«مساحة المشروع» ينطلق بمعرض تفاعلي
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة شما بنت محمد: «الإماراتية» تنتمي لثقافة أصيلة أمسية تضيء على الصوت الشعري للمرأة الإماراتيةينطلق موسم مساحة المشروع، التابعة لرواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي، بمعرض «رسالتك لم يتم توصيلها»، الذي يستقبل الجمهور من الساعة الخامسة والنصف مساء الغد.
ويتضمن المعرض أعمالاً لمايكل شايلو، الفنان والمهندس والأستاذ المشارك في ممارسة وسائط الإعلام التفاعلية بجامعة نيويورك أبوظبي، والفنانة ومديرة فنون الأداء والمدرسة في إدارة المسرح والمشاريع بجامعة نيويورك أبوظبي بريدين كليمينتس كوتون.
ويستقبل المعرض زواره من 31 أغسطس إلى 5 أكتوبر، من الثلاثاء إلى الأحد. ويتبع هذا المعرض بسلسلة من الفعاليات المجتمعية من تنفيذ جامعة نيويورك أبوظبي والمجتمع المحلي على مدى العام المقبل.
ويتضمن المعرض مجموعة من مقتنيات قسم الأرشيف والمجموعات الخاصة في مكتبة جامعة نيويورك أبوظبي.
وتقع مساحة المشروع ضمن مركز الفنون، ويديرها طاقم رواق الفن في جامعة نيويورك أبوظبي المتخصصون في إدارة المتاحف، وهو معرض غير تجاري يتوفر للمشاريع المجتمعية في مدينة أبوظبي، فيعطي الأولوية لمشاريع المجتمع الأكاديمي والمحلي، بما فيها معرض مشاريع التخرج السنوي ومعارض يقيمها الأساتذة، والمشاريع التجريبية وأعمال الفنانين الناشئين في المنطقة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات
إقرأ أيضاً:
عاجل: هذا ما حدث في جامعة رسمية
لم يفاجأ استاذ جامعي بجامعة رسمية، من تهجم طالب عليه على خلفية حرمانه من مساق بعد تجاوز ه حد الغياب، لكنه فوجىء ان جرأة الطالب استمخدها من تحريض اكاديميين آخرين بذات الكلية على زميلهم الاستاذ بسياق شحذ همة الطالب وحضه على الإعتداء بالشتم على استاذه وتهديده ومحاولة ضربه.
القصة وقعت بجامعة في الشمال، وحين وقعت الفأس بالرأس، بحيث اخذت واقعة الاعتداء اتجاها رسميا أفضى لفصل الطالب مدة فصل دراسي من الجامعة، افضت متابعات القصة والوساطات الى كشف الطالب وبشهادة خطية انه تعرض لتحريض من قبل استاذين بذات الكلية توليا شحنه لضرب الاستاذ، وهو ما اثبت بوقائع وشهادات رفع المعتدى عليه مذكرة شكاية حولها لعمادة كليته ورئاسة الجامعة، لكن الطرفان أثرا لملمة القصة، والتحفظ عليها، بذريعة مصلحة الجامعة.
الاستاذ المعتدى عليه راهنا بات مضطرا للجوء الى الاعراف العشائرية بهذه القصة، لكشف ملابساتها بالتفصيل، لا لوضع حد لأي تصرف اهوج يمكن ان يقدم عليه الطالب، بقدر ما تستوجب الامور ملاحقة الاستاذين وكشف مستوى الانحدار الذي وصلت اليه الأكاديميا لدى بعض الاكايميين ببعض الجامعات .