سامسونج تطلق إصدار جديد من Galaxy Z Fold 5 بالتعاون مع دار أزياء
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
تستعد شركة سامسونج الكورية لكشف النقاب عن إصدار خاص جديد من هاتفها القابل للطي Galaxy Z Fold 5 الأسبوع المقبل يوم 7 سبتمبر الموافق يوم الثلاثاء، وسيحمل اسما تجاريا Thom Browne Edition على اسم بيت الأزياء الشهير.
ظهر الجهاز لأول مرة قبل أسبوع عندما نشرت سامسونج Samsung مقطع فيديو تشويقيًا على موقع إكس أو تويتر سابقا، تعرض فيه التعاون بينها وبين العلامة التجارية Thom Browne.
في إعلان تشويقي جديد، كتبت شركة Samsung ما يلي: "رؤية فريدة للابتكار، في أكثر الصور أناقة على الإطلاق، سيكون إصدار @ThomBrowne الجديد ملفتًا للنظر بقدر ما هو جذاب. احفظ تاريخ 7 سبتمبر. #جالاكسي توم براون"
سيحتوي الإصدار الخاص الجديد من Galaxy Z Fold 5 على ملحقات وإكسسوارات وإضافات ذات طابع مميز وفريد وقد يتم شحنه في حزمة تختلف وتتمايز عن النسخة العادية. ومع ذلك، فإن مواصفات الجهاز ستكون هي نفسها للجهاز الأصلي، مع بعض التغيير فقط على التصميم الخارجي ليتناسب على تيمة Thom Browne الجديدة إلى جانب مجموعة من الخلفيات الجديدة. التفاصيل حول ذاكرة الوصول العشوائي والتخزين ليست متاحة بعد، لمن على الأرجح ستكون هي نفسها الخاصة بالإصدار القياسي
عرض لن يتكرر.. خصم 3900 جنيه على أفضل موبايل سامسونج جديد الأكثر تميزا من سامسونج في السوق.. هاتف بسعر 5 آلاف جنيه ومواصفات جبارةالجدير بالذكر أن الشراكة بين سامسونج وبين الأزياء ليست المرة الأولى، فقد رأينا بالفعل إصدار Thom Browne لكل من طرازات Galaxy Z Fold 3 وGalaxy Z Fold 3.
يأتي هاتف Galaxy Z Fold 5 القياسي بثلاثة ألوان مختلفة: الأزرق الجليدي والكريمي والأسود فانتوم، وهو متوفر بثلاثة تكوينات مختلفة من الذاكرة العشوائية ومساحة التخزين، وهي بالترتيب، 12 جيجابايت + 256 جيجابايت، و12 جيجابايت + 512 جيجابايت، و12 جيجابايت + 1 تيرابايت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج Galaxy Z Fold 5 جدید من
إقرأ أيضاً:
مدرب فرقة "وطن الفنون الفلسطينية" في حوار لـ "الفجر الفني": واجهنا صعوبات في الحصول على أزياء الحفل.. وحملنا مشاعر مختلطة من الحزن والألم
الفن رسالة قوية وتغلبنا على مشاعر القلقواجهنا صعوبة في الحصول على الأزياء التراثية وصممنا نظهر بأفضل صورةقلقنا من فهم الجمهور لنا بشكل خاطيء قبل الحفل
افتتحت الفرقة الفلسطينية "وطن الفنون " فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي حيث قدمت مجموعة من الرقصات والفلكلور الفلسطيني في بداية الحفل وحصلت على العديد من الإشادات الجماهيرية وتفاعل الحضور مع الدبكة بشكل كبير وأغنية " فلسطيني" للفنان محمد عساف، ووجه الفنان حسين فهمي الشكر لهم بعد انتهاء الفقرة معلنًا أن جميع أعضائها من فلسطين.
كان لـ “الفجر الفني” لقاء خاص مع مدرب الفرقة مهند سكيك ليكشف تفاصيل تحضيراتهم لهذا الحفل والتحديات التي واجهتهم للمشاركة في المهرجان.
يقول مهند سكيك مدرب الفرقة الفلسطينية أن الفنان حسين فهمي أتفق مع إدارة الفرقة أن تكون فرقتنا "فرقة وطن للفنون " عبارة عن مفاجأة للحضور.
وعن تحضيرات الفرقة قال سكيك:"احنا كفرقة دبكة فلسطينية، الدبكة جزء من هويتنا ومن حبنا لتراثنا، التحضيرات كانت مكثفة، اشتغلنا بقلب واحد وكلنا حماس عشان نطلع بأحسن صورة ونمثل فلسطين بأداء يليق بتراثها تحضيراتنا كانت مش مجرد دبكة وتدريب، كانت كأنها وسيلة نعبر فيها عن اللي بداخلنا، خاصة مع اللي بصير في غزة، كل حركة وكل خطوة على المسرح كانت بتمثل صوتنا وصوت أهلنا اللي يعانوا هناك تعبنا كتير، بس كان إلنا دافع قوي نطلع بأحسن صورة، كلنا كنا بنتدرب بجدية وبروح الفريق، لأنه منعرف إنه هي فرصة لنوصل صوتنا ونبيّن للعالم جمال تراثنا وهويتنا".
وعن ردود أفعال الجمهور على الفقرة:" كانت مشاعرنا ممزوجة بالفخر والتأثر عندما علمنا أن المهرجان متضامن مع فلسطين، هذا التضامن يعني الكثير لنا، ويجعل المشاهد يرى كيف يستطيع الفن توصيل رسائل قوية ويقف بجانب قضايا عادلة، وهذا ما أعطانا حافز للإبداع على المسرح".
وكشف مهند سكيك عن التحديات والأزمات التي واجهتهم قائلًا:" أهم الصعوبات كانت الظروف المادية،
واجهنا صعوبة بالحصول على الأزياء التراثية، ولكن كنا مصممين أن نظهر بأفضل صورة، وبالإضافة لذلك كان هناك ضغط نفسي كبير على الفرقة، نظرًا لشعورنا بمسؤولية ضخمة لتمثيل فلسطين بصورة تليق بها، خاصة في ظل الأحداث فى غزة، كل شخص من الفرقة كان يشعر إنه يمثل صوت أهل وشعب فلسطين".
أضاف قائلًا:" كان لدينا تحدي عاطفي ليس سهلًا، عندما كنا ندبك، كنا نحمل مشاعر مختلطة من الألم والحزن على ما يحدث هناك، ولكن قررنا تحويل هذة المشاعر لطاقة إيجابية ونقوم بتوصيل رسالتنا بشكل قوي على المسرح".
وتابع قائلًا:" كان هناك خوف كبير من كيفية تقبل الجمهور لمشاركتنا في المهرجان في ظل الحرب، كان لدينا حالة قلق من أن يفهمنا الجمهور بشكل خاطيء، ويعتبرها وقت غير مناسب (للدبكة) وينقلب الأمر ضدنا".
واختتم حديثه قائلًا:" عندما صعدنا على المسرح وانتهينا من الدبكة، كل التعب والمخاوف زالت، وعندما رأي أهلنا وأصحابنا في غزة هذا العرض، كان لديهم شعور بالفخر الشديد وشعرنا أن رسالتنا وصلت بنجاح، شعرنا أننا نجحنا في توصيل صوتنا وتراثنا، المشاركة لم تكن مجرد دبكة، كانت موقف وكلمة بإسم كل شخص يعيش هناك، وكانت أكبر دليل على أن الفن رسالة قوية".