرارات الوزارية والمحلية التي كفلت تكافؤ الفرص بين الرجل والمرأة، بالإضافة إلى الآليات الوطنية وجهات الدعم المتمثلة في مؤسسات تمكين المرأة، وعلى رأسها الاتحاد النسائي العام ومجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين اللذان كان لهما الدور الأكبر في تذليل الصعوبات أمام نهوض وتمكين المرأة، عبر إطلاقها البرامج والمبادرات التي ساهمت في بناء قدرات المرأة في مختلف المجالات، حتى وصلت إلى مرحلة من النضج تفتخر بها الدولة، فمنهن الأم، والزوجة، والابنة، والموظفة، والمديرة، والسفيرة، والوزيرة، ورئاسة المجلس الوطني بالدولة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: يوم المرأة يوم المرأة الإماراتية إسلامية دبي

إقرأ أيضاً:

شاهد بالصورة والفيديو.. شاعرة وصانعة محتوى سودانية: (الكرشة أو “التنة” التي أمتلكها تعتبر من علامات الجمال وتساعدني على ربط التوب)

ردت شاعرة وصانعة محتوى سودانية, على تعليق أحد متابعيها وذلك عبر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فإن المتابع كان قد سخر من “الكرشة” الواضحة عند الشاعرة, ما جعلها ترد عليه بشرح وافي.

الشاعرة صفاء الآغا, انتقدت سمى “كرشة” وذكرت أن اسمها الصحيح “تنة”, وأكدت أن المرأة السودانية بطيعتها تمتلك جسم جميل بعكس نساء أوروبا.

وأوضحت بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين, أن “التنة” تعتبر من علامات الجمال عند المرأة, مؤكدة أنها تستخدمها لربط الثوب السوداني.

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عدالة توزيع الميراث والمتاجرة بالمرأة
  • مفوضية الانتخابات تناقش التحديات التي واجهت ترشح المرأة بانتخابات البلديات
  • نسيمة سهيم… نموذج المرأة المناضلة التي وضعت الإنسانية فوق كل اعتبار
  • نتنياهو: لن نسمح بقيام خلافة إسلامية
  • وكيل الأزهر: المرأة أكثر حظا في الإسلام ولكن لمن يفهم الأحكام التشريعية
  • وكيل الأزهر يستقبل رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجيبوتي لبحث سبل التعاون المشترك
  • تقرير: الإمارات تتبوأ مكانة رائدة بين الاقتصادات الناشئة بمجال الذكاء الاصطناعي
  • شاهد بالصورة والفيديو.. شاعرة وصانعة محتوى سودانية: (الكرشة أو “التنة” التي أمتلكها تعتبر من علامات الجمال وتساعدني على ربط التوب)
  • داعية إسلامية: تعدد الزوجات من المباحات.. والأصل زوجة واحدة
  • حكم المرأة غير المحجبة في الإسلام.. هل يطلقها زوجها ويحرمها من حقوقها؟