هل حقاً تم تعذيب طفل 3.5 سنوات حتى الموت في دار لرعاية الأطفال في تركيا؟ تعليق عاجل من السلطات
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
نفت وزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية في تركيا الادعاءات بأن هناك إهمال في وفاة طفل يبلغ من العمر 3.5 سنوات كان يقيم في دار رعاية الأطفال. وأكدت الوزارة في بيان صحفي أن وفاة الطفل، الذي يعرف باسم ا،ك، قد يكون نتيجة لمرض جيني، مما استدعى إجراء تشريح للجثة.
أوضحت الوزارة أن ا،ك تم تسليمه لمؤسسة تابعة لها بناءً على طلب من عائلته في 20 أغسطس وتم وضعه تحت الحماية بناءً على قرار من النيابة العامة.
أكد البيان أن الطفل فارق الحياة رغم جميع الإجراءات التي تم اتخاذها في المستشفى، وأن تم فحص تسجيلات الكاميرات بعد أن اتهمت عائلة ا،ك دار الرعاية بعد وفاته وأنه لم يتم العثور على أي دليل على الإهمال. ونفى البيان أيضًا الادعاءات التي نشرت في بعض وسائل الإعلام بأنه تم العثور على آثار عنف على جسد الطفل.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا تركيا عاجل تعذيب طفل حوادث تركيا عاجل تركيا
إقرأ أيضاً:
تعليق إسرائيلي عاجل على الغارات التي استهدفت صنعاء قبل قليل
العاصمة صنعاء (وكالات)
في خطوة مثيرة، كشف الاحتلال الإسرائيلي يوم السبت عن موقفه الرسمي من الهجوم الأخير الذي استهدف العاصمة اليمنية صنعاء، حيث سارعت القوات الإسرائيلية لنفي أي علاقة لها بالعدوان الذي استهدف شمال صنعاء.
وأكدت وسائل إعلام عبرية، نقلاً عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين، أن تل أبيب لم تنفذ أي هجمات جديدة في اليمن.
اقرأ أيضاً انفجارات جديدة في باب المندب: تصعيد يمني مفاجئ بعد قرار حظر الملاحة الإسرائيلية 15 مارس، 2025 تجدد القصف الأمريكي على العاصمة صنعاء.. المناطق المستهدفة 15 مارس، 2025هذا النفي الإسرائيلي يأتي في وقت حساس للغاية، حيث تزامن مع تنفيذ الغارات على العاصمة اليمنية، مما يعكس قلقًا إسرائيليًا متزايدًا من تصاعد الرد اليمني.
ويعتقد البعض أن هذا الهجوم قد يكون بداية لتصعيد عسكري أوسع من قبل القوات اليمنية، وهو ما قد يطال المدن المحتلة في فلسطين.
الاحتلال الإسرائيلي يعبر عن مخاوف كبيرة من أن يزيد التصعيد العسكري ضد اليمن الأمور تعقيدًا، خاصة بعد التقارير التي وردت من صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، والتي تشير إلى أن ما وصفته بـ"الحوثيين" قد حصلوا على تقنيات متقدمة قد تمكنهم من تنفيذ ضربات أعمق وأبعد نطاقًا من أي وقت مضى.
مع هذه التطورات المتسارعة، يبقى السؤال الأبرز: هل سيؤدي التصعيد العسكري في اليمن إلى رد فعل واسع من قبل الحوثيين، وهل ستكون تل أبيب في مرمى الهجمات المقبلة؟.