برقصة جديدة.. نيللي كريم تتجاهل تصريحات منتج “ع الزيرو”
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تجاهلت الفنانة نيللي كريم تصريحات المنتج جمال العدل عن غضبها من وضع صورتها على أفيش فيلم “ع الزيرو” الذي خاضت بطولته مع الفنان محمد رمضان ويُعرض حالياً في دور السينما.
ونشرت نيللي عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” مقطع فيديو ظهرت فيه وهي تتعلّم رقصة جديدة هي الأفرو Afro ، مغايرة للباليه، وتؤدي بعض حركات تحت إشراف مدرّبة.
وكانت أخبار قد انتشرت عن حدوث خلافات بين نيللي وشركة “العدل غروب”، بسبب وضع صورتها خلف صورة محمد رمضان على بوستر فيلم “ع الزيرو”، وخرج المنتج جمال العدل ليكشف حقيقة تلك الأخبار، مستخدماً عبارات لطيفة في ظاهرها وقاسية في مضمونها
وقال العدل في لقائه مع برنامج “ET بالعربي”: “هي لم تصرح بشيء ومعلوماتي أنها مسافرة علشان كده ما حضرتش العرض الخاص”.
وعن سبب عدم ترويج نيللي كريم للفيلم من خلال صفحاتها في السوشيال ميديا، قال: “شباب في الشركة قالوا لي ولكني ما أخدتش بالي لأن علاقتي بيها كويسة جداً وتصورت أنها ما خدتش بالها فما حطتش في دماغي ومفيش بيني وبينها حاجة ومفيش تواصل، وكنت أحب إنها تروّج للفيلم”. وأضاف: “لكن هل لو روّجت هيجيب إيرادات أعلى؟ كان فيلمها مع فراج حقق إيرادات!”.
وتدور أحداث فيلم “ع الزيرو” حول “حمزة” الملقب بـ”دراغون”، له طفل مريض يسعى لعلاجه لكن حالته المادية متعثرة، ثم تتطور الأحداث ليصبح واحداً من الأغنياء من خلال دخوله عالم تجارة الأعضاء البشرية، وهو بطولة: محمد رمضان، نيللي كريم، جومانا مراد، إسلام إبراهيم وشريف الدسوقي، ومن تأليف مدحت العدل وإخراج ماندو العدل.
View this post on InstagramA post shared by TeN TV (@tentveg)
main 2023-08-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نیللی کریم ع الزیرو
إقرأ أيضاً:
قضية “أمنية خطيرة” جديدة لدى الاحتلال قيد التحقيق
#سواليف
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن جهاز ” #الشاباك ” وقسم التحقيقات مع #الشرطة لدى #الاحتلال، يحققان في #قضية_أمنية_خطيرة حدثت خلال #حرب_الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع #غزة.
وأوضحت الصحيفة أنه في هذه المرحلة، لا يمكن نشر المزيد من التفاصيل.
وتفرض الرقابة العسكرية للاحتلال حظرًا تامًا على نشر تفاصيل التحقيق، مما يمنع من الإشارة إلى أي معطيات تتعلق بمكان أو طبيعة “القضية الأمنية”
وبحسب ما ورد في تقارير صحافية عبرية مقتضبة، فإن الجهات الضالعة بالتحقيق في هذه القضية المستشارة القضائية لحكومة الاحتلال، “غالي بهاراف ميارا”، إلى جانب رئيس جهاز “الشاباك”، “رونين بار”، ورئيس وحدة التحقيق مع أفراد شرطة الاحتلال “ماحاش”
مقالات ذات صلة.وتساءل مراقبون فب الصحافة العبرية، مساء الإثنين، عمّا إذا كانت التحقيقات الجارية والتي يقودها “الشاباك”، أنها تطال مسؤولين وشخصيات عامة بارزة، قد تشكّل ذريعة إضافية لبقاء رئيس “الشاباك” في منصبه، رغم قرار نتنياهو بإقالته.
كما يُنظر إلى هذا التحقيق كجزء من أزمة أعمق بين رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ورئيس “الشاباك”، رونين بار، الذي كان نتنياهو قد أعلن إقالته رسميًا بقرار صدر عن الحكومة بحجة “انعدام الثقة”، قبل أن يتم تجميد القرار مؤقتًا من قبل المحكمة العليا للاحتلال.
ومنذ اندلاع الحرب، تم التحقيق في عدة قضايا أمنية لدى الاحتلال. ومن بين القضايا التي يجري التحقيق فيها حالياً، قضية تُعرف باسم “قطر غيت”، والتي يُشتبه فيها بأن مستشاري رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، “يوناتان أوريخ” و “إيلي فيلدشتاين”، تلقوا أموالا من قطر مقابل خدمات دعائية.
بالإضافة إلى ذلك، تم التحقيق في قضية تسريب وثائق سرية، والتي وُجهت فيها اتهامات ضد فيلدشتاين وضد ضابط شعبة الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال “آري روزنفيلد”.
في تشرين ثاني/نوفمبر الماضي، قُدمت لوائح اتهام خطيرة ضدهما، حيث وُجهت لروزنفيلد تهمة تمرير معلومات لمكتب رئيس وزراء الاحتلال بشكل غير قانوني، بينما قام فيلدشتاين بتسريب تلك المعلومات لوسيلة إعلام أجنبية، بعد أن رفضت الرقابة الإسرائيلية نشرها.