وفاة أحد أبرز ضباط الحماية الجسدية للرئيس اليمني علي عبدالله صالح
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
توفي اليوم الثلاثاء، أحد أبرز ضباط الحماية الجسدية للرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح.
وأفاد الصحفي فيصل الشبيبي، في تغريدة على حسابه بموقع " إكس "، رصدها " المشهد اليمني "، بوفاة العميد أحمد علي الشبيبي، أحد أبرز ضباط الحماية الجسدية للرئيس علي عبد الله صالح في الثمانينات حتى 1994.
وذكر بأن الراحل تعين بعدها أركان حرب لقوات الحرس الجمهوري في محافظة ذمار .
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
فرنسا: السجن 4 أعوام للرئيس السابق للاستخبارات الداخلية
أصدرت محكمة في باريس، أمس الجمعة، حكماً بسجن الرئيس السابق لوكالة الاستخبارات الداخلية الفرنسية، 4 أعوام، بينها اثنان مع وقف التنفيذ، بتهمة استغلال نفوذه لتحقيق مكاسب خاصة تشمل الحصول على معلومات سرية، لصالح عملاق السلع الفاخرة "إل في إم أش".
وقالت ماري أليكس كانو برنار، إحدى المحاميات عن برنارد سكارسيني، 69 عاماً، المعروف بـ"لو سكوال" القرش، إن موكلها سيستأنف الحكم.L’ancien patron du renseignement intérieur #BernardSquarcini a été condamné à 4 ans de prison, dont 2 ferme, pour avoir profité de ses réseaux pour obtenir informations confidentielles et privilèges au bénéfice notamment de Bernard Arnault.#AnticorVeille https://t.co/axcGdhPgyC
— Anticor (@anticor_org) March 7, 2025وأدلى برنارد أرنو، رئيس "إل في إم أش" وأغنى رجل في فرنسا، بشهادته أثناء المحاكمة ولكن لم يوجه أي اتهام له، ونفى أي علم بخطة لحماية المجموعة الفاخرة. كما أمرت المحكمة الجنائية في باريس الرئيس السابق للاستخبارات الداخلية، بدفع غرامة بـ 200 ألف يورو، ومنعته من مزاولة الأنشطة المهنية الاستخباراتية، أو الخدمات الاستشارية 5 أعوام.
ويحاكم سكارسيني بتهم أثناء ترؤسه جهاز الاستخبارات الداخلية بين 2008 و 2012، ثم بعد عودته اللاحقة إلى القطاع الخاص عندما عمل إلى حد كبير لدى شركة "إل في إم أش" مستشاراً.
ويقول المحققون إنه منذ 2008، تم نشر عناصر من جهاز الاستخبارات بهدف تحديد هوية مبتز يستهدف أرنو.
L'ancien patron du renseignement intérieur Bernard Squarcini a été condamné vendredi par le tribunal correctionnel de Paris à quatre ans de prison dont deux avec sursis pour des activités illicites notamment au profit du géant du luxe LVMH #AFP pic.twitter.com/5FI1LMWwpG
— Agence France-Presse (@afpfr) March 7, 2025وتتمثل اتهامات أخرى في التجسس على فرنسوا روفين، الصحافي السابق الذي أصبح الآن نائباً بارزاً من اليسار في البرلمان، ومن 2013 إلى 2016 على الصحيفة اليسارية "فقير" التي أسسها روفين.