أذاعت فضائية يورونيوز عربية، لقطات يظهر من خلالها، تهافتَ عدد كبير من الزوار على حديقة نباتية قرب لوس أنجليس الاثنين بدافع فضولهم لمشاهدة تَفتُّح ما يُعرَف بـ"زهرة الجثة"، وهي ظاهرة سريعة الزوال تترافق مع رائحة كريهة جداً.

ويُعدّ إزهار "امورفوفالوس تايتينيوم" (Amorphophallus Titanium)، وهي واحدة من أكبر الزهور في العالم، حدثاً نادراً.

 

روائح الأطعمة الفاسدة

فإزهار هذه النبتة المهددة بالانقراض التي تنمو عادةً في إندونيسيا يستغرق سنوات، وعندما تنضج، تنبعث منها روائح قوية تشبه روائح الأطعمة الفاسدة.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زهرة الجثة الزهور المهددة بالإنقراض

إقرأ أيضاً:

رواية زهرة خدرج بمعرض القاهرة للكتاب بعد تحريرها في اتفاق غزة لتبادل المحتجزين

بعد عام كامل من الأسر ونحو 16 شهرا من العدوان، استقبلت الدكتورة زهرة خدرج الروائية والأسيرة الفلسطينية المحررة، نبأ نشر روايتها «فارس الحرية والمنفى»، في معرض القاهرة الدولى للكتاب، لتنشر قصة الأسير حمزة يونس الذي هرب من سجون الاحتلال ثلاث مرات، وكأنه يقول: «من معرض القاهرة للكتاب.. هنا غزة».

خرجت الرواية للنور رغم أنف العدوان

بصوت نابض بالحياة تحدثت الكاتبة والروائية زهرة خدرج إلى «الوطن»، بعد أن كانت تقول «لا فرق بيننا وبين الموتي سوى إننا سنبعث ثانيا بإذن الله»، وهي داخل الأسر، بُعثت زهرة خدرج من جديد وكلها أمل في الحياة، قائلة : «خرجت الرواية للنور رغم أنف العدوان الذي خرب جميع الأجهزة بالمنزل وأعدم كل النسخ حتى الغلاف».

وأضافت أنها أنهيت روايتها في منتصف عام 2023، وتعاقدت على نشرها مع مكتبة سمير منصور في غزة أغسطس 2023، وبعد بدء معركة السابع من أكتوبر خجلت أن تسأل عنها أمام شلال الدماء النازفة من غزة، ولكن بعد توقف الحرب وسريان الهدنة أجرينا مكالمة هاتفية أنا وصاحب دار النشر فوجئت بنبأ نشرها.

سأكتب رواية عن تجربتي الشخصية عنوانها: «حين تدثر الياسمين سوادا»

تشرح خدرج التي لم يسبق لها الأسر قبل يناير 2024، وتقول: «رغم إني ناشطة في قضية الأسرى منذ وقت طويل ولم يغب عن ذهني أي من تفاصيل الأسر إلا أن خوض تجربة الأسر ذاتيا شيء مختلف تماما..فأن ترى بعينك.. يختلف عن أن تسمع بأذنك».

وكشفت خدرج، أنها تنوي كتابة رواية عن تجربتها الشخصية في سجون الاحتلال «حتى قبل خروجي من الأسر كنت أشغل ذهني كثيرا بتفاصيل ما سأكتب في روايتي الخاصة التي ستحكي تجربتي في الأسر والتي اخترت لها عنوانا: «حين تدثر الياسمين سوادا».

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • حديقة أم الإمارات و«تدوير» تتفاهمان في التوعية البيئية
  • هوميلز يشعر بالألم لرؤية معاناة دورتموند هذا الموسم
  • حيل فعّالة للتخلص من رائحة الدخان في منزلك .. الخل والقهوة أبرزها
  • نوع من الأزهار تقاوم الجفاف وتعيش طويلا.. ما لا تعرفه عن زنبق الخريف؟
  • «خبير اقتصادي»: السوق يمر بأوضاع حساسة.. والمستثمرون يحتاجون لرؤية شاملة
  • من كلّ بستان زهرة 93
  • الأمم المتحدة تحذّر من استمرار زيادة حجم النفايات في العالم
  • رواية زهرة خدرج بمعرض القاهرة للكتاب بعد تحريرها في اتفاق غزة لتبادل المحتجزين
  • روائح الزمن الماضي.. 9 حرف يدوية بالفيوم تواجه الاندثار
  • انتهاء تطوير مدخل مركز مشلة.. و80% نسبة تأهيل حديقة غرناطة بالرفيعة