في ثاني أيام المرحلة النهائية من مهرجان ولي العهد للهجن.. “هقوة” التوقيت الأفضل في افتتاح الـ “حقايق”
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
متابعة – هاني البشر
خطفت المطية “هقوه” لمالكها جابر سالم الجربوعي التوقيت الأفضل في اليوم الأول منافسات فئة الـ “حقائق”، ضمن المرحلة النهائية في مهرجان ولي العهد للهجن، على أرض ميدان الطائف التاريخي.
ونجحت “هقوة” في تحقيق لقب الشوط الأول والرئيس، خلال الفترة الصباحية اليوم الثلاثاء، بزمن قدره 2:55.156 دقيقة، بمسافة (2 كيلو متر) لمالكها جابر سالم المري، فيما حققت المطية “هدلان” لمالكها جابر عبد الله الشمري ثاني أفضل بزمن قدره 2:56.
يذكر أن فعاليات المهرجان انطلقت في اليوم الأول من شهر أغسطس الجاري، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- فيما انطلقت المرحلة النهائية أمس الاثنين، على أن تختتم في السابع من سبتمبر المقبل.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الاشواط النهائية الطائف النسخة الخامسة مهرجان ولي العهد للهجن
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام "الفصح اليهودي"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تصعيد جديد ينذر بتفاقم التوتر في مدينة القدس المحتلة، اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين صباح اليوم الاثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية أمنية مشددة من شرطة الاحتلال، وذلك في اليوم الثاني من "عيد الفصح اليهودي".
وأفادت مصادر محلية بأن المقتحمين دخلوا المسجد من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات منظمة، ونفذوا جولات استفزازية في ساحاته، وسط تقييدات فرضتها قوات الاحتلال على المصلين الفلسطينيين. وتركزت الاقتحامات بشكل خاص في المنطقة الشرقية من المسجد، حيث أُديت طقوس تلمودية علنية، ما يشكل انتهاكًا صارخًا للوضع الديني والقانوني القائم في الأقصى.
تكريس التقسيم الزماني والمكاني
وتأتي هذه الاقتحامات في إطار سياسة إسرائيلية منهجية تسعى لتكريس التقسيم الزماني والمكاني في المسجد الأقصى، مستغلة المناسبات الدينية اليهودية كفرص لتكثيف وجود المستوطنين داخله، في تحدٍّ صارخ للمجتمع الدولي وللمطالبات الفلسطينية والعربية والإسلامية بوقف هذه الانتهاكات المتكررة.
وترافقت هذه التحركات مع إجراءات مشددة فرضتها شرطة الاحتلال في محيط البلدة القديمة، شملت تقييد حركة الفلسطينيين وتكثيف الحواجز العسكرية، الأمر الذي يعمق من مشاعر الغضب والاحتقان الشعبي في المدينة، ويزيد من احتمالات التصعيد في الأيام المقبلة، خاصة في ظل حساسية شهر رمضان المبارك وتزامنه مع الأعياد اليهودية هذا العام.