ساعة المسلة: وزير نفط السابق متهم بـ 56 قضية نزاهة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
29 أغسطس، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
عضو لجنة النزاهة النيابية عالية نصيف خلال حوار متلفز:
– هناك تكتيم حكومي على مفاوضاتنا مع الكويت
– مجلس النواب لم يدرج المفاوضات على جدول اعماله
– الخارجية تحتج بقرار لمجلس قيادة الثورة في موضوع الكويت
– احمل وكيل وزارة الخارجية المسؤولية عن نتائج ما يحصل مع الكويت
– وكيل وزير الخارجية هو المفاوض مع الكويت وهو يحمل جنسيتها
– ملف مفاوضاتنا مع الكويت تم حجبه عن مجلس النواب
– فؤاد حسين وقع على خرائط في مصلحة الكويت ضد العراق
– الذي يتعاون مع الكويت يجب معاقبته واعتباره خائن
– مايقوم به وكيل وزير الخارجية خيانة للعراق
– العلاقات بين الدول لا تقوم على منح الحقوق للدول
– الكاظمي يريد ان يعود للمشهد بتسقيط حكومة السوداني
– الكاظمي يعمل على تسويق نفسه من جديد
– قانون الامن الغذائي هو قانون للنهب
– البعض حضر مقاصل للسحل ظنا بان النظام سيسقط
– الامريكان مصرون على ان داعش مازال موجودا
– تحركات امريكا تتعلق بمنطقة الحدود السورية والبككة
– غلق حدود سوريا ليس بمصلحة العراق
– تحركات امريكا وراءها ازمة جديدة
– احد اسباب تحركات امريكا هي ازمة اوكرانيا
– داعش دخلت سوريا بسبب موضوع الغاز
– الحكومة اعلنت ان تحركات امريكا هي بالاتفاق معها
– الحديث عن اسقاط النظام هو احلام عصافير
– حجم استثمارات امريكا ينفي نية اسقاط النظام
– زيارة امريكا لم تتضمن اعتراضا امريكيا على الحشد
– العراق مرتهن لسياسة دولارية
– العراق لايمكن تحمل كلفة الخروج من سياسة الدولار
– موضوع الدولار خارج سيطرة محافظ البنك
– عشرة مضاربين بالدولار هربوا الى اربيل
– الحكومة كانت حازمة مع اربيل في موضوع تهريب الدولار
– إعادة مقرات كركوك من ضمن الاتفاق السياسي
– البيشمركة تركوا كركوك امام هجوم داعش
– الاتفاق السياسي يجب ان يخضع للمراجعة
– كركوك ستصبح خطرا على بغداد اذا تسلمتها البيشمركة
– المفاوض العراقي مع تركيا يكتفي بقول نعم امام الاتراك
– تركيا ربطت موضوع النفط بالمياه
– مايحصل في الداخل العراقي مصنوع من دول الجوار
– وزير نفط حكومة الكاظمي عليه 56 قضية نزاهة
– وزير النفط السابق كان يميل للشركات الأجنبية
– اكثر من وزير لديه شركات في الامارات تتعاقد مع وزارة النفط
– القضاء يتفاوض اليوم لإعادة اثنين يحملون الجنسية الامريكية بموضوع سرقة القرن
– امريكا وافقت على تسليم اموال سرقة القرن من المتهمين الاثنين
– منصة انتاج الحنطة تم حجبها خلال فترة زيادة المنتوج
– هناك حنطة دمج مستوردة استوردها سياسيون لصالحهم
– وزارة التجارة هي المسؤولة عن الفساد في موضوع الحنطة
– القضاء يستوفي 500 مليون دينار شهريا من عقارات نور زهير
– الفاسدون يدافع عنهم الكثير من المسؤولين
– مستعدة ان اقف امام كل من يدعي ان قمت بابتزازه
– الشخص الذي اتهمني قال انه ارسل الى اربيل بطائرة خاصة بمساعدة هوشيار زيباري
– هوشيار زيباري هو من ادار حملة الاتهامات ضدي
– اقمت دعوى ضد الشخص الذي اتهمني قبل ايام
– رئيس مجلس القضاء قال ان قضاء اربيل غير متعاون
– المالكي هو من طلب مني اقامة دعوى قضائية
عضو مجلس كركوك السابق الشيخ برهان العاصي خلال حوار متلفز:
– المقر المتقدم للعمليات المشتركة في كركوك يعتبر رمزا لكل العراق والعراقيين
– عندما بدأ المجتمع الكركوكي بالتنفس والاستقرار تم افتعال موضوع مقر العمليات المشتركة
– مكونات المحافظة رأت الويلات منذ 2003 حتى 2017
– الاعتقالات والترهيب طالت المكون العربي في كركوك قبل 2017 وهم متخوفون من عودة حزب بارزاني للمحافظة مجددا
– المحافظة لا تتحمل أي تدخل خارجي من قبل إقليم كردستان أو أية جهة حزبية أخرى
– الاستقرار الأمني والمجتمعي عاد إلى المحافظة منذ 2017
– ندعو رئيس الوزراء إلى جعل أهالي كركوك يتخذون قرارهم بأنفسهم من خلال ما يرونه في التعايش السلمي والمجتمعي
– كركوك رأت الاستقرار الأمني والمجتمعي منذ 2017 بخلاف ما جرى من ويلات قبل هذا الوقت
– لا يوجد أي اتفاق بين النائب محمد تميم وتحالف السيادة والديمقراطي حول تسليم مقر العمليات المشتركة
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: مع الکویت
إقرأ أيضاً:
رصاصة الثأر .. من ينقذ العراق من أعراف الدم؟
30 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: كتبت انوار داود الخفاجي:
في مشهدٍ يعيدنا إلى عصور الظلام، قُتل شاب مراهق بعد خروجه من مدرسته، لا لذنب اقترفه، ولا لجريمة ارتكبها، بل فقط لأنه ينتمي إلى عائلة تورّط أحد أفرادها في نزاع عشائري. هكذا، ببساطة، يُنتزع المستقبل من جسد شاب بريء بذريعة (الثأر). والسؤال الذي يطرق باب كل عراقي الآن إلى متى تبقى الأعراف العشائرية فوق القانون؟ وإلى متى يُترك الدم العراقي مستباحاً بهذه الخفة؟
ما هكذا تورد الإبل يا عشائر العراق، فالثأر الذي يُسفك بسببه دم شاب ، ليس نخوة، ولا شرفاً، بل سقوط أخلاقي ومجتمعي يضرب روح العشيرة التي كانت على مرّ التاريخ رمزاً للحكمة والإصلاح وحل النزاعات بعيداً عن الظلم والانتقام. ما حدث ليس فصل عشائري بل قتل متعمد، وجريمة مكتملة الأركان، لا يمكن أن تُغلف بغلاف العرف أو العادة.
إن السكوت على هذه الجريمة، أو التبرير لها، هو شراكة في الدم، وتواطؤ مع الفوضى. فحين يُقتل طالب علم، في طريقه من المدرسة، فإن المجتمع كله يُذبح معه. وحين تبقى العشيرة أقوى من الدولة، فإن هيبة الدولة تهتز، ويتزعزع الإيمان بالعدالة، ويستمر تساقط الضحايا واحداً تلو الآخر، بلا نهاية.
نحن هنا لا نعمم، ولا نحمّل كل عشائر العراق وزر قلة ضالة، لكن الصمت الجماعي أخطر من الجريمة نفسها. المطلوب اليوم هو موقف واضح وصريح من شيوخ العشائر ووجهائها ومثقفيها، موقف يرفض هذه الأساليب، ويعيد تعريف الشرف العشائري على أساس الحكمة والعدل، لا القتل وسفك الدم.
أما الدولة، فهي تتحمل مسؤولية لا يمكن التهرب منها. فلا يجوز أن تظل السلطة القضائية عاجزة أمام النفوذ العشائري، ولا أن تُترك القرى والمدن تحت رحمة “فصل هنا أو ديه هناك. آن الأوان لقانون صارم يُجرّم الثأر، ويحاسب القاتل كقاتل، مهما كانت الذريعة، ويوفّر الحماية الفعلية لأُسر الضحايا، بدل أن يُتركوا عرضة لدوامة لا تنتهي من الدماء.
لقد آن أوان إصلاح جذري يبدأ من التعليم والإعلام، ويمر عبر التشريعات والقوانين، وينتهي بمصالحة مجتمعية تضع حداً لهذا السلوك الدموي. كرامة العشيرة لا تكون في الانتقام، بل في ضبط النفس، وإعلاء صوت العقل، وترك الأمور لميزان العدالة.
وختاما فلنقلها بوضوح، وبلا مواربة لا عشيرة فوق القانون، ولا عرف يعلو على حياة الإنسان، خصوصاً إذا كان هذا الإنسان شاب مراهق يحلم بغدٍ أفضل. فكرامة العراق تُقاس اليوم بمدى قدرتنا على حماية أبنائه من القتل المجاني، وبمدى استعدادنا لوأد الثأر، قبل أن يوأد الوطن كله.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا