هل يرحل زيزو وفتوح؟.. المدير التنفيذي لنادي الزمالك يحسم الجدل (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
كشف الدكتور عماد البناني المدير التنفيذي لنادي الزمالك، موقف الثنائي أحمد سيد زيزو، وأحمد فتوح خلال الفترة المقبلة.
بالأسماء.. قائمة الزمالك الجديدة في الموسم القادم 2023-2024 خوفا من الأهلي وبيراميدز.. الزمالك يفاجئ نجمه بقرار جديدوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إنه من المقرر أن يتم عقد جلسة مع المدير الفني لنادي الزمالك، مؤكدًا على أن اللجنة الحالية لن تتخذ أي إجراء إلا بقرار الجهاز الفني والإداري الخاص بفريق كرة القدم بالكامل.
وأوضح أن ملف غرامة محمود عبد المنعم كهربا لن يتم البت فيها من جانب لجنة تسيير الأعمال في الوقت الحالي، وليس من أولويات اللجنة على الإطلاق داخل نادي الزمالك.
وأضاف أن اللجنة التي تدير الزمالك في الوقت الحالي، تعمل على حل المشاكل الداخلية وما يخص المرتبات والملفات الداخلية والضرورية والعاجلة، لكن لن يتم البت في أي أمر قد يتسبب في أزمة للمجلس المقبل.
وأشار إلى أن اللجنة الحالية تقوم بالتفاوض لحل أزمة قيد نادي الزمالك في الوقت الحالي، مؤكدًا أن اللجنة محايدة تمامًا ومن المتوقع أن يكون اتحاد الكرة على قدر كبير من التعاون لحل هذه الأزمة خلال 48 ساعة، مشيرًا إلى أنهم تواصلوا مع الفيفا لكنهم لم يتلقوا ردًا حتى الآن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك حل المشاكل أحمد موسى صدى البلد محمود عبد المنعم كهربا الإعلامي أحمد موسى قائمة الزمالك أحمد سيد زيزو داخل نادي الزمالك أن اللجنة
إقرأ أيضاً:
حكم جوار الرجال إلى النساء في صلاة العيد .. الأزهر يحسم الجدل
أجاب مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن سؤال: ما حكم صلاة الرجال إلى جوار النساء في صلاة العيد؟
وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن خروج المسلمين رجالًا ونساء وأطفالًا لصلاة العيد أمر مستحب؛ ليكبروا الله ويشهدوا الخير.
وأكد مركز الأزهر، أنه ينبغي الفصل بين الرجال والنساء إذا أقيمت الصلاة، فيصطف الرجال في الصفوف الأولى ثم الصبيان ثم النساء؛ ولا تقف المرأة عن يمين الرجل ولا عن شماله؛ فعن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال: ألا أحدثكم بصلاة النبي: «فَأَقَامَ الصَّلَاةَ، وَصَفَّ الرِّجَالَ وَصَفَّ خَلْفَهُمُ الْغِلْمَانَ، ثُمَّ صَلَّى بِهِمْ فَذَكَرَ صَلَاتَهُ»، ثُمَّ قَالَ: «هَكَذَا صَلَاةُ -قَالَ عَبْدُ الْأَعْلَى: لَا أَحْسَبُهُ إِلَّا قَالَ: صَلَاةُ أُمَّتِي-». [أخرجه أبو داود].
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «صَلَّيْتُ أَنَا ويَتِيمٌ، في بَيْتِنَا خَلْفَ النبيِّ، وأُمِّي أُمُّ سُلَيْمٍ خَلْفَنَا». [متفق عليه].
وذكر مركز الأزهر، أن في هذا التنظيم والترتيب تعظيم لشعائر الله، وحفاظ على مقصود العبادة، ومنع لما قد يخدش الحياء، أو يدعو لإثم، أو يتنافى مع الذوق العام.
وقد رغَّب سيدنا محمد في تخصيص باب من أبواب مسجده لخروج النساء تأكيدًا على هذه المعاني، فعن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال: «لَوْ تَرَكْنَا هَذَا الْبَابَ لِلنِّسَاءِ». [أخرجه أبو داود].
وأكد أنه لا ينبغي أن تُصلِّي المرأة بجوار الرجل إلا في وجود حائل بينهما، فإن صلَّت بجواره دون حائل فالصلاة باطلة عند الأحناف، ومكروهة عند جمهور الفقهاء.
وخروجًا من هذا الخلاف، وحرصًا على صحة الصلاة بالإجماع، ومراعاة للآداب العامة التي دلَّت عليها الشريعة، وحثَّت عليها الفطرة، ووافقها العرف؛ فإننا ننصح بالتزام تعاليم الشرع بترتيب الصفوف، ووقوف كلٍّ في مكانه المحدد له.