غلق وتشميع 19 سنتر دروس خصوصية بـ6 مراكز في البحيرة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
لليوم الثالث على التواصل، تشن الجهات الرقابية في البحيرة حملات مكبرة لمواجهة مافيا الدروس الخصوصية وتوجيه ضربات قوية ضدها بيد من حديد، في إطار التعاون مع وزارة التربية والتعليم.
تشميع 19 مركز للدروس الخصوصية في البحيرةأسفرت الحملات عن غلق وتشميع 19 مركزاً بعدد 6 مدن بالمحافظة على النحو التالي«4 مراكز بشبراخيت، 4 مركز كفر الدوار، و3 أبو حمص، و3 مركز دمنهور، و2 التحرير، و3 إيتاي البارود» ليصبح إجمالي عدد المراكز الخاصة بالدروس الخصوصية التي جرى غلقها خلال 3 أيام 37 مركزاً.
وشدد وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة، على تكثيف الحملات والضرب بيد من حديد، لمواجهة أباطرة الدروس الخصوصية، وغلق جميع المراكز تفعيلا لقرار محافظة البحيرة في هذا الشأن.
تأتي تلك الحملات بالاشتراك بين الإدارات التعليمية مع مختلف الجهات المعنية بالوحدات المحلية والشرطة، لتشمل الحملات نطاق جميع الإدارات التعليمية بمراكز المحافظة.
تفعيل مجموعات الدعم المدرسي في البحيرةوشدد وكيل وزارة التربية والتعليم على استمرار تفعيل مجموعات الدعم المدرسي بجميع المدارس لدعم أبنائنا الطلاب، والعمل على تخفيف الأعباء عن كاهل أولياء الأمور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غلق تشميع محافظة البحيرة دروس خصوصية فی البحیرة
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يلتقى بوفد الجمعية الألمانية العربية للصداقة
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى لقاءً مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) وويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على العلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، مشيرا إلى علاقات التعاون المثمرة التي تربط البلدين في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال التعليم قبل الجامعى.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى حرص مصر على الاستفادة من الخبرات الألمانية خاصة فى تطوير التعليم الفنى والمهنى،
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
وتمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.