ناطق أنصار الله: أي تدخل عسكري أجنبي في النيجر مدان ومرفوض
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
ناطق أنصار الله: أي تدخل عسكري أجنبي في النيجر مدان ومرفوض… ناطق أنصار الله: أي تدخل عسكري أجنبي في النيجر مدان ومرفوض|
خاص| الجديد برس|
أدان ناطق حركة أنصار الله، محمد عبدالسلام، أي تدخل عسكري أجنبي في النيجر.
وقال في تغريدة له مساء اليوم على منصة “إكس”: ” أي تدخل عسكري أجنبي في النيجر فهو مدان ومرفوض”.
وأضاف عبدالسلام: “أن على فرنسا أن تحترم إرادة شعب النيجر المتطلع إلى الحرية والسيادة، بعد عقود من النهب الاستعماري لثروات البلاد”.
أي تدخل عسكري أجنبي في النيجر فهو مدان ومرفوض، وعلى فرنسا أن تحترم إرادة شعب النيجر المتطلع إلى الحرية والسيادة، بعد عقود من النهب الاستعماري لثروات البلاد.
— محمد عبدالسلام (@abdusalamsalah) August 29, 2023
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: أنصار الله
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: طرح ترامب حول غزة غير عملي ومرفوض عالميًا
أكد الدكتور إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فاجأ الجميع بطرحه الأخير حول غزة، لكنه لم يقدمه كمشروع واضح، بل كمجرد اقتراح غامض يفتقر إلى التفاصيل والآليات التنفيذية.
وأوضح الخطيب، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن العديد من التساؤلات لا تزال بلا إجابة، مثل: من سيمول هذه العملية؟ هل سيكون هناك وجود عسكري أمريكي على الأرض؟ مشيرًا إلى أن القاعدة الجمهورية نفسها ترفض هذا الطرح بالكامل، لدرجة أن بعض أنصار ترامب يشعرون بأنهم قد خُدعوا، خاصةً أنه يتناقض مع مبدأ "أمريكا أولًا"، الذي يقوم على عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى.
وأضاف أن فكرة امتلاك أمريكا لقطاع غزة أو السيطرة عليه تتعارض مع التوجهات الداخلية الأمريكية، كما أن الطرح بحد ذاته يفتقد للمنطق، تمامًا كالأفكار الجغرافية الأخرى التي طرحها ترامب سابقًا، مثل شراء جرينلاند أو الحديث عن ضم كندا.
وأشار إلى أن اقتراح ترامب اصطدم بجدارين رئيسيين: الأول هو الموقف السعودي الثابت، الذي يرفض أي تطبيع دون إقامة دولة فلسطينية، والثاني هو الحكومة الإسرائيلية اليمينية، التي لا تقبل قيام دولة فلسطينية، ما دفع ترامب إلى طرح خيار جديد.
وأكد الخطيب أن الإسرائيليين لا يملكون سوى ثلاثة خيارات: حل الدولتين، أو دولة واحدة، أو ترحيل الفلسطينيين، وهو ما يحلم به اليمين المتطرف، ومع ذلك، فإن اقتراح ترامب لم يحظَ بأي قبول دولي، حتى ألمانيا رفضته، مما يؤكد أنه غير عملي ومرفوض عالميًا.