تقرأ غدًا في عدد «الوطن»، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

مباحثات بين مصر والسودان في «العلمين» تهدف لوقف إطلاق النار وحقن دماء الأشقاء

السيسي: ندعم أمن واستقرار السودان 

الرئيس: مصر تعتز بما يربطها بـ«الخرطوم» على المستويين الرسمي والشعبي من أواصر تاريخية وعلاقات ثنائية عميقة تجمع البلدين

و«البرهان»: نسعى لإيقاف الحرب والانتقال الديمقراطى وإجراء انتخابات حرة ونزيهة فى نهاية المسار الانتقالى

رئيس «السيادة السودانى»: مساندة «القاهرة» لبلادنا صادقة.

. ونشكر المصريين على استضافة شعبنا

سياسيون سودانيون: «القاهرة» تعتبر المساس بأمن بلدنا القومي خطا أحمر

رئيس «الجالية السودانية»: مصر استقبلت آلاف النازحين.. وقدمت لهم كل سبل الدعم الإنسانى والصحى

برلمانيون: الرؤية المصرية تتركز على حماية واستقرار السودان بالتوصل لوقف شامل ومستدام لإطلاق النار

«رزق»: زيارة «البرهان» تكشف حجم الدعم المصرى لتحقيق استقرار السودان

«العرابى»: دبلوماسية مصر حاضرة فى الأزمة منذ البداية.. والهم الأساسى لها هو حماية المواطن

الحكومة: إنشاء مصنعين للأسمدة والسيليكون المعدنى

«مدبولى» يُكلِّف بسرعة إعداد مشروعات قوانين الحزم التحفيزية للصناعات وعرضها على مجلس الوزراء

انطلاق ملتقى التوظيف بالقاهرة: فرص عمل داخل 80 شركة خاصة 

«الوطن» تحتفى بـ«أديب نوبل» فى ذكرى رحيله

كتب عن الموت فى رواياته.. وعاش بعد رحيله كما لم يعش أديب قبله

أمضى طفولته عاشقاً للسينما وشبابه فى الكتابة لها.. واختتم مشواره الوظيفى رقيباً عليها

«نجيب» عن أسرته: 

- أبي لم يكن «سي السيد» وعرفته مستقيما.. وكان أمله أن أصبح وكيلاً للنيابة «يمشي ورايا عسكري»

- و«أمي» كانت مخزنا للثقافة الشعبية دون أن تقرأ وتكتب.. ودخلت السينما مرة واحدة فى عرض «فجر الإسلام» واعتبرت مشاهدته كأداء الحج 

هدى محفوظ: أبى لم يكن يفكر في «نوبل».. وصديق له في السويد تنبأ بحصوله عليها قبلها بـ8 أعوام   

محمود قاسم: السينما المصرية والعربية «محظوظة» بالأديب العالمي

الصفحة الثانية

مباحثات «مصرية - سودانية» تهدف إلى وقف إطلاق النار وحقن دماء الأشقاء

من العلمين.. السيسي والبرهان يبحثان حل الأزمة السودانية 

السيسي: موقفنا ثابت وراسخ بدعم أمن السودان واستقراره 

الرئيس لـ«رئيس مجلس السيادة»: مصر تعتز بما يربطها بالسودان على المستويين الرسمى والشعبى من أواصر تاريخية وعلاقات ثنائية عميقة

«البرهان»: المساندة المصرية صادقة للحفاظ على بلدنا.. وحريصون على وضع حد للحرب وإنهاء مأساة الشعب

السفير محمد العرابى: الدبلوماسية المصرية حاضرة منذ البداية.. والهم الأساسى لها هو المواطن

وزير الخارجية الأسبق: مصر تشدد على ضرورة خلق حلول للأزمة بالتعاون مع دول الجوار

الوضع خطير جداً وإذا لم توجد إرادة حقيقية من أبناء الوطن ستتفاقم الأزمة ما يهدد الأمن العربى والإقليمى.. و«القاهرة» تحرص على حقن دماء الأشقاء فى السودان

الصفحة الثالثة

سياسيون سودانيون: مصر تعتبر المساس بأمننا القومى خطاً أحمر

برلمانيون: استقرار البلد الشقيق جزء رئيسى من سياسة مصر الخارجية

«رزق»: زيارة «البرهان» تكشف حجم دعم «القاهرة» لـ«الخرطوم»   «زين الدين»: رفضت التدخل فى شئون السودان أو الانحياز لأى طرف

د. حسين محمد عثمان: هناك محاولات لاستغلال بيئة الحرب لتمرير أجندات وخدمة مصالح دول أخرى 

رئيس «الجالية السودانية»: «القاهرة» استقبلت آلاف النازحين.. وقدّمت لهم كل الدعم

الصفحة الرابعة

هل الإخوان فصيل وطنى؟ الرئيس السيسى لديه الإجابة

«الملا»: حرص شركات البترول العالمية على الحضور لمصر رسالة ثقة 

«البيئة»: تنفيذ أول مركز لتدوير مخلَّفات البناء 

«بريتش بتروليوم»: ضخ 3.5 مليار دولار استثمارات لتحقيق اكتشافات جديدة من الغاز المصرى

«فؤاد» لـ«ووتر واى»: نسعى لتطويع التحديات فى الاستثمار

«الإسكان»: تنفيذ مختلف الأعمال بـ«سكن كل المصريين» بأعلى جودة

وزير الرى: ٥٠ منظمة ستشارك فى أسبوع القاهرة السادس للمياه

«سويلم»: مسابقة لإيجاد حلول تحفظ الموارد المستدامة.. وتقييم مشروعات بحثية لـ160 طالباً بـ«ستيم»

و33 تقدموا لـ«عرض أطروحة الماجستير والدكتوراه».. ومعرض لبرامج وابتكارات تحلية وتكنولوجيا المياه والطاقة المتجددة 

وزير المالية: كوريا الجنوبية تخطط لتوسيع استثماراتها فى مصر 

«معيط»: نمتلك بنية تحتية متطورة.. و«يونج»: مصر شريك استراتيجى وتتمتع بمناخ جاذب للاستثمارات الأجنبية

الصفحة الخامسة

«الوطن» تحتفى بصاحب «نوبل» فى الذكرى الـ17 على رحيله بعد مسيرة حافلة فى الأدب والفن

الصفحة السادسة

الأب فى المجتمع الشرقى ركن الأسرة.. وعندما يرزقك الله بأب ملتزم فهذه نعمة كبيرة 

«أبى» لم يكن «سى السيد».. وكان أمله أن أصبح وكيلاً للنيابة «يمشى ورايا عسكرى»

كان يرتدى البدلة شتاءً والجبة والقفطان صيفاً.. ولم يقرأ بعد القرآن إلا «حديث عيسى بن هشام» لأن مؤلفه صديق له   

ضربنى «مرة واحدة» بسبب الإنجليز

المستهين بقدرات النساء أتمنى أن تُعاد طفولته بدون أم 

«أمى» مخزن للثقافة الشعبية دون أن تقرأ وتكتب 

ابنة الأديب الراحل: صديق لأبى فى السويد تنبأ بحصوله على «نوبل» قبلها بـ8 أعوام

ابنة الأديب الراحل: صديق لأبى فى السويد تنبأ بحصوله على «نوبل» قبلها بـ8 أعوام

درست الإعلام وعملت بعيداً عنه.. ورفضنا السفر لتسلم الجائزة فى البداية   

أبى كان طيباً وورثت منه فضيلة الاعتذار وأختى أخذت خفة الدم.. وأحب الرسم وتصميم الأزياء مثل أمى

الصفحة السابعة

استشهاد فهمى وميلاد نعيمة ومقتل عباس الحلو ووفاة رشدى عاكف.. حديث الصباح والمساء فى روايات نجيب محفوظ

«محفوظ» كتب عن الموت فى «الثلاثية» و«خان الخليلى» و«زقاق المدق».. وعاش بعد رحيله كما لم يعش أديب قبله 

«نجيب السينما»: عاشق ومتفرج فى الطفولة.. وسيناريست فى شبابه.. ورقيب ومسئول فى ختام مشواره الوظيفى

لم أكن أعرف ما السيناريو وصلاح أبوسيف علَّمنى.. ودخلت بعد ثورة 52 فى صمت عن «الرواية» لمدة 5 سنوات لصالح الكتابة السينمائية

السينما العالمية لم تنصفه والمكسيكية قدمت له «بداية ونهاية» و«زقاق الأحلام»

محمود قاسم: السينما المصرية والعربية «محظوظة» بالأديب العالمى 

الناقد الفنى: صاحب نوبل «طباخ» شاطر فى الفن.. ولم يمنح الجمهور وصفات مزيفة

ترك مساحة الإبداع لغيره من كتّاب السيناريو فى تحويل أعماله الأدبية فنياً.. وابتعد عن المعارك ولم يفتعل خلافات مع الآخرين بسبب أفلامه

الصفحة الثامنة

ترك مساحة الإبداع لغيره من كتّاب السيناريو فى تحويل أعماله الأدبية فنياً.. وابتعد عن المعارك ولم يفتعل خلافات مع الآخرين بسبب أفلامه

هشام عباس: الغناء على مسرح المحكى مختلف عن جميع المسارح

«سيمون»: المهرجان يدعم السياحة.. وفوجئت بحماس الجمهور

شباب: رجّعتنا لزمن شرائط الكاسيت

قناة الحياة تتصدر مواقع التواصل بالتزامن مع النقل الحصرى للمهرجان

«رنا»: أجواء «القلعة» دفعتنى لحضور كل فعاليات المهرجان

«مصطفى»: فترة التسعينات محفورة جوانا بذكرياتها الحلوة 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن جريدة الوطن السيسي العلمين

إقرأ أيضاً:

تأثير الحرب السودانية على التراث الثقافي: نهب المتاحف والمواقع الأثرية

تُعاني السودان من تداعيات كارثية جراء الصراع المستمر، والذي أسفر عن مقتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين. ولكن إلى جانب هذه المآسي الإنسانية، يشهد التراث الثقافي السوداني تهديدًا غير مسبوق، حيث أصبح معرضًا للنهب والتدمير.

الحرب وتأثيرها على التراث الثقافي

أزمة التراث الثقافي في السودان:

نهب المتاحف: منذ اندلاع القتال في أبريل 2023 بين الجيش والقوات شبه العسكرية في العاصمة الخرطوم، تعرض متحف السودان الوطني لنهب كبير. يضم المتحف قطعًا أثرية تعود إلى عصور ما قبل التاريخ وعناصر من موقع كرمة الشهير في شمال السودان، بالإضافة إلى قطع فرعونية ونوبية. تم افتتاح المتحف في عام 1971 كجزء من الجهود لإنقاذ القطع الأثرية من منطقة كانت ستغمرها المياه بسبب بناء سد أسوان.عمليات النهب والتدمير: تشير تقارير إلى أن القطع الأثرية المخزنة في المتحف تم نقلها في شاحنات كبيرة إلى مناطق غرب السودان وعلى طول الحدود، بما في ذلك قرب جنوب السودان. في مدينة نيالا، عاصمة ولاية جنوب دارفور، سُرقت قطع أثرية وإكسسوارات عرض من المتحف، بينما تعرض جزء من متحف بيت خليفة في أم درمان للتدمير.ردود الفعل الدوليةدور اليونسكو: أصدرت منظمة اليونسكو تقريرًا يدين نهب المتاحف والمواقع التراثية في السودان، مشيرة إلى أن التهديد الذي يتعرض له التراث الثقافي في البلاد بلغ مستوى غير مسبوق. تدعو اليونسكو الجمهور وسوق الفن العالمي إلى الامتناع عن التجارة في السلع السودانية المهددة، وتخطط أيضًا لتنظيم تدريب لمسؤولي إنفاذ القانون والقضاء من جيران السودان في القاهرة.المخاوف من التجارة غير المشروعة: أثار الخبراء قلقهم بعد العثور على قطع أثرية منهوبة تُعرض للبيع عبر الإنترنت، بما في ذلك موقع المزادات eBay، حيث تم عرض قطع يُعتقد أنها سُرقت من السودان.

الاتهامات والاتهامات المتبادلة:

اتهام قوات الدعم السريع: تتهم السلطات وخبراء الآثار قوات الدعم السريع بنهب المواقع الأثرية، على الرغم من أن قوات الدعم السريع كانت قد أعلنت في مايو الماضي أنها ملتزمة بحماية التراث الثقافي السوداني.الحرب وتدني الرقابة: وفقًا لحسن حسين، الباحث والمدير السابق للهيئة الوطنية للآثار، فإن النزاع المستمر أدى إلى تدهور الرقابة على المتاحف، مما سمح بحدوث عمليات النهب دون رادع.الأسباب والأثر

الضرر الناتج عن النزاع:

السرقة كوسيلة لتمويل الحرب: تاريخيًا، استخدم المقاتلون النهب لتمويل جهودهم الحربية. في حالة السودان، يعكس هذا النمط التقليدي من الاستغلال مدى اليأس والاضطراب الناتج عن الصراع المستمر.التأثير على الثقافة والهوية: فقدان القطع الأثرية لا يمثل مجرد خسارة مادية، بل هو ضرر كبير للهوية الثقافية للشعب السوداني. التراث الثقافي هو مصدر فخر وتاريخ للشعوب، وضياعه يعمق الجروح التي خلفتها الحرب.

ردود الفعل المحلية والدولية:

تأكيد جهود الحماية: على الرغم من التحديات، تواصل المنظمات الدولية والمحلية العمل على حماية التراث الثقافي السوداني. تسعى اليونسكو وغيرها من المنظمات إلى تقديم الدعم والتدريب لمواجهة التهديدات الحالية.آفاق المستقبل

جهود التعافي والإصلاح:

التعاون الدولي: يظل التعاون الدولي أساسيًا في مواجهة هذا التهديد، إذ يجب على الدول والمنظمات غير الحكومية العمل معًا لحماية التراث الثقافي واستعادة القطع المنهوبة.إعادة بناء القدرات: من الضروري دعم جهود إعادة بناء القدرات لمراقبة وحماية المتاحف والمواقع الأثرية في السودان، لضمان عدم تكرار مثل هذه الأزمات في المستقبل.

 

أهمية الحماية الثقافية

تبرز أزمة التراث الثقافي في السودان كتحذير عالمي لأهمية حماية التراث الثقافي أثناء النزاعات. 

إن تعزيز الوعي والاهتمام الدولي بحماية هذه الأصول الثقافية يمكن أن يساعد في التخفيف من آثار النزاعات المستقبلية على التراث العالمي.

مقالات مشابهة

  • السودان وقطر يبحثان إنشاء مركز للملاحة الجوية ببورتسودان
  • كشف تفاصيل اتفاقات عن نفط جنوب السودان في مباحثات سلفاكير والبرهان بجوبا
  • السودان وقطر يبحثان انشاء مركز للملاحة الجوية ببورتسودان
  • اقرأ في عدد الوطن غدا.. السيسي: مهمة بناء الإنسان مسؤولية تضامنية تحتاج إلى تضافر جميع الجهود
  • تأثير الحرب السودانية على التراث الثقافي: نهب المتاحف والمواقع الأثرية
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. «قطاع الأعمال»: «المحلة» تستحوذ على نصيب الأسد من المشروع القومي لتطوير الغزل
  • بالصور.. قيادات حركة العدل والمساواة السودانية تلتقي عضوية الحركة بامبدة
  • عاش طفولة حزينة وأسعد الملايين.. أسرار في حياة إسماعيل ياسين «كوميديان السينما المصرية»
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا: أضخم شحنة مساعدات من مصر للسودان
  • الوطنية السودانية واستقلال السودان (1 -2)