هل تبتعد جوليا روبرتس عن حياة الأضواء في هوليوود؟
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أفاد موقع “radarOnline.com” أنّ النجمة جوليا روبرتس تفكّر في الابتعاد عن عالم هوليوود والتركيز على عيش حياة بعيدة من الأضواء.
وقد ادّعى الموقع أنّ نجمة الأوسكار تستمتع في كل لحظة تمضيها في المنزل الفاخر الذي اشترته هي وزوجها داني مودر في عام 2020، وتحثّه على الانتقال للعيش هناك بشكل دائم.
وقال أحد المصادر: “تحب جوليا سان فرانسيسكو، ويبدو أنّها لا تريد أن تغادرها أبداً. هي تشعر بالمزيد من المتعة والتحفيز عندما تكون في المزرعة أو تتجول في أنحاء سان فرانسيسكو. ولا يزال هذا المكان هو أكثر مكان ترغب جوليا في العيش فيه إذا ما وافق داني على ذلك”.
وأشار المصدر إلى أنّ جوليا أحبت المدينة أكثر لأنّ “الأمر أعزّ على قلبها من إمضاء وقتها في منزلها في ماليبو”، علماً أنّها ستُبقي على ممتلكاتها في ماليبو ومزرعتها في تاوس، نيو مكسيكو، حتى لو انتقلت وزوجها للعيش في سان فرانسيسكو.
يُذكر أنّ الثنائي التقيا للمرّة الأولى في موقع تصوير فيلم The Mexican في عام 2000 وتزوجا في 4 تمّوز (يوليو) 2002، وقد احتفلا هذا العام بالذكرى السنوية الحادية والعشرين لزواجهما.
ويتشارك الثنائي 3 أطفال هم التوأمان هايزل وفينايوس البالغان من العمر 18 عاماً وهنري البالغ من العمر 16 عاماً.
وسبق لجوليا أن أعربت عن أهمية العائلة بالنسبة إليها. إذ شرحت خلال مقابلة عبر ” CBS Sunday Morning “: “لم يستنذفني أبداً كوني ممثلة. فهو حلم أصبح حقيقة، لكنه ليس الحلم الوحيد الذي تحقق. الحياة التي بنيتها مع زوجي، الحياة التي بنيناها مع أطفالنا، هذه هي أفضل الأشياء. أن أعود إليهم في آخر اليوم منتصرة”.
main 2023-08-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
غولدن غلوب 2025.. يفتتح موسم الجوائز في هوليوود الأحد
تستهل هوليوود موسم جوائز العام الجديد يوم الأحد بحفل غولدن غلوب "الكرة الذهبية" السنوي، الذي سيشهد تنافس أفلام مثل "ويكد" و"ذا بروتاليست" و"إميليا بيريث" على الجوائز والاهتمام قبل الأوسكار.
ومن بين النجوم المتنافسين على جوائز التمثيل تيموثي شالاميه وسيلينا غوميز وأريانا غراندي وأنجلينا جولي، في الحفل، الذي ستقدمه لأول مرة الممثلة الكوميدية نيكي غلاسر، وستبثه على الهواء شبكة سي.بي.إس وعبر الإنترنت باراماونت+.
ويتصدر الفيلم الغنائي الناطق بالإسبانية "إميليا بيريث" والفيلم الملحمي "ذا بروتاليست"، الذي تدور أحداثه في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، الترشيحات لأفضل فيلم.
وتضم الأفلام المتنافسة أيضاً "كونكليف"، الذي يدور حول اختيار البابا، وفيلمين من بطولة شالاميه، هما "إيه كومبليت أنون" عن السيرة الذاتية لبوب ديلان والجزء الثاني من فيلم الخيال العلمي "دون".
وعلى خلاف جوائز الأوسكار، تتنافس الأفلام الغنائية والكوميدية في فئة منفصلة لجوائز غولدن غلوب.
ومن بين الأفلام المرشحة في هذه الفئة فيلم "ويكد"، الذي حقق إيرادات كبيرة والفيلم الرومانسي الكوميدي "أنورا".
وفوز فيلم بجائزة في غولدن غلوب يعطيه دفعة إيجابية قبل جوائز الأوسكار ، الذي يقام حفل توزيعها في مارس (آذار).
ويختار 334 صحفياً متخصصاً في مجال الترفيه من 85 دولة الفائزين بجوائز غولدن غلوب، مقارنة بنحو تسعة آلاف يختارون جوائز الأوسكار.
وتم توسيع الهيئة التي تصوت على الأعمال والنجوم في غولدن غلوب في السنوات القليلة الماضية، كما نفذ المنظمون إصلاحات بعد مواجهة انتقادات تتعلق بالأخلاقيات والافتقار للتنوع.
وفي فئة الأعمال التلفزيونية، يتصدر مسلسل "ذا بير" الترشيحات لجوائز غولدن غلوب، يليه مسلسل الغموض والكوميديا "أونلي ميردرز إن ذا بيلدينغ"والمسلسل الملحمي التاريخي "شوغون".