للموظفين بالقطاع الحكومي والخاص.. الإجازات المتبقية في 2023
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
يبحث العديد من المواطنين وخاصة العاملين في الهيئات والوزارات الحكومية والقطاع الخاصة في مصر عن موعد الإجازات المتبقية في 2023 .
وتتبقى إجازات رسمية قليلة، خصوصا مع اقتراب العام على الانتهاء.
الإجازات المتبقية في 2023إجازة المولد النبوي الشريفمن المنتظر أن يأتي المولد النبوي 2023، في شهر سبتمبر المقبل يوم الأربعاء 12 ربيع الأول، الموافق 27 سبتمبر 2023، ويتم إحياء تلك المناسبة ذات الطابع الديني، ويعتبر هذا اليوم إجازة رسمية للعاملين بالدولة في القطاع العام والخاص.
يعتبر عيد القوات المسلحة 6 أكتوبر من الإجازات الرسمية التي ينتظرها العاملين في القطاعين العام والخاص، ومن المتوقع أن يصدر قرار رئيس مجلس الوزراء بجعلها يوم الخميس 5 من الشهر ذاته، بدلا من الجمعة، لأنه إجازة رسمية وعطلة فعلية.
يوم الجمعة الموافق 1 سبتمبر 2023 عطلة أسبوعية
يوم السبت الموافق 2 سبتمبر 2023 عطلة أسبوعية
يوم الجمعة الموافق 8 سبتمبر 2023 عطلة أسبوعية
يوم السبت الموافق 9 سبتمبر 2023 عطلة أسبوعية
يوم الجمعة الموافق 15 سبتمبر 2023 عطلة أسبوعية
يوم السبت الموافق 16 سبتمبر 2023 عطلة أسبوعية
يوم الجمعة الموافق 22 سبتمبر 2023 عطلة أسبوعية
يوم السبت الموافق 23 سبتمبر 2023 عطلة أسبوعية
يوم الخميس الموافق 28 سبتمبر 2023 عطلة رسمية
يوم الجمعة الموافق 29 سبتمبر 2023 عطلة أسبوعية
يوم السبت الموافق 30 سبتمبر 2023 عطلة أسبوعية
اقرأ أيضاًلموظفي الحكومة.. الإجازات الرسمية المتبقية في 2023
منها المولد النبوي.. تعرف على الإجازات المتبقية في 2023
الإجازات المتبقية في عام 2023.. تعرف على الإجازات الرسمية في يوليو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجازات رسمية الإجازات الرسمية 2023 الاجازات والعطلات الرسمية 2023 إجازة المولد النبوي 2023 إجازة 6 أكتوبر الإجازات المتبقیة فی 2023 الإجازات الرسمیة الجمعة الموافق المولد النبوی
إقرأ أيضاً:
عفو عام عن رئيس غينيا الأسبق المدان بجرائم ضد الإنسانية
أصدر قائد المجلس العسكري الحاكم في غينيا الجنرال مامادي دومبويا مرسوما رئاسيا بالعفو العام عن الرئيس الأسبق موسى داديس كامارا الذي حكم عليه القضاء بالسجن 20 عاما بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وحسب المرسوم الرئاسي الذي بثه التلفزيون الوطني أمس الجمعة، فإن قرار العفو العام جاء بناء على اقتراح من وزير العدل ولأسباب صحية.
وقد حكم داديس كامارا غينيا بعد وفاة لانسانا كونتي حيث أعلن نفسه رئيسا للبلاد في ديسمبر/كانون الأول 2008.
وفي سبتمبر/أيلول 2009، بدأت مطالبات شعبية وحزبية في غينيا برحيل المجلس العسكري الحاكم وقائده موسى كامارا.
وعندما نظمت المعارضة السياسية مظاهرة حاشدة في ملعب العاصمة كوناكري في 28 سبتمبر/أيلول 2009، تصدت لها قوات الأمن بعنف شديد، مما أدى إلى سقوط 157 قتيلا وعشرات الجرحى، وتم تسجيل أكثر من 100 حالة اغتصاب، وتعرض نظام كامارا إلى عقوبات أفريقية ودولية واسعة.
وفي ديسمبر/كانون الأول 2009، تعرض داديس لمحاول اغتيال أصيب خلالها بجروح، ونقل إلى المملكة المغربية لتلقي العلاج، وبعد ذلك توجه إلى المنفى في غينيا بيساو معلنا نهاية حكمه واستقالته من الجيش.
وشكلت الأمم المتحدة لجنة للتحقيق في جرائم القتل وأعمال العنف التي تم ارتكابها خلال فترته، وطالبت بتقديمه للعدالة.
وعام 2022، اعتقلته السلطات عند عودته إلى غينيا، وتم تقديمه للمحاكمة بتهم القتل والتعذيب والاختطاف والعنف الجنسي.
إعلانوبعد عامين من المرافعات أمام القضاء، حُكم عليه في 31 يوليو/تموز 2024 بالسجن 20 عاما لدوره في مجزرة ملعب العاصمة.
وبعد إدانته، أحيل كامارا إلى السجن المدني في العاصمة كوناكري وبقي فيه لأكثر من 8 أشهر.
وفي إجراء مفاجئ، أصدر رئيس المجلس العسكري الحاكم الجنرال مامادي دومبويا مرسوما يقضي بالعفو العام عن سلفه لأسباب قال إنها صحية.
وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، قالت الحكومة في كوناكري إنها خصصت مبلغ 18 مليون دولار لتعويض ضحايا مذبحة 28 سبتمبر/أيلول 2009.