أفضل 3 مناطق للعيش في إسطنبول 2023: استكشف معالمها الساحرة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
تعتبر إسطنبول من أكبر المدن في تركيا، حيث تستقطب العديد من السكان والمهاجرين من مختلف أنحاء البلاد وضمن كل ولاية من الولايات التركية، هناك مناطق مفضلة للسكن، تعتمد على معايير عديدة.
تصنف مناطق السكن في إسطنبول وفقاً لمعايير الأمان والخدمات والموقع وشبكات المواصلات والأسواق والحدائق، وعلى الرغم من اختلاف تلك المعايير بين الأفراد، إلا أن الأمان وتوفر الخدمات يبقى الأساس في اختيار المناطق المفضلة للسكن، في هذا المقال سيتحدث عن أفضل 3 مناطق للعيش في إسطنبول بهذا العام.
يفضل البعض الإقامة بعيدًا عن صخب المدينة والانتقال بوسائل النقل المستقلة، بينما يفضل البعض الآخر الاقتراب من مركز المدينة والمؤسسات الرسمية.
وقبل الحديث عن أفضل 3 مناطق للعيش في إسطنبول تجدر الإشارة إلى أن الأذواق وأنماط المعيشة تختلف من فئة لأخرى وعليه قد تكون هذه الأماكن مفضلة لدى البعض دون الآخر، ويكون غيرها هو ما يلبي توقعاته واحتياجاته ورغباته وأسلوبه في الحياة.
إليكم أفضل 3 مناطق للعيش في إسطنبول لعام 2023:حي كوزغونجوك (Kuzguncuk):
حي كوزغونجوك يتبع لبلدية أسكودار في الجانب الآسيوي من إسطنبول.
يتميز هذا الحي بالهندسة المعمارية الجميلة والشوارع التي تعيد الزائر إلى الماضي.
لذا فقد كانت وجهة مفضلة لتصوير العديد من المسلسلات التركية الشهيرة.
يحتوي الحي على منازل ملونة ومحاطة بأنواع مختلفة من الورود، مما يجعله واحدة من الوجهات المفضلة للزوار.
أحياء بيوك جكمجة (Büyükçekmece):
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اسطنبول تركيا الآن تركيا الأن تركيا الان
إقرأ أيضاً:
ما حكم الاحتفال بشم النسيم؟.. أمين الفتوى يحسم الجدل
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن اقتصار الأعياد الشرعية في الإسلام على عيد الفطر وعيد الأضحى لا يعني أبدًا أنه يُحرم على المسلم أن يفرح أو يشارك أخاه الإنسان في مناسبات عامة أو احتفالات اجتماعية، مثل شم النسيم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح اليوم الاثنين، ردًا على سؤال حول مشروعية الاحتفال بشم النسيم، قائلاً: "نعم، للمسلمين عيدان مخصوصان في الشريعة، لكن ده لا يمنع الإنسان من أن يشارك في الاحتفالات التي لا تخالف الدين ولا العقيدة، ودي اسمها علاقات إنسانية واجتماعية، وده مش خروج عن الدين ولا بدعة، بل على العكس، ربنا سبحانه وتعالى يقول: وذكِّرهم بأيام الله".
وأضاف: "شم النسيم مناسبة يحتفل فيها الناس بقدوم الربيع وتجدد الحياة ونِعم الله على الأرض، الزرع بيطلع، الأرض بتتزين، والناس بتخرج للهواء النقي وتفرح، إيه المشكلة في ده؟ هل لما الناس تلون بيض أو تاكل فسيخ أو رنجة، يبقى ده عبادة؟ أكيد لا، هل حد بيعتقد إن البيضة دي معبودة من دون الله؟ أكيد لا".
وشدد على أن الاحتفال بشم النسيم لا يحمل في طياته أي معتقد ديني يخرج الإنسان من الملة، موضحًا أن ما يحدث هو مجرد عادة اجتماعية وبهجة موسمية لا تتنافى مع روح الإسلام ولا مقاصده.
واستنكر ما وصفه بـ"التفلسف الزائد" ومحاولة البعض تعكير صفو الناس في كل مناسبة سعيدة، قائلاً: "للأسف، البعض عايز ينغص على الناس فرحتها، وده مش من الدين، إحنا كمصريين بنحب نفرح، بنتلكك علشان نفرح، ودي حاجة جميلة فينا، ومالهاش أي تعارض مع العقيدة لما بتكون خالية من أي خرافة أو شرك".