9 معلومات لا تعرفها عن مايكل جاكسون في ذكرى ميلاده الـ65
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
تحل اليوم الذكرى الـ65 لميلاد ملك البوب مايكل جاكسون، الذي رحل عن عالمنا في يونيو 2009، ولم يتجاوز وقتها الـ51 عاما، كان خلال تلك الفترة محط أنظار العالم سواء بموسيقاه وأغانيه غير المسبوقة التي أصبحت ظاهرة موسيقية أو تصرفاته الغريبة والغامضة التي لازمته حتى رحيله.
ونستعرض في التقرير التالي أبرز المعلومات التي قد لا تعرفها عن ملك البوب، وفقًا لموقع «Music Grotto».
- مايكل جاكسون كان يحب الحيوانات ويمتلك حديقة حيوانات أليفة خاصة به، ومن بينهم حيواني لاما يطلق عليهما «لويس» و«لولا» كان يحضرهما برفقته إلى استوديو التسجيل، وأحضرهما في أثناء التسجيل مع فريدي ميركوري في عام 1983، ولم يكن «ميركوري» من أشد المعجبين بحيوانات اللاما، وقال إن هذا كان جزءًا من السبب وراء عدم إنهاء تسجيلاته مع «جاكسون».
- ارتفعت ثروة مايكل جاكسون بعد وفاته ووصلت لـ2.1 مليار دولار، لأن الكثير من الناس كانوا يشترون التذكارات والمقتنيات بما في ذلك قفازاته البيضاء وبذلته الحمراء، كان المعجبون من جميع أنحاء العالم يبحثون عن أي شيء يمكن أن يتعلقوا به وكانوا على استعداد لدفع مبالغ كبيرة للحصول عليه.
مايكل جاكسون دفع 1.54 مليون دولار لشراء جائزة أوسكار- رغم أن مايكل جاكسون لم يفز بجائزة أوسكار فإنه اقتنى واحدة في عام 1999، إذ دفع نحو 1.54 مليون دولار لامتلاك جائزة الأوسكار التي فاز بها ديفيد سيلزنيك عن دوره في فيلم «Gone With The Wind».
- حصل مايكل جاكسون على فيل هدية يدعى «جاسبي» من الممثلة إليزابيث تايلور، بعدما قام باستضافة ودفع تكاليف حفل زفافها الذي أقيم في مزرعة «نيفرلاند» في كاليفورنيا عام 1991.
- كان ملك البوب ينام في غرفة معالجة بالأكسجين عالي الضغط بسبب رغبته في أن يظل شابا ويعيش لأطول فترة ممكنة، ولكن بعد فترة تبرع بخزان الأكسجين لمستشفى في كاليفورنيا، بحيث يمكن استخدامه لعلاج الأشخاص المصابين بحروق شديدة.
- حصل مايكل جاكسون على براءة اختراع للحذاء الذي استخدمه في الرقصة المعروفة بـ «Moonwalk» في مكتب براءات الاختراع الأمريكي، ولكن عندما فاته سداد دفعة براءة الاختراع لهذه الأحذية في عام 2005، أصبح متاحا لأي شخص تقليد الحذاء.
- كان بصدد شراء شركة «مارفل» للقصص المصورة عندما أعلنت إفلاسها في 1996، بسبب رغبته في تقديم شخصية «سبايدر مان» المملوكة للشركة.
- أثناء تصوير إعلان تجاري لإحدى شركات المياه الغازية الشهيرة في عام 1984، اشتعلت النيران في شعر جاكسون، ما أدى إلى إصابته بحروق من الدرجة الثانية والثالثة في رأسه وقام بعد ذلك قام بوضع شعرا مستعارا لتغطية الحروق في رأسه، ودفعت الشركة مبلغ 1.5 مليون دولار له كتعويض عن الحروق، وتبرع جاكسون بمبلغ التعويض للمستشفى التي تعالج فيها، وتقدريا له أطلقت المستشفى اسم «مايكل جاكسون» على وحدة الحروق لديهم.
- مايكل جاكسون كان لديه شمبانزي اسمه «بابلز»، وكان يرافقه في كل مكان حتى جولاته الموسيقية، وبعد وفاة «جاكسون» ذهب «بابلز» للعيش في فلوريدا في مكان مخصص يسمى «مركز القردة العليا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مايكل جاكسون مایکل جاکسون فی عام
إقرأ أيضاً:
لبنان والبنك الدولي.. اتفاق لدعم شبكة الكهرباء بـ250 مليون دولار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن ياسين جابر، المسؤول عن الشؤون المالية في لبنان، أنه من المقرر أن يوقّع اتفاقًا ماليًا مع ممثل البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط، جان كريستوف كاريه، وذلك يوم الخميس الموافق 24 أبريل، حسب ما ورد في بيان صادر عن الجهة الإعلامية التابعة لوزارة المالية اللبنانية يوم الثلاثاء 22 أبريل.
وأوضح جابر أن قيمة الاتفاق تبلغ 250 مليون دولار، وسيُخصص المبلغ لدعم البنية الأساسية في مجال الطاقة، مع تركيز خاص على تعزيز قدرات النقل الكهربائي داخل البلاد، في محاولة لمعالجة التحديات التي تواجه هذا القطاع الحيوي.
وكان الوزير قد أشار في حديث سابق لقناة CNBC عربية خلال الشهر الماضي إلى أن بيروت دخلت في محادثات مع المؤسسة المالية الدولية للحصول على عدد من التسهيلات، من ضمنها التمويل الذي يهدف إلى تحسين أداء منظومة الكهرباء، وتقليص حجم الخسائر التي تتكبدها الشبكات.
وأضاف خلال اللقاء أن لبنان يسعى أيضًا للحصول على تمويل إضافي بقيمة مماثلة تبلغ 250 مليون دولار، مخصص لمشاريع تتعلق بقطاع المياه، ضمن خطة أشمل تهدف إلى إعادة تأهيل البنية التحتية الأساسية في البلاد.
وفي أواخر شهر فبراير، التقى ياسين جابر، المسؤول عن إدارة الشؤون المالية في لبنان، مع نائب رئيس المؤسسة الدولية عثمان ديون، بحضور جان كريستوف كاريه، وذلك لبحث إمكانية تقديم دعم إضافي للمشاريع الرسمية والتعاون القائم بين الطرفين.
وخلال النقاش، أشار جابر إلى أن هناك جهودًا تُبذل حاليًا لتأسيس آلية مالية بقيمة مليار دولار، كخطوة أولى ضمن رؤية لإعادة النهوض بالقطاعات المتضررة، وهي المبادرة التي تم طرحها ضمن اجتماع مشترك مع المؤسسة الدولية.
وفي السياق ذاته، صرّح ديون أن اللقاء تناول مقترحًا يحمل اسم "برنامج المساعدة الطارئة للبنان (LEAP)"، الذي يستهدف تنفيذ مشاريع إعادة بناء بتمويل إجمالي يصل إلى مليار دولار، حيث تسهم المؤسسة الدولية بجزء من التمويل تبلغ قيمته 250 مليون دولار، فيما يُتوقع أن يأتي المبلغ المتبقي من مساهمات جهات مانحة وداعمي لبنان من الدول الصديقة.
وأكد ديون أن هذه المبادرة تنسجم مع خطط الحكومة الحالية، وتُعد من الركائز التي يُعتمد عليها في المرحلة المقبلة من أجل تحقيق تقدم ملموس على الأرض.