صحيفة صدى:
2024-11-21@20:06:56 GMT

غيرة فوز الفهد على زوجها بعد تأثره بأغنية حزينة.. فيديو

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

غيرة فوز الفهد على زوجها بعد تأثره بأغنية حزينة.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

ظهرت الفاشينستا الكويتية فوز الفهد، في مقطع فيديو مع زوجها رجل الأعمال عبد اللطيف الصراف، الذي كان متأثراً بسبب استماعه لأغنية معينة.

وتأثر عبد اللطيف الصراف أثناء استماعه إلى كلمات إحدى الأغنيات الرومانسية، ولم ينتبه لنظرات فوز الفهد التي كشفت غيرتها، قبل أن تسأله عن سبب تأثره.

وطلبت فوز الفهد من زوجها رجل الأعمال الكويتي، أن يكشف لها ولمتابعيها عن سبب تأثره بهذه الأغنية بالذات قائلة: “ليش تأثرت بالأغنية، قول وصارحنا كلنا على فكرة إحنا كلنا واحد شو تذكرت”؟

وأسرعت فوز الفهد على الإمساك بجوال عبد اللطيف الصراف، لتستكشف المزيد من المحتوى والأغاني التي يستمع إليها زوجها، قبل أن يطالبها بإعادة جواله.

وتذكرت فوز الفهد خلافا قديما وقع بينها وبين زوجها عبد اللطيف الصراف قبيل الزواج، لافتة إلى أنه انتهى لصالحها وذلك بعد عثورها على الأغنية التي كان قد شاركها خلال هذه الفترة عبر حسابه على تطبيق سناب شات.

وأوضحت فوز الفهد: “مرة تهاوشنا أنا وعبد اللطيف قبل الزواج، وفجأة لقيته حط أغنية الله يسهل لك على سناب شات، طبعا ما يحتاج أقولكم أنه هو اللي انهار”

https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/556.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: مشاهير

إقرأ أيضاً:

هيئة الكتاب تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدر حديثا عن وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب.


يتناول الكتاب، اللحظات الأخيرة في حياة أبرز الكتاب والمبدعين في الأدب الإنساني، من بينهم دانتي أليجييري، أنطونيو جرامشي، وفولتير، ولودفيك فتجنشتاين، وصادق هدايت، وأوسكار ويلد، وراينر نعمت مختار، وجويس منصور، وجورجيا آمادو، وثيربانتس، وغيرهم.


ويقول عزمي عبد الوهاب في تقديمه للكتاب: «ظللت مشغولاً بالنهايات لسنوات طويلة، لكن بداية أو مستهل كتاب "مذاهب غريبة" للكاتب الكبير كامل زهيري كان لها شأن آخر معي، فحين قرأت الفقرة الأولى في هذا الكتاب، تركته جانبا، لم أجرؤ على الاقتراب منه مرة أخرى، وكأن هذه الفقرة كانت كفيلة بإشباع رغبتي في القراءة آنذاك، أو كأنها تمتلك مفاتيح السحر، للدرجة التي جعلتني أتمنى أن أكتب كتابا شبيها بـ"مذاهب غريبة". 
تذكرت على الفور أوائل القراءات التي ارتبطت بكتاب محمد حسين هيكل "تراجم مصرية وغربية" وبعدها ظلت قراءة المذكرات والذكريات تلقى هوى كبيرا لدي، كنت في ذلك الوقت لم أصدر كتابًا واحدًا، لكن ظلت تلك الأمنية أو الفكرة هاجسا، يطاردني لسنوات، إلى أن تراكم لدي من أثر القراءة كثير من مواقف النهايات، التي تتوافر فيها شروط درامية ما، وكلها يخص كتابا غربيًا؛ لأن حياة الأغلبية العظمى من كتابنا ومثقفينا تدفع إلى حافة السأم والتكرار والملل.

إنها حياة تخلو من المغامرة التي تصل حد الشطط، ربما يعود ذلك إلى طبيعة الثقافة العربية، التي تميل إلى التحفظ، وربما أن تلك الثقافة لم تكشف لي غرائب النهايات، هناك استثناءات بالطبع، شأن أية ظواهر في العالم، قد يكون الشاعر والمسرحي نجيب سرور مثالا لتلك الحياة المتوترة لإنسان عاش على حافة الخطر طوال الوقت، حتى وصل إلى ذروة الجنون، لكن دراما "نجيب سرور" مرتبطة بأسماء كبيرة وشخصيات مؤثرة، تنتمي إلى ثقافة: "اذكروا محاسن موتاكم" حتى لو كانت لعنة نجيب سرور ظلت تطارد ابنه من بعده، فقد مات غريبا في الهند مثلما عاش أبوه غريبا في مصر وروسيا والمجر».


ويضيف عبد الوهاب: « يمكن أن أسوق أسماء قديمة مثل "أبي حيان التوحيدي" الذي أحرق كتبه قبل موته، أو ذلك الكاتب الذي أغرق كتبه بالمياه، في إشارة دالة إلى تنصله مما كتب، أو ذلك الكاتب الذي أوصى بأن تدفن كتبه معه، وإذا كان الموت هو أعلى مراحل المأساة، فهناك بالطبع شعراء وكتاب عرب فقدوا حياتهم، بهذه الطريقة المأساوية كالانتحار ، مثل الشاعر السوداني "أبو ذكري" الذي ألقى بجسده من فوق إحدى البنايات، أثناء دراسته في الاتحاد السوفيتي السابق، والشاعر اللبناني "خليل حاوي" الذي أطلق الرصاص على رأسه في شرفة منزله، والروائي الأردني "تيسير سبول" الذي مات منتحرا بعد أن عاش فترة حرجة من عام ١٩٣٩ إلى ۱۹۷۳م.
لكن المختفي من جبل الجليد في تلك الحكايات، أكبر مما يبدو لنا على سطح الماء، خذ على سبيل المثال "خليل حاوي" فقد أشيع في البداية أن الرصاصات، التي أطلقها على رأسه، كانت إعلانًا للغضب، ومن ثم الاحتجاج على الصمت العربي المهين، إزاء اقتحام الآليات العسكرية الإسرائيلية للجنوب اللبناني، ومن ثم حصار بيروت في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي، وفيما بعد، حين استفاق البعض من صدمة الحدث، قيل إن ما جرى كان نتاج علاقة حب معقدة، دفعت بالشاعر إلى معانقة يأسه والانتحار، فهل كان انتحار الروائي الأردني "تيسير سبول" صاحب أنت منذ اليوم أيضًا احتجاجا على ما جرى في العام ١٩٦٧ م ؟
ربما يوجد كثير من النماذج، لكن تظل الأسماء الغربية الكبيرة، قادرة على إثارة الدهشة كما يقال، ونحن دائما مشغولون بالحكاية أكثر من المنجز، وكأن هذا من سمات ثقافتنا العربية، فالاسم الكبير تصنعه الحياة الغريبة لا الإنتاج الأدبي.
ومع ذلك يمكننا أن نتوقف أمام اسم كبير مثل "إدجار آلان بو" وكيف كان آخر مشهد له في الحياة، فهو أحد الكتاب الذين غادروا الحياة سريعا، وحين مات وجدوه في حالة مزرية، يرتدي ملابس لا تخصه، وحين تعرف عليه أحد الصحفيين، نقله إلى المستشفى، ومات وحيدا، بعد أربعة أيام، في السابع من أكتوبر عام ١٨٤٩م، ولم يعلم أقاربه بموته إلا من الصحف».

مقالات مشابهة

  • أبرزها غياب عبد اللطيف عبد الحميد.. مخرج «سلمى» يكشف عن الصعاب التي واجهها خلال العمل
  • مخرج وأبطال فيلم «سلمى» يهدون العمل لروح الفنان عبد اللطيف عبد الحميد
  • هيئة الكتاب تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب
  • هدى سعد تحتفي بعيد الاستقلال بأغنية "مغربنا"
  • العنود اليوسف توثق وصية زوجها لها بقراءة القرآن يوميًا .. فيديو
  • اختراق جديد: سرقة بيانات 4 ملايين عميل مصرفي في إيران
  • العنود اليوسف توثق غيرة زوجها عليها: ليه تناظر زوجتي؟ .. فيديو
  • كلمات حزينة ومؤلمة عن سنة 2024
  • الاعتداء بمادة حارقة على الوزير التونسي السابق عبد اللطيف المكي
  • لاعب السودان: أشكر السعودية التي وقفت معنا منذ بداية الأزمة .. فيديو