صراحة نيوز- من الضروري الانتباه جيدًا لصحة اليدين، لأن هناك علامات تحذيرية تظهر عليهما، قد تشير إلى الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة، مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم.

تأثير ارتفاع ضغط الدم على اليدين

يجب الحذر من ألم اليدين، لأنه قد يكون علامة تحذيرية على الإصابة بارتفاع ضغط الدم، خاصةً إذا كان يشعر المريض أيضًا بالتنميل في الأصابع ويعاني من تورمها.

وتصبح هذه الأعراض مؤشرًا على الإصابة بارتفاع ضغط الدم، إذا كانت مصحوبة بالصداع والدوخة ومشاكل في الرؤية ونزيف الأنف وصعوبة التنفس وعدم انتظام ضربات القلب والتعب والارتباك والتعرق الزائد والقلق.

وإذا لم يسرع المريض في السيطرة على ارتفاع ضغط الدم، يزداد لديه خطر الإصابة بمضاعفات مهددة للحياة، لا تقتصر على النوبة القلبية والسكتة الدماغية، بل تشمل أيضًا الفشل الكلوي.

تأثير السكري على اليدين
– إذا تسبب السكري في اعتلال الأعصاب الطرفية، قد يواجه المريض صعوبة كبيرة في حماء الأشياء وأداء الأعمال المكتبية، نتيجة للألم الشديد الذي يشعر به في يديه.

– ألم اليدين لا يعتبر العرض الوحيد لاعتلال الأعصاب الطرفية الناتج عن داء السكري، بل يجعل المريض أيضًا غير قادرًا على تحريكهما، بسبب تصلب مفصل الرسغين.

– يؤثر داء السكري سلبًا على الجلد، حيث يجعل البشرة مشدودة ولامعة وسميكة في بعض المناطة بالجسم، مثل اليدين.

– إذا كان ألم اليدين مصحوبًا بالتصلب والتنميل، فهذا دليل على الإصابة باعتلال الأعصاب السكري.

– في حالة ظهور بثور على اليدين بشكل مفاجئ، تشبه البثور التي تظهر بعد الحروق الخطيرة، فهناك احتمال أن تكون مصابًا بداء السكري.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة على الیدین ضغط الدم

إقرأ أيضاً:

تناول المكملات الغذائية.. آثار خطيرة لمرضى السكري!

كشف باحثون فرنسيون أدلة علمية تظهر أن “مجموعتين كيميائيتين تستخدمان على نطاق واسع كإضافات غذائية للحلويات والصلصات والمشروبات السكرية تساهم في تطور النوع الثاني من داء السكري”.

وقد توصل الباحثون الفرنسيون إلى هذا الاكتشاف “أثناء دراسة البيانات التي تم جمعها كجزء من مشروع مراقبة NutriNet-Sante، الذي شارك فيه أكثر من 100 ألف بالغ في فرنسا، وافق جميعهم على تقديم تقارير منتظمة للعلماء على مدى عدة سنوات عن الأطعمة التي يتناولونها، بما في ذلك تسمياتها الدقيقة وعلاماتها التجارية، والخضوع لاختبارات دورية لتطور داء السكري”.

وتقول الباحثة ماري دي لا غرانديري: “درسنا لأول مرة تأثير المكملات الغذائية على احتمال الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري في مجموعة كبيرة ومتنوعة من المتطوعين، وتشير المعلومات التي جمعناها إلى أن تناول عدة خلطات من هذه المواد يزيد من خطر الإصابة بالمرض. وسيسمح فهم هذا الأمر بوضع تدابير للحد من الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري”.

وحدد العلماء “التركيب الكيميائي للمواد المضافة إلى الأغذية المستخدمة في تحضير هذه المنتجات الغذائية، وحددوا خمسة تركيبات أكثرها استخداما، ثم قارنوا مدى تكرار تطور داء السكري بين الأشخاص الذين يستهلكون بشكل متكرر الأطعمة التي تحتوي على هذه المجموعات الخمس من الإضافات الغذائية، واكتشفوا أن اثنتين منها زادتا بشكل كبير من احتمال الإصابة بالاضطرابات الأيضية”.

وبحسب الدراسة، “تحتوي المجموعة الأولى منها على مواد مكثفة مختلفة تعتمد على النشا والبكتين وصمغ الغوار وصبغة الكركمين وسوربات البوتاسيوم التي تستخدم لقمع العفن والخميرة في المنتجات الغذائية. وتستخدم كل هذه المواد في إنتاج مختلف الحلويات والصلصات وأطباق الألبان واللحوم ذات المحتوى العالي من الدهون، وتحتوي المجموعة الثانية على منظمات الحموضة المختلفة، والملونات، والمحليات التي تستخدم في إنتاج المشروبات المحلاة”.

واتضح للباحثين أن “تناول الأطعمة التي تحتوي على الكثير من المواد المضافة من المجموعة الأولى يزيد من خطر الإصابة بداء السكري بنحو 8 بالمئة، في حين أن هذا الخطر يزداد بنسبة 13 بالمئة مع الاستهلاك المتكرر للأطعمة التي تحتوي على مواد مضافة من المجموعة الثانية، ولكنهم لم يتمكنوا من تحديد كيفية مساهمة هذه المواد في زيادة المخاطر، ويعتقدون أن عددا كبيرا من الجزيئات المضافة المختلفة تعمل بشكل متبادل على تعزيز تأثير بعضها البعض على الخلايا البشرية”.

هل العالم على موعد مع جائحة جديدة؟

أفاد غينادي أونيشينكو، عضو أكاديمية العلوم الروسية، “أن الأوبئة كانت ولا تزال وستظل موجودة في العالم، ولكن يجب بذل كل جهد ممكن لتقليل آثارها السلبية”.

ويقول أونيشينكو في معرض تعليقه على تحذير المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس من أن جائحة عالمية جديدة ستحدث بالتأكيد: “لقد أخطأ رئيس منظمة الصحة العالمية بالإدلاء بتصريحات لا معنى لها على الإطلاق في حين أنه ذكر حقيقة واضحة”.

ويشير إلى أنه “لو كان غيبريسوس قد استند إلى بيانات متعلقة باحتمال حدوث المرض حصل عليها من خبراء منظمة الصحة العالمية، لكان ذلك مقبولا. ولكن رئيس منظمة الصحة العالمية يتصرف بطريقة “شخص أمي غير جدير” بهذا المنصب”.

ويقول: “كان من الأفضل له الاستماع إلى ما تقوله له الدول المهتمة فعلا بالصحة. نعم، كانت الأوبئة موجودة، وستظل موجودة، لكن الأهم الآن هو بذل كل ما في وسعنا للحد من المضاعفات التي تسببها بطبيعتها”.

مقالات مشابهة

  • انتبه.. الحموضة وعسر الهضم يكشف مرض خطيرة| تفاصيل
  • للحماية من المضاعفات الخطيرة.. اكتشف أعراض السكري الاول والثاني
  • تناول المكملات الغذائية.. آثار خطيرة لمرضى السكري!
  • مرض السكري.. كيف يبدأ وما هي علامات نهايته؟
  • علامات حُسن الخاتمة .. تظهر في حياة الميت ووقت الغُسل
  • علامات تظهر على القدمين تنذر بالسكتة القلبية .. لا تتجاهلها
  • خلي بالك.. أشياء تجعلك أكثر عرضة للنوبة القلبية
  • تظهر خلال 21 يوما.. أعراض الإصابة بجدري القردة وطرق الوقاية منه
  • هبوط السكر المفاجئ.. أسبابه وطرق التعامل معه
  • علامات تحذيرية تشير لاتجاه الجسم نحو الإصابة بمرض السكري