أكد وزير الشؤون الخارجية، أحمد عطاف، أن الجزائر ضد الحل العسكري وإستعمال القوة لحل الأزمة في النيجر.

وفي إجابته عن أسئلة الصحفيين، حول إمكانية فتح المجال الجوي للقيام بعمليات عسكرية، في ندوة صحفية له اليوم الثلاثاء، قال عطاف: “نحن ضد التدخل العسكري لحل الأزمة في النيجر.. فكيف لنا أن نفتح المجال الجوي للقيام بعمليات عسكرية!.

.”.

هذا وأعلن وزير الخارجية، اليوم، عن إطلاق رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، لمبادرة حل سياسي للأزمة في النيجر.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الجزائر تطرد أكثر من 31 ألف مهاجر إلى النيجر خلال 2024 وسط انتقادات حقوقية

‏أعلنت منظمة “هاتف الإنذار في الصحراء” أول أمس الإثنين أن السلطات الجزائرية طردت ما لا يقل عن 31.404 مهاجر إلى النيجر خلال سنة 2024. و‏اعتبرت المنظمة الرقم قياسي ونددت بالمعاملة “العنيفة” وحتى “المميتة” التي يتعرض لها المهاجرون. و‏منذ عام 2014 طردت الجزائر المهاجرين إلى النيجر بشكل شبه منتظم وشمل ذلك مهاجرين منحدرين من النيجر ومن دول أفريقية أخرى ومن جميع الفئات بما في ذلك النساء والأطفال. ‏وحسب ذات المنظمة فإن السلطات الجزائرية تعامل النيجريين بشكل مختلف عن باقي المهاجرين الآخرين حيث يتم نقل النيجريين برا إلى أساماكا قرب الحدود وتتولى أمرهم السلطات المحلية. ‏أما المهاجرين المنحدرين من دول أخرى فيتم تركهم عند خط التماس على الحدود بين الجزائر والنيجر فيضطرون إلى السير مسافة 15 كيلومترا إلى أساماكا مشيا على الأقدام وتحت درجات حرارة مرتفعة.

مقالات مشابهة

  • وزير البحرية الأمريكي يعترف: هذا الأمر “يضعف وجودنا العسكري” في البحر الاحمر..!
  • تحذير رسمي لسكان صنعاء وهذه المحافظات والجهات المختصة تدعوهم للقيام بهذا الأمر
  • المغرب والرأس الأخضر يبحثان تعزيز التعاون الثنائي في المجال العسكري
  • الناتو ينشر مقاتلات F-35 بعد اقتراب طائرة روسية من المجال الجوي لبولندا
  • عطاف يستقبل كاتب الدولة لدى وزارة الشؤون الخارجية والأوروبية لسلوفينيا
  • الشيوخ يناقش سياسة الحكومة لتطوير المطارات وتعظيم الاستفادة من المجال الجوي الأحد المقبل
  • عطاف يستقبل وزير القوات المسلحة لجمهورية السنغال
  • وزير الدفاع يشهد حفل تخرج دورة التمثيل الدبلوماسي العسكري المصري بالخارج
  • وزير الخارجية يبحث مع مبعوثة أممية تعزيز التعاون لحل الأزمة في ليبيا
  • الجزائر تطرد أكثر من 31 ألف مهاجر إلى النيجر خلال 2024 وسط انتقادات حقوقية