موقع 24:
2024-12-28@10:45:37 GMT

جاستن بيبر يرتدي ملابس غريبة في حفل عائلي

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

جاستن بيبر يرتدي ملابس غريبة في حفل عائلي

شوهد جاستن بيبر وهو يرتدي ملابس غريبة في آخر جولة له مع زوجته الفاتنة، هايلي بيبر. ومن المؤكد أن المغني قد لفت الأنظار بملابسه المريحة للغاية، في الحفل الذي أقيم في سوهو بمدينة نيويورك.

 ودخل بيبر، البالغ من العمر 29 عاماً، إلى الحفلة مرتدياً قميصاً من النوع الثقيل وسروالاً قصيراً من نفس المادة الرمادية.

وقام بإقران هذا المظهر غير الرسمي مع جوارب كاحل بيضاء وأحذية كروكس صفراء وقبعة بيسبول وردية اللون، والتي وضعها فوق قلنسوة رمادية اللون، حيث سحبها فوق رأسه، ثم ثبتها تحت ذقنه.

واختارت زوجة بيبر هايلي، البالغة من العمر 26 عاماً، أن ترتدي زياً مختلفاً تماماً لهذا الحدث، حيث ارتدت فستاناً أحمر بدون حمالات مع فتحة عنق على شكل قلب. ونسقت إطلالتها مع حقيبة يد مطابقة وحذاء بكعب عالٍ. كما أضافت هايلي زوجاً لطيفاً من الأقراط على شكل فراولة، وساعة رفيعة وقلادة مبهرة على شكل حرف بي، على الأرجح كإشارة إلى اسم زوجها.

وكان الزوجان في طريقهما لإطلاق إصدار هايلي الجديد المحدود من علاج الشفاه الببتيد في طلاء الفراولة، والذي كان مستوحى من كعكة الفراولة الصقيلة من Krispy Kreme، وكانت علاج الشفاه هو أحدث منتج تم إطلاقه من مجموعة Hailey's Rhode Skin.

وتزايدت الشائعات مؤخراً بأن العارضة قد تكون حاملاً بطفل جاستن الأول. وأثيرت التكهنات لأول مرة بعد أن بدأت هايلي في نشر سلسلة من الصور على صفحتها على إنستغرام، والتي لم تظهر الجزء الأوسط منها بشكل ملحوظ، وأدى هذا بعد ذلك إلى بدء المعجبين في التكهن بما إذا كانت حاملاً بالفعل.

وتأتي جولة الزوجين بعد أن تم الإبلاغ عن أن هايلي كانت تساعد في شؤون جاستن التجارية وكانت تحضر اجتماعات عمل النجم، بحسب صحيفة ميرور البريطانية. 


 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

ضرب وخلع ملابس.. ناجيتان ترويان اقتحام جيش الاحتلال لمستشفى كمال عدوان

تروي فلسطينيتان، إحداهما ممرضة تعمل بمستشفى كمال عدوان، تفاصيل مروعة عن ظروف احتجازهما في المستشفى الذي أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على إخلائه قسرا من المرضى والأطباء وحرقه وتدميره بمحافظة شمال غزة، حيث تعرضتا برفقة نسوة ورجال آخرين لضرب وإهانة وتجريد من الملابس.

وقطعت النساء اللواتي وصلن إلى مدينة غزة، الأقرب إلى شمال القطاع، مسافة تزيد على 8 كيلومترات سيرا على الأقدام في ظروف قاسية.

والجمعة، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة أن جيش الاحتلال أقدم على حرق وتدمير مستشفى كمال عدوان، مما أدى إلى إخراجه عن الخدمة، مع اقتياد طواقم طبية وجرحى إلى جهة مجهولة.

تجريد من الملابس

وقالت الممرضة الفلسطينية شروق الرنتيسي، التي أُجبرت على النزوح من مشفى كمال عدوان بعد اقتحام الجيش الإسرائيلي، "تفاجأنا بحصار الجيش للمستشفى وإقدامه على حرق الأرشيف، حيث امتدت النيران إلى باقي الأقسام".

وأضافت "أبلغنا الجيش بإخلاء المستشفى، وطُلب من المصابين الذين يستطيعون المشي مغادرة المكان، خرجنا لاحقا مع جزء من الكادر الطبي وسرنا مسافة طويلة جدا على الأقدام".

ولفتت إلى أن الجيش فصل الرجال عن النساء، ثم أخذونا على شكل مجموعات، وأجبرونا على خلع ملابسنا، ومن كانت ترفض خلع ملابسها تضرب، كما صادروا الهواتف المحمولة.

إعلان

وتابعت أن الجنود أجبروا النساء على خلع ملابسهن كما فعلوا مع الرجال، في مشهد مليء بالسخرية والاستهزاء.

وأكدت الطبيبة أن الجنود أجروا عمليات تفتيش دقيقة، ثم أعادوهن للجلوس لمدة بين ساعة وساعتين قبل السماح لهن بالسير مسافات طويلة.

وأكملت "كانت هناك مراقبة مستمرة من جيب عسكري أمامنا وآخر خلفنا، حتى تركونا في منطقة قريبة من مدينة غزة".

ولفتت إلى أنها "لا تعلم شيئا عن بقية الأشخاص الذين كانوا في المستشفى، لكن هناك حوالي 25 إلى 30 شخصا طلبهم الجيش ولم يعد أحد يعرف مصيرهم".

تحت تهديد السلاح

في حين تصف المواطنة مها مسعود للأناضول ما جرى قائلة "مع منتصف الليل، بدأ جيش الاحتلال عملية عسكرية في محيط المستشفى، وعند بزوغ الفجر اقتحمه الجنود، وأجبرونا على الخروج منه تحت تهديد السلاح".

وقالت إن "جنود الاحتلال بدؤوا من داخل دباباتهم بالمناداة على الدكتور حسام أبو صفية، مدير المستشفى، لإخلاء المكان من المرضى والطواقم الطبية والنازحين".

وأضافت مها النازحة داخل المستشفى "طلبوا من الجميع الخروج إلى الساحة، دون أي مراعاة لظروفنا الإنسانية".

وأوضحت أن المستشفى تم إخلاؤه بالكامل، حيث نقل الموجودون إلى منطقة قريبة تحت ظروف قاسية وفي ظل البرد الشديد.

وتابعت "لم يراعوا حالتنا الإنسانية، بل تعاملوا معنا بوحشية، الجنود اعتدوا علينا، وطلبوا من النساء خلع الحجاب، وجردوا الرجال من ملابسهم، واعتدوا عليهم دون أي رحمة".

وعن خروجهم من شمال القطاع، أشارت مها إلى أن الدبابات الإسرائيلية ظلت ترافق النازحين طوال الطريق منذ خروجهم من المستشفى وحتى وصولهم إلى أقرب نقطة على مشارف مدينة غزة.

وقالت إن "الجنود حذرونا من الالتفات إلى الخلف خلال المسير".

وأضافت مها "في طريق الخروج، كان هناك أطفال ومعاقون ومصابون يبكون من شدة الألم وصعوبة الوضع، لكن الجنود لم يكترثوا لحالتهم ولم يقدموا لهم أي مساعدة".

إعلان حصار قاسٍ

وعن حصارهم داخل المشفى، قالت إنهم عانوا الجوع وقلة المياه والحصار الشديد، مشيرة إلى أنهم رفضوا المغادرة رغم الظروف القاسية، حتى أجبرهم جيش الاحتلال على ذلك بالقوة.

وتخللت العملية العسكرية اعتقالات طالت الطواقم الطبية والمرضى والنازحين، ومن بين المعتقلين الصحفي محمد الشريف ووالده، اللذان كانا محاصرين داخل المستشفى.

وعُرف عن الشريف تغطيته المستمرة للإبادة الإسرائيلية في شمال غزة رغم المخاطر.

وأكدت دعاء الشريف، شقيقة الصحفي محمد، عبر حسابها على منصة فيسبوك، أن جيش الاحتلال اعتقل شقيقها ووالدها من داخل مستشفى كمال عدوان.

والجمعة، أعلن جيش الاحتلال إطلاق عملية عسكرية في منطقة مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا.

وقال الجيش في بيان إن "قوات فريق القتال التابعة للواء 401 تحت قيادة الفرقة 162 وبتوجيه استخباري من هيئة الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك)، بدأت العمل خلال الساعات الماضية في منطقة مستشفى كمال عدوان بجباليا".

وأقر الجيش في بيانه بإخلاء مرضى وموظفي المستشفى والسكان بمحيطه من خلال ما قال إنه "محاور إخلاء محددة".

ولأكثر من مرة، قال نازحون فلسطينيون إنهم يتعرضون للاستهداف والقتل والاعتقال في محاور الإخلاء والطرق التي يحددها جيش الاحتلال، كما أنه ينصب فيها حواجز عسكرية وأمنية للتفتيش.

ومنذ هجوم جيش الاحتلال على محافظة الشمال في الخامس من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والمتزامن مع حصار عسكري مطبق، تعرض المستشفى لعشرات من عمليات الاستهداف بالصواريخ والنيران حيث قال مسؤول صحي إن الجيش يعامله "كهدف عسكري".

وتسببت هذه العملية في خروج المنظومة الصحية عن الخدمة بشكل شبه كامل، وفق تصريحات مسؤولين حكوميين، فضلا عن توقف عمل جهاز الدفاع المدني ومركبات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني.

إعلان

وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 153 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • ضرب وخلع ملابس.. ناجيتان ترويان اقتحام جيش الاحتلال لمستشفى كمال عدوان
  • بطل العالم للملاكمة يرتدي "ساعة مزيفة"
  • وزيران كنديان يلتقيان بمساعدي ترامب لبحث الرسوم الجمركية
  • ضربة جديدة لـ جاستن بالدوني بعد قضية بليك ليفلي
  • أستاذ اقتصاد: القطاع الزراعي في مصر يشهد طفرة غير مسبوقة
  • لص يرتدي ملابس النساء يقتحم منزلا ويطعن امرأتين في بغداد
  • "متبقيات المبيدات" ينظم ورشة عمل لدعم منتجي ومصدري الفراولة
  • متبقيات المبيدات" ينظم ورشة عمل لدعم منتجي ومصدري الفراولة
  • منها الفراولة.. فواكه تحميك من الإصابة بسرطان القولون
  • ابنة بروس ويليس تعلن خطوبتها.. فرحة وسط معاناة النجم العالمي مع المرض