يمن مونيتور/ قسم الأخبار

قال ماجد الأنصاري مستشار رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، الثلاثاء، إن بلاده تدعم جهود حل الأزمة اليمنية.

وقال الأنصاري إن زيارة وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني أحمد بن مبارك إلى قطر تهدف إلى مناقشة تطورات الوضع في اليمن وتحديداً المجال الإنساني.

وأضاف أن لقاء وزير الخارجية القطري مع نظيره اليمني ركز إلى جانب الشق السياسي على الجانب الإنساني.

واستطرد الأنصاري في الإحاطة الأسبوعية لوزارة الخارجية القطرية، أن الجانب اليمني أشاد في اللقاء الذي تم في العاصمة الدوحة بالدور القطري في الملف، والجهود المبذولة لإنهاء الأزمة اليمنية، دعماً للمبادرات والجهود التي تبذلها سلطنة عُمان والسعودية.

وتعد زيارة وزير الخارجية اليمني إلى قطر الثانية، حيث سبق أن جاء إلى الدوحة لإعلان عودة العلاقات بين البلدين في مارس/ آذار 2021، ضمن مسار المصالحة الخليجية في قمة العُلا.

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الحرب السعودية اليمن عمان قطر وزیر الخارجیة

إقرأ أيضاً:

كندا تفرض عقوبات على أشخاص وكيانات تدعم المستوطنين بالضفة

أعلنت كندا الخميس، أنها فرضت عقوبات على سبعة أفراد وخمسة كيانات لدورهم في تسهيل أو دعم أو المساهمة ماليا في أعمال عنف المستوطنين ضد مدنيين فلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.

وقالت وزارة الخارجية الكندية في بيان،: إن "العقوبات الجديدة تتضمن أفراد وكيانات لدورهم في تسهيل أو دعم أو المساهمة ماليا في أعمال العنف التي يقوم بها مستوطنون متطرفون ضد مدنيين فلسطينيين وممتلكاتهم بالضفة".

وأوضح البيان أن "عنف المستوطنين المتطرفين أدى إلى خسائر في الأرواح وأضرار في الممتلكات الفلسطينية والأراضي الزراعية".

وقالت وزارة الخارجية الكندية إنها تعارض "توسيع المستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية وشرق القدس، حيث لا تعترف بسيطرة المستوطنين على المناطق التي احتلتها عام 1967".


وأضافت الخارجية الكندية أن المستوطنات تعد انتهاكا لاتفاقية جنيف الرابعة وعائقا خطيرا أمام تحقيق سلام وشامل وعادل.

وكانت الخارجية الكندية قد حذرت رعاياها من السفر إلى لبنان، بسبب حدة التصعيد في الأسابيع الأخيرة، بين الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله؛ ما يثير مخاوف من اندلاع حرب شاملة، لاسيما مع إعلان جيش الاحتلال قبل أكثر من أسبوع "المصادقة" على خطط عملياتية لـ"هجوم واسع" على لبنان.

وطلبت دول مثل الولايات المتحدة وروسيا وألمانيا وهولندا من مواطنيهما مغادرة لبنان فورا؛ بسبب خطر التصعيد المحتمل على الحدود مع "إسرائيل".


ومنذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل بين البلدين خلف مئات القتلى والجرحى، غالبيتهم بالجانب اللبناني.

ويرهن "حزب الله" وقف هجماته على الاحتلال الإسرائيلي بإنهاء الأخير حربا يشنها بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي؛ ما أسفر عن أكثر من 124 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء.

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية اليمن: أطراف دولية عديدة لا تقيم الأزمة بالبلاد بشكل صحيح
  • وزير الخارجية اليمني: أزمة بلدنا ليست بمعزل عن التطورات الإقليمية والدولية
  • وزير خارجية اليمن: توجد أطراف دولية عديدة لا تقيم الأزمة في بلادنا بشكل صحيح
  • وزير الخارجية اليمني: علاقاتنا مع مصر متجذرة ومتميزة
  • وزير الخارجية يشيد بالموقف الجزائري الرافض للعدوان والحصار المفروض على اليمن
  • نائبة تدعم رئيس القضاء بعد الإساءة الأمريكية وتدعو الخارجية للتدخل
  • السفير حسام زكي: الجامعة العربية تدعم أي جهود لإنهاء الشغور الرئاسي في لبنان
  • حسام زكي: الجامعة العربية تدعم أي جهود تؤدي لإنهاء الشغور الرئاسي وانتخاب رئيس للبنان
  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: تحويلات مصريي الخارج للدولة تدعم الاقتصاد
  • كندا تفرض عقوبات على أشخاص وكيانات تدعم المستوطنين بالضفة