إسبانيا.. حادثة بالوماريس النووية
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع | سيلين شميث | خديجة حديد | عزيزة واصف 1 دقائق
في هذه الحلقة من برنامج " تذكرة عودة" سنعود إلى حادثة بالوماريس في عام 1966، كان ذلك في جنوب إسبانيا في الأندلس. في ذلك الوقت كان يعيش البلد تحت حكم الديكتاتورية العسكرية الفرانكوية. وفي أوج الحرب الباردة، كان الجيش الأمريكي يقوم بمناورات في المنطقة.
تايوان.. هل هي المعركة القادمة؟
حواروزير الخارجية الأوكراني: "الرئيس بوتين ليس مشكلة أوكرانية بل مشكلة عالمية"
وقفة مع الحدثماذا سيتغير بعد انضمام فنلندا إلى حلف الأطلسي وماذا عن رد موسكو؟
آخر الحلقات 29/08/2023إسبانيا.. حادثة بالوماريس النووية
07/07/2023غواتيمالا وخيبة الأمل
23/06/2023تذكرة عودة إلى مقاطعة زيلاند
09/06/2023غيتو وارسو بعد 80 عاما.. متاهات الذاكرة
25/05/2023تذكرة عودة إلى جوبا
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الأسلحة النووية الحرب الباردة الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
مقتل عشرات المهاجرين أثناء توجههم إلى إسبانيا
قالت السلطات في مالي إن 69 شخصا على الأقل لقوا حتفهم بعد انقلاب قارب بينما كان متجها من غرب أفريقيا إلى جزر الكناري الإسبانية في 19 ديسمبر، فيما أظهرت بيانات أن عدد وفيات المهاجرين الذين يحاولون الوصول إلى إسبانيا سجل رقما غير مسبوق على الإطلاق في 2024.
وكان نحو 80 شخصا على متن القارب عندما انقلب.
وذكرت وزارة شؤون المغتربين الماليين، في بيان أمس الخميس بعد جمع معلومات عن الحادث، أنه لم ينج سوى 11 شخصا.
وأضافت أنه تم تشكيل وحدة أزمة لمتابعة الوضع.
وشهد طريق الهجرة من ساحل غرب أفريقيا إلى جزر الكناري الإسبانية في المحيط الأطلسي، والذي عادة ما يسلكه المهاجرون الأفارقة الذين يحاولون الوصول إلى إسبانيا، ارتفاعا كبيرا في عدد الوافدين هذا العام، إذ وصل 41425 مهاجرا في الفترة من يناير إلى نوفمبر، ليتجاوز العدد بالفعل الرقم القياسي المسجل العام الماضي الذي بلغ 39910 مهاجرين.
وذكرت منظمة الصليب الأحمر أن شخصا واحدا توفي من بين 300 وصلوا على متن ستة قوارب، اليوم الجمعة، إلى جزيرة "إل ييرو" في جزر الكناري.
ووفقا لمنظمة "ووكينج بوردرز" المعنية بحقوق المهاجرين، فإن الطريق الأطلسي هو الأكثر فتكا في العالم.
وفي تقريرها السنوي الذي أصدرته هذا الأسبوع، قالت المنظمة إن 9757 مهاجرا لقوا حتفهم في البحر في عام 2024 أثناء محاولتهم الوصول إلى الأرخبيل الإسباني من ساحل المحيط الأطلسي في أفريقيا.
ووفقا للتقرير، قتل 10457 شخصا، أو ما يقرب من 30 شخصا يوميا، وهم يحاولون الوصول إلى إسبانيا هذا العام من جميع الطرق.
وتقول منظمة "ووكينج بوردرز" إن السبب في زيادة الوفيات في البحر هو التقاعس عن عمليات الإنقاذ أو تنفيذها بشكل عشوائي وتجريم المهاجرين، متهمة الحكومات "بإعطاء الأولوية للسيطرة على الهجرة على الحق في الحياة".