علقت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، اليوم الثلاثاء، على تصريحات مستشار زيلينسكي بشأن دعم واشنطن لضربات كييف علي شبه جزيرة القرم، إن أوكرانيا تقرر بشكل مستقل كيفية إجراء العمليات العسكرية.

وحسب شبكة “آر تي” الروسية، قال البنتاجون، إن "الولايات المتحدة أوضحت أن شبه جزيرة القرم جزء من أوكرانيا، وأن كييف ستقرر كيف ومتى وأين ستجري العمليات".

وأمس، وقال المستشار الرئاسي الأوكراني، ميخائيل بودولياك، إن الشركاء الغربيين يدعمون أوكرانيا في تدمير كل شيء روسي، وينسقون الضربات مع كييف على شبه جزيرة القرم.

وقال بودولياك، لقناة "رادا" الأوكرانية: "اليوم، هناك بالفعل إجماع مطلق على أنه يمكننا تدمير كل شيء روسي، على سبيل المثال، في شبه جزيرة القرم. اسمحوا لي أن أذكركم أنه قبل عام، حتى عندما كانت هناك بعض الضربات على شبه جزيرة القرم، قال الجميع: لا، لا، دعونا لا تفعلو ذلك”.

أوكرانيا تعلن موعد بدء المفاوضات بشأن عضويتها في الاتحاد الأوروبي كيف تنام يا زيلينسكي؟.. مستشار رئاسي سابق يقدم خطة لإنقاذ أوكرانيا

وأضاف: "اليوم هناك إجماع مطلق مطابق لعدد الدول التي تدعمنا، على أننا قادرون على تدمير كل شيء روسي".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زيلينسكي أوكرانيا شبه جزيرة القرم البنتاجون الولايات المتحدة شبه جزیرة القرم

إقرأ أيضاً:

بيان من وزير الإتّصالات... هذا ما جاء فيه

صدر عن المكتب الاعلامي لوزير الاتصالات جوني القرم بيان جاء فيه: 

"استعرضت قناة "MTV" خلال نشرتها الإخبارية تقريرا يخصّ وزارة الاتصالات وردت فيه العديد من المغالطات، والتي يهمّ المكتب الاعلامي للوزير القرم  أن يقوم بتصوبيها.

اولاً: إن وزارة الاتصالات وشركتي الخليوي لم تشهد اي ترقيات او اقالات او زيادة في الرواتب، وهذا أمر ساري المفعول منذ استعادة الموظفين القيمة الحقيقية لرواتبهم وبالتالي كل ما يُحكى غير دقيق ولا يمتُ للحقيقة بصلة سيما وان هناك حكما مسبقاً ورد في التقرير عن نوايا مستقبلية غير موجودة أساساً. 

ثانياً: إن موقف نقابة موظفي ومستخدمي شركتي الخليوي معروف وقد تواصل الوزير القرم مع النقيب الذي أكد له عدم صحة البيان وان البيان المتداول قديم وهو ليس موقف النقابة حالياً. 

ثالثاً: إن قضية الموظفين الثلاثة التي تناولها التقرير رهن دعوى قضائية لم يبتّ بها لغاية اللحظة، وللتوضيح فإن هؤلاء الموظفين قاموا بأعمال مخالفة للقانون، وأخذت شركة Touch قرارا بتعليق عملهم دون الرجوع الى الوزير، ولا يزالون مسجلين لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي على اسم الشركة وبالتالي يستحق لهم الاجور والرواتب وفي حال صرفهم يعتبر طرداً تعسفياً ويلزم الشركة دفع تعويض الصرف التعسفي وبدل الانذار، وهو ما استدعى تدخّلا من الوزير فور علمه حيث فرض على الموظفين توقيع براءة ذمة عن كافة الاجور والمستحقات والتعويضات من تاريخ ابلاغهم حتى تاريخ اعادتهم الى العمل وبقي اتخاذ القرار بانهاء خدماتهم مرتبطا بصدور الاحكام وفق الاصول القانونية. 

رابعاً: وللتذكير، إن الوزير القرم ومنذ استلامه مهامه في وزارة الاتصالات كان حريصا على عدم التفرقة بين أي طائفة أو مذهب، ولم يتدخل بتركيبة أي شركة من شركتي الخليوي، بل استمر الوضع على ما هو عليه تماما كما كان قبل استلامه حيث أبقى الوزير على تركيبة مجلس ادارة تاتش كما كان حاله قبل تسلمه ٢ سنّة، ١درزي، ١مسيحي، ١شيعي".

مقالات مشابهة

  • قاض فدرالي يعلق قرار ترامب بشأن الجنسية
  • اشتداد المعارك في الخرطوم والفاشر وتبادل اتهامات حول تدمير مصفاة نفط
  • السودان.. اشتداد المعارك وتبادل اتهامات حول تدمير مصفاة نفط
  • تدمير نحو 14 عربة قتالية تابعة لمليشا الدعم السريع بواسطة الطيران الحربي
  • ماركو روبيو يزور بنما وسط تصريحات ترامب بشأن قناة بنما
  • ChatGPT ماركو روبيو يزور بنما وسط تصريحات ترامب بشأن قناة بنما
  • أوكرانيا: إصابة 5 مدنيين في قصف روسي على منطقة دونيتسك
  • السفير عبد المحمود عبد الحليم يعلق على قرار وزارة الخزانة الأميركية
  • وزير الخارجية الأمريكي: التحديات كبيرة لكن هناك أمل في إحلال السلام بالمنطقة
  • بيان من وزير الإتّصالات... هذا ما جاء فيه