كشفت علياء بسيوني مصممة الأزياء عن طلاقها، من الفنان أحمد سعد بشكل مفاجئ بعدما تخلى عنها وعن بناتها في ستوري لها عبر إنستجرام. 

 

 

 

وفيما يلي أبرز صور ولقطات وأحداث حياة علياء بسيوني وأحمد سعد بعدما أنجبا بنتين. 

 

 

أحمد سعد وعلياء بسيوني 

 

وكان أحمد تزوج ثلاث مرات سابقاً، الأولى كانت من لبنى بيومي وهي أم أبنائه، والثانية هي الفنانة ريم البارودي، والثالثة الفنانة سمية الخشاب .

 

وبعد انفصال أحمد سعد وسمية الخشاب، توترت الأجواء بينهما بسبب تصريحات كل منهما في لقاءات إعلامية، حتى كشفت سمية الخشاب عن تفاصيل مثيرة في زواجها بأحمد سعد وكيف عانت معه حتى انفصلت عنه .

 

ومن ثم تعرف أحمد سعد على علياء بسيوني مصممة الأزياء، ونشأت بينهما علاقة عاطفية، ونشر أحمد سعد صورة تجمعه بعلياء بسيوني في عيد ميلادها على حسابه على إنستجرام، وكتب عليها: "كل سنة وانتي طيبة يا حبيبتي". 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد سعد أحمد سعد وعلياء بسيوني الفنان أحمد سعد أحمد سعد

إقرأ أيضاً:

الحرب التجارية بين الصين وأمريكا كشفت المستور

بدأت الحرب التجارية بين الصين و امريكا و ضاعفت امريكا الضرائب على الصين التي بادلتها بزيادة الضرائب على المنتجات الأمريكية. غير أن الصين لم تكتف بذلك، بل قامت بحملة تفضح فيها شركات امريكا والغرب التي تصنع منتجاتها في الصين بأسعار زهيدة ثم تبيعها بأضعاف ذلك في أسواق العالم.
وأن الجمهور يدفع 90 في المائة أو أكثر من السعر مقابل الاسم التجاري فقط.
ولو أن الصين بدأت في التسويق لمنتجاتها الكثيره و صنعت أسماء جديدة في أسواق المنتجات الفاخرة، كما تفعل في سوق السيارات، فانها ستسحب البساط من الشركات الغربية.
أذكر أن أحد الأصدقاء الذي كان يطلب الكثير من المشتريات من الصين، وكان يقول إنه يحصل على جودة عالية بثمن قليل. وانه يشترى ساعة تماثل أفضل الساعات السويسرية و لكن بألف ريال بدلاً من 30 الفا.
أثبتت الصين أنها مصنع العالم و تنتج كل شئ يستهلكه الانسان و بعض الشركات الغربية قد يوهم المشترى أن مايشترية صنع في أوروبا. بل أن بعض الشركات أرادت أن تصنع في أوروبا ولكن بنفس أسعار الصين.
منذ فترة نشرت أخبار عن إغلاق ورشة صغيرة في ايطاليا يعمل بها بعض العمال الصينيين الذين تم تهريبهم إلى هناك والذين يعملون على انتاج حقائب نسائية لأكبر الماركات الاوروبية. و بطبيعة الحال تضع عليها علامة صنع في ايطاليا.
المشكله أن كثيراً من الناس، من يؤمن بان العلامة التجارية الفاخرة من ضروريات التميز و التفاخر و خاصة في دولنا، وحتى في الصين نفسها.
ولا أظن أنه حتى بعد نشر تلك الفيديوهات، سيمتنع الناس عن شراء الماركات الغالية، وخاصة من يربط المكانة الاجتماعية بالمظاهر. و كثير من هؤلاء قد يكونوا من متوسطي الدخل ولكن حمُّى التفاخر تمكنت منهم.
مثلهم مثل من يذهب في رحلة إلى الخارج، و يدفع التكاليف بالتقسيط لشركة السياحة حتى لا يكون أقل ممن حوله. و إذا تفاخر أحدهم بأنه زار لندن وباريس فيستطيع أن يرد عليه و يتفاخر بأنه قد زار برشلونه و روما.
بالعودة إلى الحرب التجارية بين امريكا والصين، والتي اصبحت اوروبا جزءاً منها، فنحن مازلنا في البداية، والأيام القادمة ستشهد الكثير، فنحن أمام نزال ملاكمة من الوزن الثقيل.

مقالات مشابهة

  • حمدان بن زايد يستقبل علياء المزروعي ويطّلع على مبادرات «برنامج ريادة التطوير» في منطقة الظفرة
  • حمدان بن زايد يستقبل علياء المزروعي ويطّلع على مبادرات “برنامج ريادة التطوير” في منطقة الظفرة
  • هيئة الأزياء تنظّم جلسة حوارية حول مفهوم الجمال والصحة في قطاع الأزياء
  • علياء المهدي: الذهب في صعود غير مسبوق.. ولا بديل له حاليًا
  • خبير يوضح علامات التمييز بين القهوة الأصلية والمغشوشة في الأسواق
  • بسيوني بسيوني.. محمد لطفي يحتفل بعيد ميلاد كريم عبد العزيز
  • ترتيبات خاصة.. موعد إعلان الأهلي عن صفقة زيزو
  • عارضة الأزياء الأردنية سارة النار تُكذب حسام حبيب.. وتؤكد قطعها علاقتها به
  • الحرب التجارية بين الصين وأمريكا كشفت المستور
  • كاميرات المراقبة تحدد مصير السائق المتهم فى حادث الفنانة علياء صبحى