السودانيون الموجودون بمصر يوجهون الشكر للشعب: "مش حاسين بالغربة"
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
رصدت فضائية "إكسترا نيوز" كلمات شكر من السودانيين المتواجدين في مصر، على ما تبذله الدولة من مجهودات لدعمهم، مشددين على أن مصر ليست حريصة فقط على المصريين بل السودانيين أيضًا، معربين عن شعورهم بوجودهم في وطنهم الثانى.
قال أحد المواطنين السودانيين :"مش حاسين بأي غربة بيعتبرونا منا وفيهم، فمصر والسودان دولة واحدة.
وأضافت مواطنة سودانية أن العلاقات أزلية بين مصر والسودان، فالعلاقات أخوية ولا يوجد فارق بين البلدين، وقدمت تحية إلى الرئيس السيسى.
وأشارت مواطنة سودانية أخرى إلى أنها مستقرة في مصر منذ سنوات، ولم تر إلا كل خير في مصر.
واستقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، بمدينة العلمين الجديدة الفريق أول الفريق عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إكسترا نيوز البرهان الرئيس السيسي السيادة السوداني
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: الجامعات الأمريكية تقمع الاحتجاجات الداعمة لفلسطين
الثورة نت/
كشف تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن سياسات القمع التي تتبعها السلطات الأمريكية على المحتجين المناهضين للعدوان الصهيوني تسببت بانخفاض الاحتجاجات الداعمة للشعب الفلسطيني.
وذكر التقرير أنه “ونتيجة لتشديد العقوبات والإجراءات الصارمة بحق الطلبة والناشطين انخفضت الاحتجاجات الى 950 مظاهرة فقط خلال هذا الفصل الدراسي مقارنة بـ3000 احتجاج ومظاهرة خلال العام الماضي”.
وأضاف: إن “الكليات والجامعات شددت من القواعد حول الاحتجاجات، وأغلقت بوابات الحرم الجامعي، وفرضت عقوبات أكثر صرامة بعد الاضطرابات التي أحدثتها المظاهرات والمخيمات المؤيدة للفلسطينيين في الربيع الماضي وتم اعتقال أكثر من 50 شخصاً فيما حظرت جامعة هارفارد مؤقتًا عشرات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من المكتبات بعد مشاركتهم في “دراسات داخلية” صامتة حيث يجلس المحتجون على طاولات المكتبة مع لافتات تعارض الحرب في غزة”.
وقالت الطالبة تسنيم عبد العزيز من جامعة نيوجرسي: “يقولون إن هذا للحفاظ على سلامتنا، لكنني أعتقد أنه محاولة قمعية أكثر لإبقائنا تحت السيطرة”، فيما تأتي التغييرات والقواعد الصارمة نتيجة ضغوط اللوبي الصهيوني بعد أن فضح المحتجون جرائم الكيان الصهيوني المدعوم بالأسلحة الأمريكية”.
وتابع التقرير: إن “الكثير من المتظاهرين والمحتجين يرون أن هذا الانخفاض في التظاهرات هو ثمرة القمع المريرة للخطاب المؤيد للشعب الفلسطيني، فيما يشعر الكثيرون أنهم واقعون تحت المراقبة المستمرة من السلطات الأمريكية”.
وأشار التقرير إلى أن “وحتى مع اتخاذ الجامعات إجراءات صارمة، يقول الإداريون وأعضاء هيئة التدريس إن الحكومة الفيدرالية في عهد ترامب قد تحاول فرض المزيد من التغييرات في المؤسسات وفرض المزيد من القيود على الاحتجاجات بسبب موقفه المؤيد للإبادة الجماعية في غزة”.