صفقة الاتصالات تثير حفيظة السعودية
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
YNP / خاص -
اثارت الصفقة التي ابرمتها حكومة معين عبدالملك لبيع قطاع الاتصالات لشركة إماراتية حفيظة السعودية ، التي بدت غير راضية عن تمرير هذه الصفقة .
ومن عاصمة المملكة الرياض ، طالب حليف السعودية الوثيق وعضو المجلس الرئاسي عثمان مجلي ، بمحاكمة معين عبدالملك على خلفية هذه الصفقة .
وجه مجلي رسالة إلى رئيس المجلس الرئاسي رشاد العليمي ، طالبه فيها إحالة رئيس الوزراء وكل من له علاقة بالفساد إلى التحقيق وإلغاء كل الإجراءات والاتفاقيات والقرارات التي تم توقيعها من قبلهم والتي تمس الثروات السيادية للدولة اليمنية وحمله المسؤلية في حالة عدم إحالة رئيس الحكومة إلى القضاء .
رسالة عثمان مجلي التي جاءت بعد اعتراض سلطان البركاني تؤكد عدم رضى السعودية عن الصفقة ، كما تؤكد حجم الخلافات الموجودة داخل المجلس الرئاسي والانقسام الحاد بين أعضائه .
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس
إقرأ أيضاً:
مصادر داخل الاحتلال: المستوى السياسي يحاول عرقلة صفقة تبادل الأسرى
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أن هناك محاولات حثيثة، الوزراء المتطرفين لعرقلة المضي قدمًا في صفقة تبادل الأسرى مع حماس وهو الأمر الذي يقول بحرص حكومة رئيسها بنيامين نتنياهو على مصحلتها السياسية في المنطلق الأول.
أكاذيب مستوى الاحتلال السياسي وفشل ترامبوذكر مسؤول أمني: "نخوض صراعا مع المستوى السياسي الذي يعرقل الصفقات ويروج لأكاذيب بلا توقف حول الصفقة وحول سير الامور في الصفقة".
وأردف المصدر الأمني العبري، أنه وفق مواقف حكومة نتنياهو فإن الأمور لن تسير قدمًا إلا بالضغوط، لأنه لو ترك الامر للحكومة أو استطاعت المضي فيما تريد فهذا لن يجدي نفعًا وسيدفع حماس إلى التشدد في مواقفها.
وقالت حماس، إن غزة لأهلها ولن يغادروها إلا إلى مدنهم وقراهم المحتلة عام 1948مستنكر ين تصريحات ترامب بشأن شراء وامتلاك غزة واعتبار ذلك عبثيًا ويعكس جهلا عميقا بفلسطين والمنطقة لأن غزة ليست عقارا يباع ويشترى بل هي جزء لا يتجزأ من "أرضنا الفلسطينية المحتلة".
ولفتت حماس إلى إن التعامل مع القضية الفلسطينية بعقلية تاجر العقارات وصفة فشل لأن شعبنا الفلسطيني سيفشل كل مخططات التهجير والترحيل.
مجلس الحسابات يفتح باب تجديد التصريح الإجباري للممتلكات بين الموظفين والمنتخبين