دينا جوني (دبي)

أخبار ذات صلة 5 مدارس خاصة جديدة تنضم لمنظومة التعليم المدرسي في دبي «سلامة الطفل» بالشارقة: التعليم أداة لغرس القيم والعادات الرقمية الصحية

خصصت مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي ست فرق ميدانية لتأمين انطلاق العام الدراسي، في الأسبوع الأول من العودة التدريجية للطلبة من 28 أغسطس لغاية الرابع من سبتمبر.

وأشارت المؤسسة إلى أن الاحتفال بعودة المدارس يعدّ من المناسبات المميزة التي تحرص المؤسسة أن تقدّمها بقالب من الابتكار والترفيه، استعداداً لمرحلة جديدة من التعلّم والإبداع وتحقيق طموحات الطلبة، في جو من الانتماء الوطني.
تنسّق مؤسسة الإمارات للتعليم زيارات إلى المدارس الحكومية من قبل 500 من الشخصيات الملهمة بالتنسيق مع الإدارات المدرسية، وستقدّم تلك الشخصيات قصص نجاحها في مجالات مختلفة، لتكون نموذج قدوة للطلبة وجرعة تحفيز تعزز حماستهم على الإنجاز.
ولتحقيق بيئة استقبالية إيجابية ومريحة للطلبة وأولياء الأمور والمجتمع، حددت المؤسسة مهام ومسؤوليات كل من الفرق المدرسية الستة وهم فريق الإدارة، وفريق الاستقبال والدعم والمساندة، وفريق الأمن والسلامة، وفريق الأنشطة والفعاليات، وفريق أولياء الأمور، وفريق المتطوعين، موجّهة بضرورة التعاون والتنسيق الجيد فيما بينهم. 
ومن مهام المتطوعين تقديم الدعم اللوجستي بجميع أنواعه والمعلومات الأساسية حول جدول الفعاليات والأنشطة المختلفة لأسبوع العودة، وتجهيز الفصول الدراسية على مدارس أيام عودة الطلبة، وتزيين القاعات وترتيب الأثاث القديم والجديد، بالإضافة إلى استقبال أولياء الأمور والطلبة وتوجيههم إلى الأماكن المناسبة للتسجيل وتسلم الكتب داخل المدرسة.
أما فرق مجالس أولياء الأمور، فمن مسؤولياتهم نشر الإيجابية ودعم الفرق وتحفيز الأبناء على المشاركة في الفعاليات والأنشطة، والتواصل المستمر والإيجابي مع إدارة المدرسة وفرق العمل، وكذلك تنفيذ الورش والفعاليات خلال أسبوع العودة بحسب مهاراتهم، بالتنسيق مع فريق الإدارة والفعاليات والأنشطة مثل الرسم الحي، الحرف اليدوية، المسابقات الرياضية والنشاط البدني، وفعاليات التراث.
ومن مسؤوليات فرق الأنشطة، إضفاء روح الهوية الوطنية على الفعاليات، والتأكد من التقنيات الصوتية والإذاعة المدرسية، والتأكد من جاهزية سارية العلم والعمل ببروتوكول استخدام العلم، وتوفير جميع متطلبات وأدوات الفعاليات طوال أيام عودة الطلبة. وبالنسبة لفرق الأمن والسلامة، فمهامهم تأمين ومراقبة مداخل ومخارج المدارس، وضمان سلامة الحركة المرورية وقت وصول ومغادرة الطلبة، والمساهمة في تنظيم التدفق السلس للمركبات والمشاة، والتعاون مع إدارة المدرسة وفريق الاستقبال لضمان تنفيذ الفعاليات بطريقة آمنة ومنظمة، وتوفير بيئة آمنة لضمان تجربة إيجابية ومرضية للطلبة والمجتمع المدرسي بشكل عام. 
جولات تعريفية 
فريق الدعم والمساندة والاستقبال، من مسؤولياته الابتكار في الترحيب اليومي بالطلبة وذويهم خلال أسبوع العودة من المدخل الرئيسي وحتى أماكن الفعاليات وفق الخطة والمسار المتفق عليه مع إدارة المدرسة، وعمل جولات تعريفية بالمدرسة للطلبة وأولياء الأمور الجدد، وتقديم المعلومات الأساسية حول المدرسة وجدول الأنشطة لأسبوع الاحتفالات بالعودة. ويُناط بفرق الإدارة المدرسية، مشاركة المتطوعين وأولياء الأمور والطلبة في كواليس الاستعداد والتجهيز للفعاليات اليومية والأنشطة مع تحديد المهام والأدوار لكل الفرق، التأكد من جاهزية المدرسة من حيث المبنى والمرافق والصالة الرياضية وأماكن الفعاليات وإجراءات الأمن والسلامة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي العام الدراسي الجديد

إقرأ أيضاً:

دبي تحتفل بشهر رمضان بالفعاليات والأنشطة النابضة بالحياة

دبي: «الخليج»
تطلق «مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة» حزمة من الأنشطة والفعاليات بالتزامن مع حملة «رمضان في دبي» بتنظيم «براند دبي» الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، لتقديم مجموعة من التجارب والفعاليات التي تحتفي بالترابط المجتمعي وتجسد روح وقيم الشهر الفضيل، من 1 وحتى 30 مارس.
واحتفالاً بهذا الوقت المميز من العام، أعدّت المؤسسة برنامجاً حافلاً بالتجارب الغنية التي تجمع السكان والزوار معاً للاستمتاع بالفعاليات الترفيهية والثقافية، والأسواق الموسمية، وتجارب تناول الطعام المتنوعة على الإفطار والسحور، وعروض الألعاب النارية في عطلات نهاية الأسبوع، وعروض التجزئة الحصرية التي تُقام بالتزامن مع تمديد ساعات عمل مراكز التسوق، وعروض خاصة تقدمها الفنادق والمعالم السياحية في جميع أنحاء المدينة وتفتح أبوابها أمام الزوار طوال اليوم. ويسهم الطقس المعتدل في جعل الاحتفال بشهر رمضان أكثر تميزاً هذا العام، ما يخلق تجارب وأجواء لا تُنسى للجميع على اختلاف أعمارهم واهتماماتهم.
وقال أحمد الخاجة، المدير التنفيذي: «تحتضن دبي نحو 200 جنسية، وتعدّ وجهة عالمية للاحتفالات الرمضانية التي تمزج بين الثقافة والتقاليد الإسلامية والتجارب الفريدة في مختلف أنحاء المدينة. وسيوفر برنامج هذا العام فرصاً رائعة للسكان والزوار للتجمع والاحتفال بهذه الفترة المميزة من العام عبر الوجهات الخارجية الاستثنائية، وعروض التسوق الحصرية، والفعاليات الترفيهية والثقافية المذهلة، فضلاً عن العروض التي لا تقبل المنافسة من الفنادق والمنتجعات والمعالم السياحية ذات المستوى العالمي في دبي».
الألعاب النارية
تتألق المدينة مع عروض الإضاءة والألعاب النارية المبهرة والفعاليات الثقافية والترفيهية المميزة والمفاجآت المبهجة. وتُقام عروض الألعاب النارية التي تقدمها «مجموعة الزرعوني» يوم السبت من كل أسبوع، حيث تُقام في منطقة السيف يومي 1 و8 مارس، يليها «دبي فستيفال سيتي مول» يوم 15 مارس، قبل أن يُقام العرض الختامي في جزيرة «بلوواترز» و«ذا بيتش» مقابل جميرا بيتش ريزيدنس يوم 22 مارس. وتعود فعالية أطياف رمضانية إلى المدينة لتُقام في موقعين جديدين تماماً، وهما «السيف» و«دبي فستيفال سيتي» مع مجموعة من العروض الضوئية والصوتية المذهلة. ويمكن لسكان المدينة وزوارها الاستمتاع بالعروض الثقافية والترفيهية المتجولة مثل «بو طبيلة»، وعروض عازفي العود والقانون خلال عطلات نهاية الأسبوع في منطقة السيف، وذا أوتلت فيليدج، وجزيرة بلوواترز، ومردف سيتي سنتر، ومول الإمارات، ودبي فستيفال سيتي مول، وقرية حتا التراثية.
الأسواق الخارجية
تحتفي الأسواق الرمضانية في دبي بالثقافة والمأكولات والمجتمع، وتقدم تجارب تسوق وهدايا لا تُنسى طوال الشهر الكريم. وتقدم الدورة الأولى من فعالية رمضان آت ذا بارك هذا العام احتفالات مميزة على مسرح زعبيل من 6 وحتى 23 مارس، تماشياً مع إعلان دولة الإمارات 2025 «عام المجتمع»، حيث تفتح الفعالية النابضة بالحياة أبوابها من 5 مساءً وحتى 12 منتصف الليل من الاثنين إلى الخميس، وحتى الساعة 1 صباحاً من الجمعة إلى الأحد. وسيستمتع سكان المدينة وزوارها بتجربة إفطار وسحور رائعة تضم مجموعة واسعة من المأكولات المتنوعة، من محطات الطهي الحي، والمأكولات الشعبية، إلى حلويات رمضان، ومنافذ بيع القهوة، يكملها تجربة إطلاق مدفع الإفطار عند غروب الشمس من شرطة دبي، ومنافذ البيع بالتجزئة، وعروض ثقافية مميزة، وعروض ترفيهية مبهرة تناسب جميع أفراد العائلة في أجواء خارجية ممتعة. ويضم السوق الذي يُقام في إطار الفعالية تشكيلة واسعة من المنتجات المصنوعة يدوياً مثل الملابس، والحقائب، والمجوهرات، وإبداعات الحرف اليدوية، وغيرها الكثير. وفي الوقت نفسه، تقدّم تجارب ممتعة لجميع أفراد الأسرة تعكس روح الشهر الفضيل، بما في ذلك تجربة الحكواتي، وإبداعات ركن فن الخط العربي، والعروض الفنية المبهرة، والفعاليات الترفيهية والثقافية، والأنشطة الرياضية، والألعاب الرائعة، واللقاءات الخاصة مع شخصيتي مدهش ودانة المفضلتين للجميع، وغير ذلك الكثير.
وتُقام فعالية حي رمضان في مدينة إكسبو دبي من 27 فبراير وحتى 27 مارس، وتتضمن أنشطة ثقافية مميزة.
وتقدم فعالية روائع رمضان في القرية العالمية تجربة تسوق رمضانية نابضة بالحياة عبر 30 جناحاً.
وتقدم فعالية ليالي رمضان في حتا، التي تنظمها دبي للثقافة، تجربة لا تنسى للأصدقاء والأسر وعشاق الطعام والرياضة من يوم 5 وحتى 15 مارس.

مقالات مشابهة

  • مدرب السد يؤكد على أهمية مباراة العودة بعد التعادل الصعب مع الوصل
  • عملية أمنية ضخمة لتأمين "ديربي مدريد" في دوري الأبطال
  • «أوبك+» توافق على خطة تطبيق الزيادة التدريجية لإنتاج الإمارات
  • “أمانة جدة” تُنفذ عددًا من الفعاليات الرمضانية
  • “أمانة جدة” تُنفذ عددًا من الفعاليات الرمضانية لتعزيز الأجواء الاحتفالية والموروث الثقافي
  • "التربية" تعلن آخر موعد لتسجيل الطلبة في المدارس الحكومية
  • "الغياب بالحصة".. نظام جديد لتقييم حضور طلبة المدارس في الإمارات
  • جولة ميدانية لوكيل "تعليم الفيوم" لمتابعة سير العملية التعليمية
  • إجراءات وتدابير أمنية لتأمين المصلين خلال صلاة التراويح بجامع الجزائر
  • دبي تحتفل بشهر رمضان بالفعاليات والأنشطة النابضة بالحياة