صدى البلد:
2025-02-02@15:58:39 GMT

أسهم‎ ‎أوروبا تغلق عند أعلى مستوى في أسبوعين ‏

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

ارتفعت الأسهم الأوروبية  إلى أعلى  مستوى لها في أسبوعين، مع اغلاق اليوم الثلاثاء مدعومة ‏بارتفاع أسهم شركات التعدين بفضل ارتفاع أسعار المعادن وأسهم مجموعة إن.إن، ‏أكبر شركة تأمين في هولندا مع تحسن وضعها المالي، في حين تفوق أداء الأسهم ‏البريطانية على باقي الأسهم الأوروبية.‏


وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1% وسط مكاسب واسعة النطاق، ‏مسجلا أفضل أداء له ليومين متتالين خلال أكثر من شهر.


وارتفعت أسهم شركات التعدين الأوروبية 2.1% ولامست أعلى مستوى لها في ‏ثلاثة أسابيع خلال تعاملات اليوم.‏


وارتفع سهما بنك ‏HSBC، أكبر بنك في أوروبا، وشركة التأمين برودنشال، التي ‏لديها أعمال في الصين، 1.3% و4% على الترتيب، فيما زاد سهم ‏Barclays‏ ‏‏4.2%.‏


وارتفع قطاع السلع الفاخرة 1.3‏‎%‎‏ ليغلق عند أعلى مستوى له‎ ‎في أسبوعين.‏


وارتفع مؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني 1.7% إلى أعلى مستوى له في ‏أسبوعين بعد عطلة عامة أمس الاثنين.‏


وقفز سهم مجموعة إن.إن الهولندية لخدمات التأمين 10.2% لتحقق أعلى مكاسب ‏على المؤشر الأوروبي بعد تحسن وضعها المالي في النصف الأول من العام ‏الحالي.‏

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأسهم الأوروبية ستوكس شركات التعدين أعلى مستوى

إقرأ أيضاً:

المنزلاوي: تطوير قطاع التأمين خطوة حتمية لضمان رفع مستوى تنافسيته

استعرض النائب محمد المنزلاوي عضو مجلس الشيوخ طلب مناقشة عامة موجه إلى الدكتور محمد فريد رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية الاستيضاح سياسة الحكومة - ممثلة في الهيئة العامة للرقابة المالية حول سبل الارتقاء بكفاءة وتنافسية قطاع التأمين، ورقمنة المعاملات المالية غير المصرفية وتسريع التحول الرقمي والتحقيق الشمول المالي في القطاع المالي غير المصرفي . 

و استعرض المذكرة الإيضاحية قائلا " يعد قطاع التأمين أحد الركائز الأساسية للنظام المالي والاقتصادي، حيث : يلعب دورا حيويا في إدارة المخاطر الاقتصادية، وحماية الأفراد والمؤسسات، وتعزيز الاستقرار المالي، كما يسهم في جذب الاستثمارات وتعزيز التنمية الاقتصادية، وتوفير التغطية التأمينية للقطاعات الإنتاجية والخدمية مما يجعله عنصرا رئيسيا في تحقيق التنمية المستدامة.

وأضاف : ويشهد قطاع التأمين في مصر نقلة نوعية بعد صدور قانون التأمين الموحد بالقانون رقم (١٥٥) لسنة ٢٠٢٤، الذي جاء ليواكب التطورات التشريعية العالمية، ويعالج التحديات التي كانت تواجه السوق التأمينية، من خلال وضع إطار تنظيمي حديث يهدف إلى تحقيق الشفافية، وتعزيز كفاءة السوق، ورفع مستوى الحماية التأمينية للمؤمن عليهم والمستفيدين من الخدمات التأمينية. 

وتابع: وبما أن قطاع التأمين يعد أحد الركائز الأساسية للنظام المالي والاقتصادي، فإن تطويره يعد خطوة حتمية لضمان رفع مستوى تنافسيته وتعزيز مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، ودعمه الخطط الدولة التنموية، خاصة في ظل التوجه نحو توسيع قاعدة الشمول التأميني والاستفادة من أدوات التأمين الحديثة.

 و قال إن رفع كفاءة قطاع التأمين يتطلب التعامل مع مجموعة من التحديات، أبرزها ضمان التطبيق الفعلي الأحكام القانون الجديد، وتطوير البيئة التنظيمية الداعمة لنمو السوق، وتحفيز شركات التأمين على التوسع في تقديم خدمات أكثر مرونة وتلبية لاحتياجات مختلف الفئات وهو ما يتطلب تحديث نظم الحوكمة داخل شركات التأمين ورفع كفاءة الكوادر العاملة في القطاع، فضلاً عن تحسين بيئة العمل الرقابية من خلال تعزيز الشفافية والمساءلة بما يضمن الحماية الكاملة لحملة الوثائق و تابع كما يعد تحفيز الاستثمار في قطاع التأمين من المحاور الأساسية لرفع كفاءته، حيث يتطلب ذلك العمل على تيسير إجراءات تأسيس شركات التأمين وإعادة التأمين، وتحفيز جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى السوق، وتعزيز تنافسية شركات التأمين الوطنية، ويتطلب ذلك تحسين آليات الرقابة المالية والمحاسبية. 

و قال: وعلاوة على ذلك، فإن تطوير التكنولوجيا في قطاع التأمين أصبح ضرورة لتعزيز كفاءته وتحسين تجربة العملاء، إذ أن التحول الرقمي والتوسع في استخدام الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة بات يتيح الشركات التأمين تقديم خدمات أكثر دقة ومرونة، مما يسهم في تحسين إدارة المخاطر، وتطوير نماذج تسعير أكثر كفاءة. 

و أوضح: “وبالرغم من الجهود المبذولة لتطوير قطاع التأمين، فإن هناك بعض التحديات التي تحتاج إلى حلول أكثر فاعلية، مثل ضرورة زيادة الوعي التأميني لدى الأفراد والشركات، وتعزيز الثقافة التأمينية، وتحفيز استخدام منتجات التأمين في مختلف القطاعات الاقتصادية”.

 و قال ومن جانب آخر يشهد القطاع المالي العالمي تحولا جذريا نحو الرقمنة مدفوعا بالتطورات التكنولوجية المتسارعة والمتغيرات الاقتصادية التي فرضت الحاجة إلى تبني حلول مالية أكثر كفاءة وشمولية. 

واستطرد: وفي هذا السياق أصبحت رقمنة المعاملات المالية غير المصرفية ضرورة استراتيجية لتعزيز كفاءة الأسواق المالية، وتحقيق الشمول المالي وبعد القطاع المالي غير المصرفي - بما يشمله من أنشطة التأمين، والتأجير التمويلي، والتخصيم، والتمويل العقاري، وغيرها ... أحد القطاعات المحورية التي يمكن أن تستفيد من تطبيقات الرقمنة، حيث تتيح التكنولوجيا المالية (FinTech) حلولا متطورة تمكن من تقديم خدمات مالية أكثر سرعة وشفافية، مما يعزز من كفاءة المعاملات ويحد من المخاطر التشغيلية. ومن هنا، فإن تسريع تطبيق الرقمنة في الخدمات المالية غير المصرفية يعد خطوة ضرورية لتوسيع نطاق الشمول المالي، وتحقيق رؤية الدولة في تعزيز الاستدامة المالية، ودعم مناخ الاستثمار.

مقالات مشابهة

  • مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12409.87 نقاط
  • مؤشر سوق الأسهم يغلق على تراجع
  • اتحاد التأمين يكشف كيفية الاستفادة من «DeepSeek» في تحسين أداء القطاع
  • المنزلاوي: تطوير قطاع التأمين خطوة حتمية لضمان رفع مستوى تنافسيته
  • سيطرة عربية في المسابقات الأوروبية
  • فرنسا تسجل أعلى مستوى للاكتئاب في الدول الأوروبية
  • تباين أداء مؤشرات الأسهم اليابانية في الجلسة الصباحية
  • تراجع الأسهم الآسيوية وارتفاع الدولار وسط قلق رسوم ترامب الجمركية
  • أسهم أوروبا عند ذروة قياسية بعد خفض الفائدة
  • جولد بيليون: الذهب العالمي يسجل أعلى مستوى في التاريخ