حقق فريق نادي بيراميدز الفوز في أول مبارياته الودية في معسكر تركيا على نظيره ليماسول تي جي القبرصي بثمانية أهداف دون مقابل في اللقاء الذي جرى بين الفريقين على ملعب ماكو ستاديوم بمدينة بوردور التركية.

سجل أهداف بيراميدز السبعة في اللقاء، يوسف أسامة نبيه ٣ أهداف "هاتريك"، وفخري لاكاي وعبد الله السعيد وإبراهيم عادل ودودو الجباس، ومحمود صابر.

خاض المدير الفني البرتغالي جايمي باتشيكو المباراة بتشكيلتين خلال الشوطين الأول والثاني حيث شارك في الشوط الأول:

حراسة المرمى: أحمد الشناوي

خط الدفاع: علي جبر - محمد حمدي - أحمد سامي - محمد الشيبي

خط الوسط: أحمد توفيق - عبد الله السعيد - وليد الكرتي - محمد رضا بوبو - فخري لاكاي

خط الهجوم: فيستون ماييلي

وخاض الفريق الشوط الثاني بتشكيل ضم:

حراسة المرمى: شريف إكرامي

خط الدفاع: أحمد فتحي - محمود مرعي - أسامة جلال - كريم حافظ

خط الوسط: بلاتي توريه - سيف جعفر - يوسف أسامة نبيه - محمود صابر - إبراهيم عادل

خط الهجوم: دودو الجباس

يذكر أن بيراميدز مستمر في معسكره بتركيا حتى يوم ٧ سبتمبر المقبل، على أن يخوض ٣ مباريات ودية أخرى أيام ٣١ أغسطس و٢ و٦ سبتمبر.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بيراميدز وليماسول مهرجان اهداف

إقرأ أيضاً:

راشد عبد الرحيم: ٢ يوليو ٧٦

في مثل هذا التأريخ و في الثاني من يوليو عام ١٩٧٦ م إستيقظت الخرطوم علي اصوات القنابل والرصاص في كل مكان ليتبين ان هذا هجوم من القوة العسكرية للجبهة الوطنية .
تكشفت المعلومات عن قائد الهجوم هو العميد معاش محمد نور سعد الذي قاد القوة المكونة من حزب الامة والإتحادي الديمقراطي والإخوان المسلمين .

بخطوة إعلامية سريعة تمكنت حكومة مايو من محاصرة المهاجمين عندما اطلقت مسمي المرتزقة عليهم .

القوة الصلبة للمهاجمين كانت من حزب الامة وبقيادة الصادق المهدي وبمشاركة قوة صغيرة من الإتحادي الديمقراطي بقيادة الشريف حسين الهندي وقوة اقل من الأخوان المسلمين .
شكلت هذه العملية الهجوم الثاني من قوات قوامها قبائل دارفور علي وسط وشمال السودان .
الهجوم الاول كان في فترة المهدية بقيادة محمود ود احمد وكان الهجوم الثالث من حركة العدل والمساوة .

الحرب الحالية كانت بشعة لأنها إستهدفت الوطن والمواطنين وفعلت ما فعلت وكأن محمود ود احمد كان قائدها .
احداث السودان الكبيرة والخطيرة كثيرة ولكن الإعتبار بها قليل .

التاريخ يقول ان الإستنصار بالأجنبي لن يحقق نصرا وان الإستناد إلي العنصرية والجهوية لن يحقق إنتصارا للغزاة .
من عبر التأريخ ان اهل الوسط والشمال دفعوا فواتير غالية بإتهامات خادعة وباطلة .
الحرب الحالية ستنتهي والعبرة منها ان السودان يحتاج للسلام الذي سيتحقق قريبا .
لكن المهم ان اللحمة الوطنية تحتاج إلي نظر اشمل وإعتبار اعمق .

لن يستمر السودان سالما ومتقدما واهل الوسط والشرق والشمال يحملون علي ظهورهم إتهاما بانهم دولة ٥٦ التي حكمت السودان وإستاثرت بالوظائف والمال والحكم .

لن يفيد اهل دارفور ان يظلوا اسري لإدعاءات تبرر الهجوم والعنف علي اخوتهم في الوطن .
نحتاج لمصالحة وطنية حقيقية وإلا سنودع السودان برسمه وإسمه الحالي وهذا لن يفيد سودان ٥٦ ولا جماعة اباطيل ١٥ ابريل .

راشد عبد الرحيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • يورو 2024.. شوط أول سلبي بين فرنسا والبرتغال
  • راشد عبد الرحيم: ٢ يوليو ٧٦
  • الأهلي يهزم الداخلية برباعية ويطارد بيراميدز على قمة الدوري "صور"
  • إمام عاشور يوقع على ثالث أهداف الأهلي في شباك الداخلية
  • ريان يقود سيراميكا للفوز على الإسماعيلي بهدف فى الدوري
  • فاركو يزيد أوجاع الزمالك بتعادل إيجابي في الدوري
  • الشوط الأول.. تعادل سلبي بين سيراميكا والإسماعيلي
  • زيزو يتقدم للزمالك في شباك فاركو بالشوط الأول
  • في مواجهته الأولى بالمسمى الجديد .. مودرن سبورت يفوز على البلدية ويرتقي للمربع الذهبي
  • كوبا أمريكا 2024| تشكيل مباراة كوستاريكا ضد باراجواي