إعداد: شيماء عزت | سارة عياش | آمنة القاسمي | أمير حسان | عادل قسطل
في لقائه بسفراء بلاده في العالم، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، رغم ضغط الانقلابين في النيجر، السفير الفرنسي في نيامي باق. هذا قرار السلطات الفرنسية.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: فرنسا السياسة الفرنسية إيمانويل ماكرون أفريقيا سفير النيجر محمد بازوم دول الساحل وجنوب الصحراء الدبلوماسية الفرنسية الحرب في أوكرانيا آخر الحلقات 29/08/2023فرنسا : انقسامات سياسية حول "العباءة"
28/08/2023فرنسا: أولويات السياسة الخارجية
13/07/2023فرنسا - الهند : أي خيار أمام قوة هندية صاعدة؟
12/07/2023قمة الناتو: هل حققت أهدافها؟
08/07/2023"الكوبالت" معدن أساسي لبطاريات السيارات الكهربائية.
جنين: ماذا بعد نهاية العملية العسكرية؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر الحرب في أوكرانيا ريبورتاج فرنسا السياسة الفرنسية إيمانويل ماكرون أفريقيا سفير النيجر محمد بازوم الدبلوماسية الفرنسية الحرب في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
احتجاجا على تصريحات الرئيس إلهام علييف.. الخارجية الفرنسية تستدعي سفيرة أذربيجان بباريس
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم "الأربعاء"، استدعاء سفيرة أذربيجان لدى باريس احتجاجا على "تصريحات غير مقبولة" مناهضة لفرنسا وأوروبا أدلى بها الرئيس الأذري إلهام علييف خلال مؤتمر "كوب 29".
وقالت الخارجية الفرنسية، في بيان لها: "إن هذا الاستدعاء يأتي في أعقاب تصريحات غير مقبولة أدلت بها السلطات الأذرية ضد فرنسا وأوروبيين في إطار مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب29) والتي اضطرت بنتيجتها الوزيرة أنييس بانييه-روناشيه لإلغاء مشاركتها في مؤتمر الأمم المتحدة هذا"، حسبما أفادت "روسيا اليوم".
وشدد الوزارة الفرنسية على أن "الأعمال العدائية التي تقوم بها أذربيجان يجب أن تتوقف".
وفي خطاب ألقاه في 13 نوفمبر الجاري أمام ممثّلي الدول الجزرية، ندّد الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف بالتاريخ الاستعماري لفرنسا وبـ"جرائم" ما سمّاه "نظام الرئيس ماكرون" في أقاليم ما وراء البحار، ولا سيّما في كاليدونيا الجديدة.
وبعد ساعات على خطابه هذا، أعلنت الوزيرة الفرنسية للتحوّل الطاقوي أنييس بانييه-روناشيه من باريس أنها لن تحضر فعاليات "كوب29" بسبب ما اعتبرها هجمات "غير مقبولة" من علييف على فرنسا ورئيسها إيمانويل ماكرون.