هيئة مشائخ ليبيا تثمن دور وزارة الصحة الليبية في النهوض بالقطاع
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
بحث وزير الصحة الدكتور عثمان عبد الجليل مع هيئة مشائخ وأعيان ليبيا، الاحتياجات والمستلزمات الطبية والأدوية التي يحتاجها مرضىالأورام.
وأشاد الحضور بعمل وزارة الصحة واستراتيجيتها في ملف الأورام لاسيما منظومة حصر المرضى التي أطلقتها الوزارة والاستفادة منها في تقديم العلاج للمرضى، وتم التطرق إلى احتياجات بعض المستشفيات من مستلزمات طبية وأدوية.
وأوضح الوزير خلال الاجتماع أن وزارة الصحة تعمل جاهدة وبحسب الإمكانيات المتاحة لديها على توفير جميع الاحتياجات لكل المستشفيات والمراكز الصحية في ليبيا، بما فيها أدوية مرضى الأورام والتي لها أولية خاصة في الوزارة للتخفيف من معاناتهم.
المصدر: قناة ليبيا الحدث
إقرأ أيضاً:
مصرع 3 أشخاص من الفيوم في حريق بدولة ليبيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شيع المئات من الأهالى بقرى مركز إطسا بمحافظة الفيوم وسط حزن شديد ، جثامين 3 شباب لقوا حتفهم في دولة ليبيا .
وتوفي الشبان الثلاثة إثر تعرضهم لحريق نشب بالمنزل الذي كانوا يسكنونه أثناء عملهم، وانتقلت الحماية المدنية والسلطات الليبية وسيارات الإسعاف إلى موقع الحادث وسيطرت على الحريق، وتم نقل الجثامين إلى مشرحة أحد المستشفيات تحت تصرف جهات التحقيق.
وكانت الأجهزة الأمنية بدولة ليبيا تلقت بلاغاً بنشوب حريق بإحدى الوحدات السكنية بمدينة طرابلس وانتقلت على الفور قوات الأمن الليبية وسيارات الإسعاف وقوات الحماية المدنية إلى موقع الحادث وتبين أن الشباب يحملون الجنسية المصرية من إحدى قرى مركز إطسا بمحافظة الفيوم .
وكشفت السلطات الليبية عن هوية هؤلاء الأشخاص وهم: "حسن رمضان الجندى" 17 سنة ومقيم بقرية أحمد ابراهيم الجندى، و"إبراهيم عاطف الأبعج" 24 سنة ومقيم بعزبة الأبعج دانيال، و"احمد يوسف عبدربه" 25 سنة ومقيم بعزبة عبدربه قصر الباسل، وجميعها تابعة لمركز إطسا بمحافظة الفيوم وتحرر المحضر اللازم بالواقعة.
وقال أحد اقارب المتوفين أنه أثناء وجود عدد من الشباب بالمنزل نشب حريق هائل ولاذ الجميع بالفرار إلا أن هؤلاء الثلاثة أشخاص علقوا داخل النيران لتلتهم اجسادهم ويلقوا حتفهم متأثرين بجراحهم.
نقلت سيارات الإسعاف الجثث إلى أحد المستشفيات تحت تصرف جهات التحقيق، فيما تواصلت السلطات المصرية مع السلطات الليبية للانتهاء من الأوراق لنقل الجثث إلى الأراضي المصرية لتسليمها لذويهم ودفنهم بمسقط رأسهم.