الإتجاة لترميمها.. الأثار الإسلامية والقبطية يكشف حقيقة هدم مئذنة قوصون
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أكد الدكتور جمال عبدالرحيم، عضو اللجنة العلمية للأثار الإسلامية والقبطية، أن "مئذنة قوصون تعرضت لشرخ رأسي بسبب عوامل التعرية والزمن، فكان لا بد من الإتجاة لترميمها.
وقال جمال عبد الرحيم، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء دي أم سي”، عبر فضائية “دي أم سي”، أن أي قرار يخص هدم أي مبنى أثري يتم بقرار من وزارة السياحة، أو من اللجنة الدائمة، التي تضم 30 عضوا من كبار علماء الآثار.
لا يوجد هدم للآثار الإسلامية
وتابع عضو اللجنة العلمية للأثار الإسلامية والقبطية، أن مجلس الوزراء أصدر بيان لكل وسائل الإعلام أكد أنه لا يوجد هدم للآثار الإسلامية سواء في منطقة الإمام الشافعي أو غيرها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مئذنة قوصون الزمن وزارة السياحة
إقرأ أيضاً:
اللجنة العربية الإسلامية تطالب بوقف دائم لإطلاق النار في غزة
أدانت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية والإسلامية الاستثنائية المشتركة التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة، مؤكدة أن الغارات التي تستهدف المناطق المأهولة بالسكان تسببت في سقوط مئات القتلى والمصابين، مما يشكل انتهاكًا واضحًا لاتفاقات وقف إطلاق النار وقرارات الأمم المتحدة، إضافة إلى مخالفته المواثيق الدولية والقانون الدولي الإنساني.
تحذير من تفاقم الأزمة الإنسانيةحذرت اللجنة من أن استمرار التصعيد العسكري يفاقم الوضع الإنساني الكارثي في القطاع، ويؤدي إلى مزيد من التهديدات للاستقرار الإقليمي، مما قد يتسبب في توسيع نطاق الصراع. وأكدت أن هذه الممارسات تقوض الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق التهدئة، داعية إلى تدخل دولي عاجل للضغط على إسرائيل لوقف عملياتها العسكرية فورًا.
ودعت اللجنة المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية من خلال ممارسة الضغوط على إسرائيل لوقف عدوانها وانتهاكاتها المستمرة، وضمان إعادة التيار الكهربائي وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية بشكل موسع ومستمر إلى سكان غزة الذين يعانون كارثة إنسانية غير مسبوقة.
التأكيد على حل الدولتينأكدت اللجنة ضرورة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، واستئناف المسار السياسي بما يضمن تنفيذ اتفاقات التهدئة وإنهاء الحرب على غزة، مع التأكيد على أهمية تحقيق سلام عادل ومستدام في إطار حل الدولتين وفقًا لقرارات الأمم المتحدة ومبادرة السلام العربية، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.