موقع 24:
2025-03-17@08:36:31 GMT

نصائح لاكتشاف الاحتيال عبر "شات جي بي تي"

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

نصائح لاكتشاف الاحتيال عبر 'شات جي بي تي'

في حين أن شات جي بي تي يمكن أن يكون وسيلة مساعدة ممتازة في مواقف معينة، إلا أن استخدام المحتوى المكتوب بالذكاء الاصطناعي قد يكون في بعض الأحيان غير أخلاقي، وقد يستخدمه البعض لخداع الآخرين.

وللتحقق من عدم الوقوع فريسة للاحتيال أو الخداع عبر الذكاء الاصطناعي، يمكنك اتباع النصائح التالية، التي أوردها موقع أندرويد بوليس الإلكتروني: 

التكرار في النص يُعد تكرار بعض الجمل أو النصوص أو المحتوى في المقالة أو التقرير، إحدى العلامات الواضحة للنصوص التي تتم كتابتها باستخدام الذكاء الاصطناعي.

كما يمكن أن تحتوي هذه النصوص على لغة غير طبيعية تفتقر إلى الاستمرارية أو التدفق. 

الافتقار إلى التفاصيل تم تطوير شات جي بي تي باستخدام مجموعة بيانات كبيرة من المحتوى عبر الإنترنت، ومع ذلك، قد يفتقر المحتوى إلى التفاصيل المُقنعة، والتي قد تدفعك إلى الشك في أصالة هذا المحتوى. 

المحتوى المنسوخ من مصادر أخرى

يمكنك استخدام تطبيقات وبرامج مثل  Grammarly أو Copyscape للبحث عن المحتوى الذي تشك في أنه منسوخ من مصادر أخرى، وستحصل على نتيجة سريعة. 

الأخطاء الإملائية

قد لا تكون بعض الجمل التي تم إنشاؤها بواسطة شات جي بي تي صحيحة نحوياً أو إملائياً. إذا لاحظت قدراً غير معتاد من الأخطاء الإملائية أو الأخطاء النحوية، فهذا قد يعني بأن المحتوى تم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي. وإذا قدّم لك شخص تعرف بأنه ضعيف في قواعد اللغة، تقريراً يخلو من الأخطاء، فهذا يعني بأنه استخدم شات جي بي تي في إنشاء هذا التقرير. 

تجربة أدوات فحص محتوى الذكاء الاصطناعي

هناك العديد من أدوات فحص محتوى الذكاء الاصطناعي، مثل أداة Originality.ai أو كاشف محتوى Copyleaks AI، التي تساعد في كشف المحتوى، الذي يتم كتابته بالذكاء الاصطناعي. 

هل تقدم شركة “أوبن إيه آي” أداة للكشف عن محتوى الذكاء الاصطناعي؟ أعلنت الشركة، عن أداة اكتشاف النص المكتوب بالذكاء الاصطناعي، إلا أنها اضطرت إلى سحبها لاحقاً بسبب انخفاض دقتها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الذكاء الاصطناعي بالذکاء الاصطناعی الذکاء الاصطناعی شات جی بی تی

إقرأ أيضاً:

الصين تدخل الذكاء الاصطناعي إلى مناهج الابتدائية

تعتزم المدارس الابتدائية والثانوية كافة في بكين تقديم حصص تعليمية حول الذكاء الاصطناعي اعتباراً من العام الدراسي المقبل، على ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الأربعاء.
وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة "ديب سيك" DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.
وأثار برنامج "ديب سيك" إعجاب خبراء الصناعة بقدرته الواضحة على منافسة أو حتى تجاوز قدرات المنافسين الغربيين مثل "تشات جي بي تي"، بتكلفة أدنى بكثير.
وذكرت وكالة "شينخوا" أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءا من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر.
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساساً مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.
وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه "سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة".
وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من "دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية".
وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جينبينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.
وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع "غير المنظم" في العديد من القطاعات.
وحظيت "ديب سيك" بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.
وتتجه الأنظار حاليا إلى برامج الذكاء الاصطناعي الجديدة في الصين، الساعية لمنافسة "ديب سيك".
وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة "علي بابا" الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع "بأداء مماثل" لـ "ديب سيك" بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.
إلى ذلك، فإن "مانوس" Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدما من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.

أخبار ذات صلة اتفاقية بين مدارس الإمارات الوطنية وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تنافس كبير على صدارة الذكاء الاصطناعي التوليدي المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • الصين تضع لوائح تنظم المحتوى المُنشَأ بالذكاء الاصطناعي
  • اكتشاف مذهل .. أداة جديدة تكشف «الأهداف الخفية» للذكاء الاصطناعي
  • موقف محرج .. مساعد برمجة بالذكاء الاصطناعي يرفض مساعدة مبرمج
  • بالذكاء الاصطناعي.. أول أحمر شفاه يُطبق ذاتياً دون استخدام اليدين
  • الذكاء الاصطناعي والدخول إلى خصوصيات البشر
  • الجديد وصل .. جوجل تتحدى آبل في مجال الذكاء الاصطناعي الشخصي
  • الصين تدخل الذكاء الاصطناعي إلى مناهج الابتدائية
  • بالذكاء الاصطناعي .. سعاد حسني الوجه الإعلاني لبرامج وزارة التضامن
  • البرلمان يتحرك لتقنين نشاط المؤثرين
  • فيديو..أكاديمي لـ "اليوم": 3 نصائح لتجنب الاحتيال في التبرعات