خلي بالك من الكرتونة الخارجية|هيئة الدواء تحذر من عبوات مقلدة لبخاخ "أوتريفين"
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أفادت فضائية etc من خلال الإعلامية أنجي أنور ببرنامج مصر جديدة أن هيئة الدواء المصرية تحذر من بخاخ "أوتريفين" الخاصة بأحتقان الأنف والتى تعالج نزلات البرد والزكام ومشاكل الجيوب الأنفية والحساسية من أستخدام عبوات مقلدة لبخاخ أوتريفين الخاصة بأحتقان الأنف.
وأكدت أنور من خلال تحذير منشور من هيئة الدواء أن استخدام الاوتريفين المقلدة تسبب مشكلات خطيرة جدا وتضر من يعاني من الحساسية المزمنة.
جودة العلبة وألوانها
وتحذر هيئة الدواء المصرية من أنتشار العلب المقلدة من دواء الأوتريفين ويتم التعرف عليها من خلال شكل الكرتونة الخارجية سواء في جودة الكارتونة أو ألوانها، ناصحين بضرورة الوعي الكامل عند شراء هذا الدواء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيئة الدواء المصرية عبوات مقلدة هیئة الدواء
إقرأ أيضاً:
بيان الخارجية المصرية حول القضية الفلسطينية يتصدر اهتمام الإعلام الروسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تناول الإعلام الروسي صباح اليوم الإثنين، في العديد من القنوات والجرائد اليومية بيان وزارة الخارجية المصرية الصادر أمس باهتمام شديد، وشارك عدد من المحللين السياسيين في تحليل البيان في إطار من الاهتمام الاعلامي الروسي بالبيان المصري.
صرح بذلك شريف جاد رئيس الجمعية المصرية لخريجي الجامعات الروسية والسوفيتية والامين العام لجمعية الصداقة المصرية الروسية الموجود الان في زيارة الي روسيا للمشاركة في احتفالية مرور 270 عاما على تأسيس جامعة موسكو اول جامعة روسية.
والجدير بالذكر ان البيان قد تناول الموقف المصري من القضية الفلسطينية، حيث أكدت وزارة الخارجية، تمسك مصر بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية، مشددة أنها تظل القضية المحورية بالشرق الأوسط، وأن التأخر في تسويتها، وفي إنهاء الاحتلال وعودة الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني، هو أساس عدم الاستقرار في المنطقة.
وأعربت وزارة الخارجية في هذا السياق عن استمرار دعم مصر لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كما شددت على رفضها لأي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الاستيطان أو ضم الارض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواءً كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل، وبما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلي المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
ودعت وزارة الخارجية المجتمع الدولي في هذا السياق إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧.