نائب شؤون الطلاب بكلية ردفان الجامعية يلتقي الطلاب المتقدمين للتسجيل في التخصصات الجديدة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
التقى الاخ الدكتور منصور عبدالنبي نائب العميد للشؤون الطلاب بالطلاب المتقدمين للالتحاق بالأقسام الجديدة بكلية ردفان الجامعية والذين سيخضعون لامتحانات القبول في تلك التخصصات وفي هذا الحضور الطلابي نقل لهم تحيات قيادة الجامعة ممثلة برئيسها ونائبه لشؤون الطلاب، وكذلك تحيات قيادة العهد النهضوي الجديد بالكلية ممثلة بربانها ونوابه.
وقدم النائب شرح مفصل عن إجراءات وشروط وضوابط امتحان القبول التي سيتم تطبيقها عند امتحانات القبول مطمئناً الطلاب أن الكلية بهيكلتها الحالية ستفتح لهم آفاق جديدة من المعرفة و ستوفر لهم فرصاً للعمل في سوق العمل الحكومي والخاص وعليهم الاستعداد لاستغلالها وعدم تضييعها٠
حضر اللقاء مدير الأنشطة الطلابية الأخ ياسر عماد ٠
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي نائب رئيس شركة "جريت وول" الصينية لصناعة السيارات
التقي د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، يوم الجمعة الموافق ١٣ ديسمبر، بـ "مينج شيانج جون" نائب رئيس شركة "جريت وول" الصينية لصناعة السيارات، وذلك علي هامش الزيارة الثنائية التي يقوم بها إلي الصين.
أكد الوزير عبد العاطي اهتمام الجانب المصري بتعزيز صناعة السيارات في السوق المصري، وخاصة السيارات الكهربائية، مشيراً إلي اتخاذ الحكومة المصرية للعديد من الخطوات الهامة خلال الفترة الماضية لهذا الغرض، من بينها "إطلاق البرنامج الوطني لتنمية صناعة السيارات" وتدشين "المجلس الأعلى للسيارات"، بالإضافة إلي إطلاق "صندوق تمويل السيارات صديقة البيئة" وغيرها من الإجراءات لدعم المستثمرين الراغبين في الاستثمار في هذا المجال.
ونوه إلي وجود زيادة ملحوظة في طلب السوق المحلي علي السيارات الكهربائية، خاصة في ظل الخطوات الهامة والطموحة التي اتخذتها الحكومة المصرية نحو التحول الأخضر.
وأضاف وزير الخارجية بأن الحكومة المصرية تتبني سياسات تجعل عناصر انتاج السيارات الكهربائية في مصر ذات ميزة تنافسية عالية، ولديها الكثير من الصناعات المغذية للسيارات.
وحث الشركة الصينية علي أن تكون شريكة في تنفيذ توجيهات القيادة السياسية للبلدين بدعم الاستثمارات الصينية في هذا المجال، والاستفادة من السوق المحلي والإقليمي الضخم الذي تتيحه مصر، مؤكداً حرص الحكومة المصرية علي تقديم كافة التسهيلات لدعم هذا القطاع الحيوي الذي يعتلي أولوية الجانب المصري.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟