بعد انفصالهما وتصدرهما التريند.. قصة حب وزواج أحمد سعد وعلياء بسيوني
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
تصدرت إسم علياء بسيوني زوجة المطرب أحمد سعد تريند مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا ومحرك البحث جوجل، وذلك بعد إعلانها خبر طلاقهما رسميًا عبر خاصية ستوري بحسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
طلاق علياء بسيوني وأحمد سعدوكتبت علياء قائلة: الحمد لله علي كل شئ تم الطلاق بيني وبيت احمد من شوية بناء علي رغبته حابة اشكره علي أصله العير طيب ومعدنه السيئ وحابة اقوله شكرا علي قرارك اللحظة الغير موفق في خراب بيتنا وتدمير اسرتنا الجميلة الأنا خفيفي تعبت فيها لوحدي تماما وحاولت وعديت بمواقف مفيش حد في مكاني يقبلها عشان الأسرة دي وعشان المشوار الا انا ابتديته ومكنتش حابة إنه ينتهي.
وتابعت: شكرًا على توقيتك الجميل وأنا قاعدة ببنتي 3 أيام وإنت مش عارف حاجة عشان مشغول الساحل وخروجاته وبعدها شغلك.
وأضافت: أكبر شكر على المقلب الانا اخدته في العلاقة دي واللي كنت فاهمة إن ليها قيمة ببني وبضحي وبتنازل عشانها وإنت طلعتها ولا تسوى.
واختتمت: ربنا معايا أنا وبناتي في الجاي وينتقم منك ويديلك على اد كل حاجة حصلت.
قصة حب أحمد سعد وعلياء بسيوني
نشأت قصة الحب بين مصممة الأزياء علياء بسيوني، وأحمد سعد بعد انفصاله عن الفنانة سمية الخشاب بفترة وانتهاء الخلافات بينهما، حيث إن الثنائي كان يتدربا في جيم واحد، والكابتن كان عامل الربط بينهما، وكان ذلك اللقاء الأول بينهما، وبدأ أحمد سعد بالحديث معها، لتنشأ بينهما صداقة قوية.
ووقع المطرب أحمد سعد، في حب علياء بسيوني، وعندما قرر أن يرتبط بها رسميًا، وذهب لطلب يديها رفضت في البداية، قائلة: "أحمد تاريخ، اكتبي بس على جوجل أحمد سعد"، وهذا التصريح كان من خلال لقاءهما ببرنامج العرافة في يوم 9 من سبتمبر عام2021، مع الإعلامية بسمة وهبة.
واستكملت حديثها: "بقول لماما إنتي عارفة إن أنا وأحمد صحاب بقالنا فترة، إيه رأيك يجي يتعرف عليكي رفضت، لأن الموضوع بالنسبة لها كان خيال علمي، إلا أن فضولي دفعني إلى إقناع والدتي والعائلة وبالفعل حدث بيننا كيمياء".
واعترف المطرب أحمد سعد بحبه لها، ومن ثم ذهب إلى حفل عيد ميلادها في يوم 21 من أغسطس لعام 2021، الذي أحياه المطرب الشعبي عمر كمال، لتطاردهما الشائعات من قِبل متابيعهم ومحبي الفنان أحمد سعد عبر السوشيال ميديا ومن خلال مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، حتى أعلنا خطوبتهما، ومن ثم الزواج رسميًا.
شائعة انفصال أحمد سعد وعلياء بسيونيونفى الفنان أحمد سعد ما تردد انفصاله عن زوجته علياء بسيوني، بعدما نشر مجموعة من الصور التي تجمع بينهما عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، معلقًا عليها: "بجد إنتي هدية من ربنا ليا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: علياء بسيوني أحمد سعد احمد سعد وعلياء بسيوني علیاء بسیونی أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
محمود بسيوني لـ«كلم ربنا»: «اتفصلت من شغلي في 2019.. ومكنتش عارف هصرف على بيتي منين»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي محمود بسيوني، رئيس تحرير جريدة «أخبار اليوم»: «إن معرفة الله مشوار، وفيها كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ) [الآية 6، سورة الانشقاق]. فمعرفته فيها صبر واحتمال واختبارات لتصل للمعنى الحقيقي، وفيها راحة للإنسان في الحياة، خاصة أننا نعيش أوقاتًا وظروفًا صعبة، مليئة بضغوط نفسية لم تكن موجودة. فإذا كان الإنسان ضعيفًا ولا يعرف الله ستحدث له الكثير من المشكلات»، مشيرًا إلى «أنه بالإيمان سنعبر كل الأزمات، وأنه وصل مرحلة إدراك هذا المعنى في حياته الشخصية، بأهمية الله وقدرته على تحويلك من مسار إلى آخر، فهو السند الحقيقي».
وأضاف «بسيوني»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «إنني في عام 2019 كان برنامج (كلم ربنا) هو (المُلهم) بالنسبة لى، تأثرت به جدًا، وما كنتش متخيل إن فكرة الإنسان ممكن يكلم ربنا، فإحنا بنصلي ونصوم ونزكي وندعو فقط، لكن إننا ممكن نزيل الحواجز ونكلم ربنا بشكل مباشر عرفتها واختبرتها لأول مرة وقتها، لأنني في نهاية السنة دي حصلت لي مشكلة كبيرة».
ونوه بأنه «تعرضت لظلم شديد، حسيت إن حياتي بتدمر، وكل اللي بنيته في حياتي فجأة بيروح، كانت أزمة مادية ووظيفية، وما كنتش مدرك ليه أو إيه سببه؟ إنه حد يبعدك عن مكانك ويحاول إنه يوقف مسارك ويعطلك شغلك، وهو مش واخد باله إنه بيأذيك إنسانيًا، وعندك بيت مفتوح، هتصرف منين؟ باختصار، فُصلت من عملي، وده كان كل حاجة في حياتي، وأي شغل أنت بتتعب فيه عشان توصل مكانك وهدفك. فجأة حد بيقولك روح.. ببساطة شديدة جدًا كده! فشعرت بالظلم».
واستطرد رئيس تحرير جريدة «أخبار اليوم»: «الظلم ده فضل ملازمني شهرين، مع مشاكل نفسية وصحية، وحسيت إن حياتي بتنتهي، ومش عارف إيه السبب ولا إيه اللي ورا الحكاية!! لغاية ما في يوم حسيت بالضغط بيرتفع، حالة مرضية صعبة جدًا، ودماغي بتنفجر، وده كان لأول مرة، كنت راجع البيت لوحدي، فشعرت بألم ده، وحياتي بتنتهي، ومش قادر أنام، لقيت نفسي بأخذ العربية وقررت أرجع لبلدي بورسعيد وأسيب القاهرة، وسط شعور بالفشل في كل شيء والضياع».
وعبر عن اتخاذه هذا القرار الصعب في وقت الفجر، قائلاً: «مسار العربية من أكتوبر ثم المحور ثم إلى بورسعيد. وفي الطريق ما كنتش بعمل حاجة غير إني بكلم ربنا. ولقيت نفسي بقول: يا رب إذا كان حد ظلمني فأنا مسامحه. وسامحت كل الناس، وأي حد عمل فيّ أي حاجة، وقررت أرمي الأمر كله على الله، لأني حسيت إن ما بيني وبين الناس لازم ينتهي وأسيب الموضوع لربنا، وقلت: يا رب أنا محتاجك تقف معايا عشان بيتي وأولادي وأهلي عشان ما يتأثروش باللي بيحصل لي، وكنت خايف جدًا، لأن إحساس الفشل والظلم صعب، وإنت مش عارف السبب».
وأوضح أن الأزمة انفكت وجاء الخير الوفير بشكل مفاجئ، وتابع: «بعد فترة لقيت سيل من النعم. وجاء الفرج إنك ترجع نفس مكانك تاني بعد 10 شهور بالضبط، وأبقي مدير هذا المكان، وروحت مكان تاني أحمد الله عليه، لدرجة إني صليت وقعدت أبكي بلا انقطاع وأنا ساجد، لما حسيت بالعوض، وشكرت ربنا، وشعرت بالفعل إن ربنا سمعني واستجاب لي. دي تجربة شخصية تمامًا بيني وبين ربنا، ومن ساعتها واقف عند نقطة الإدراك، اللي بتخليني أحس إن مفيش مستحيل على ربنا، وتكتشف إنه يقدر يغير حياتك من نقطة الصفر، من مظلمة شديدة إلى فرج كبير».