تعاون في مجالات البيئة والتغير المناخي بين المملكة وسلوفينيا
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
التقى وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ، عادل بن أحمد الجبير، في مدينة بليد السلوفينية، بوزير البيئة والمناخ والطاقة لجمهورية سلوفينيا بويان كومير.
وذلك على هامش الدورة الثامنة عشرة لمؤتمر منتدى بليد الاستراتيجي الدولي 2023م.
أخبار متعلقة 5 محاور لتوعية منسوبي "ضمان القطيف" بـ"مشاكل الديسك""اليوم" ترصد استياء السائقين بسبب رداءة اللوحات الإرشادية بشوارع الشرقيةوجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون في مجالات البيئة والتغير المناخي وسبل تعزيزها.
#الجبير يبحث تعزيز العلاقات الثنائية مع وزير الشؤون الخارجية السلوفاكي #اليومhttps://t.co/9YWvfOLqHH— صحيفة اليوم (@alyaum) August 28, 2023مبادرات السعودية
واستعرض الجبير مبادرات وجهود المملكة في هذا المجال، بالإضافة إلى مناقشة أبرز الموضوعات المطروحة في أجندة المؤتمر.
حضر اللقاء، مدير عام مكتب وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء، ومبعوث شؤون المناخ السفير خالد بن مساعد العنقري.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس بليد السعودية سلوفينيا وزير الدولة للشؤون الخارجية البيئة تغير المناخ
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يجري اتصالات مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
في إطار الاتصالات المكثفة التي يجريها الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبدالله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وأجرى اتصالا أيضا مع الدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، إذ تبادل الوزير عبدالعاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها، بحسب البيان الصادر مساء اليوم.
ضرورة تكاتف الجهودوأكد الوزير عبدالعاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كل أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.