واقعة غريبة أثارت العالم ..كيف تحمى نفسك من تكون الدود داخل الدماغ
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أثار خبر اكتشاف دودة داخل دماغها امرأه اهتمام عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في العالم
ووفقا لما جاء في موقع كلافيند كلينك نعرض لكم أهم طرق الوقاية من الدود الذي يدخل الدماغ
عدم تناول لحم الخنزير لأنه من أكثر أنواع الأطعمة التى تنقل الدود القادرة على العيش في جسم الإنسان
عدم تناول الطعام غير الموثوق من نظافته ونظافة من أعده تتسبب في نقل
اغسل يديك بالصابون والماء الدافئ بعد استخدام المرحاض، وتغيير الحفاضات، وقبل التعامل مع الطعام
تعليم الأطفال أهمية غسل اليدين للوقاية من العدوى
اغسل أوقشر جميع الخضار والفواكه النيئة قبل تناولها لمنع نقل الدود إلى الدماغ
استخدم ممارسات سلامة الغذاء والماء الجيدة أثناء السفر في البلدان النامية مثل:
اشرب فقط الماء المعبأ في زجاجات أو المغلي (دقيقة واحدة) أو المشروبات الغازية المعبأة في علب أو زجاجات
تصفية المياه غير الآمنة من خلال مرشح "1 ميكرون مطلق أو أقل" وإذابة أقراص اليود في المياه المفلترة؛ يمكن العثور على مرشحات "1 ميكرون مطلقة" في متاجر التخييم والإمدادات الخارجية
.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدود الدماغ البلدان النامية المشروبات الغازية غسل اليدين
إقرأ أيضاً:
فضيحته الجنسية أثارت أزمة بين الكنيسة الأمريكية والفاتيكان.. وفاة ثيودور ماكاريك عن عمر 94 عاما
(CNN)-- توفي رئيس أساقفة واشنطن السابق، ثيودور مكاريك، المتهم بالاعتداء الجنسي على قاصرين وبالغين، وفقًا لبيان صادر عن خليفته، الكاردينال روبرت ماكلروي.
وقال ماكلروي في بيان: "علمتُ اليوم بوفاة ثيودور مكاريك، رئيس أساقفة واشنطن السابق. في هذه اللحظة، أُعرب عن حزني العميق على كل من أساء إليهم خلال خدمته الكهنوتية.. رغم آلامهم المُستمرة، فلنُصلي من أجلهم ومن أجل جميع ضحايا الاعتداء الجنسي".
وكان مكاريك يبلغ من العمر 94 عامًا، وفقًا لوكالة أنباء الفاتيكان.
واستقال مكاريك من مجمع الكرادلة عام 2018، وفصله الفاتيكان من الكهنوت عام 2019 بعد أن أدانته الكنيسة بالاعتداء الجنسي على قاصرين.
وقبل هذه الاتهامات، كان ماكاريك معروفًا بمهاراته في بناء العلاقات، وسفره حول العالم، وخبرته في جمع التبرعات، وكان قريبًا من مراكز السلطة في كل من الفاتيكان وواشنطن، لكن هذه الفضيحة أثارت أزمةً لكل من الكنيسة الأمريكية والفاتيكان، نظرًا لترقيه في مناصب الكنيسة، رغم وجود أدلة على علم كبار المسؤولين بادعاءات سوء السلوك الجنسي.
وكانت قضيته من أبرز فضائح الاعتداء الجنسي في الكنيسة الكاثوليكية الأمريكية، إذ كان أعلى رجل دين في البلاد يواجه اتهامات جنائية بالاعتداء الجنسي، كما كان أول أسقف في التاريخ يفقد منصبه الكردينالي.