جاستن بيبر يرتدي ملابس غريبة في حفل عائلي
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
شوهد جاستن بيبر وهو يرتدي ملابس غريبة في آخر جولة له مع زوجته الفاتنة، هايلي بيبر. ومن المؤكد أن المغني قد لفت الأنظار بملابسه المريحة للغاية، في الحفل الذي أقيم في سوهو بمدينة نيويورك.
ودخل بيبر، البالغ من العمر 29 عاماً، إلى الحفلة مرتدياً قميصاً من النوع الثقيل وسروالاً قصيراً من نفس المادة الرمادية.
واختارت زوجة بيبر هايلي، البالغة من العمر 26 عاماً، أن ترتدي زياً مختلفاً تماماً لهذا الحدث، حيث ارتدت فستاناً أحمر بدون حمالات مع فتحة عنق على شكل قلب. ونسقت إطلالتها مع حقيبة يد مطابقة وحذاء بكعب عالٍ. كما أضافت هايلي زوجاً لطيفاً من الأقراط على شكل فراولة، وساعة رفيعة وقلادة مبهرة على شكل حرف بي، على الأرجح كإشارة إلى اسم زوجها.
وكان الزوجان في طريقهما لإطلاق إصدار هايلي الجديد المحدود من علاج الشفاه الببتيد في طلاء الفراولة، والذي كان مستوحى من كعكة الفراولة الصقيلة من Krispy Kreme، وكانت علاج الشفاه هو أحدث منتج تم إطلاقه من مجموعة Hailey's Rhode Skin.
وتزايدت الشائعات مؤخراً بأن العارضة قد تكون حاملاً بطفل جاستن الأول. وأثيرت التكهنات لأول مرة بعد أن بدأت هايلي في نشر سلسلة من الصور على صفحتها على إنستغرام، والتي لم تظهر الجزء الأوسط منها بشكل ملحوظ، وأدى هذا بعد ذلك إلى بدء المعجبين في التكهن بما إذا كانت حاملاً بالفعل.
وتأتي جولة الزوجين بعد أن تم الإبلاغ عن أن هايلي كانت تساعد في شؤون جاستن التجارية وكانت تحضر اجتماعات عمل النجم، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
برج إيفل يرتدي الحجاب.. حملة إعلانية تثير غضب سياسيين فرنسيين
أثار إعلان ترويجي لعلامة الأزياء الهولندية المحتشمة "مرّاشي" موجة من الجدل في فرنسا بعدما ظهر فيه برج إيفل وهو مغطى بحجاب إسلامي، في خطوة رمزية لدعم حرية ارتداء الحجاب.
الإعلان الذي نُشر على حساب العلامة التجارية في إنستغرام جاء مصحوبا بتعليق "رُصدت: برج إيفل مرتديا أزياء مرّاشي، ما شاء الله! يبدو أنه انضم للتو إلى مجتمع الأزياء المحتشمة".
ورغم أن الإعلان كان جزءا من حملة تسويقية، فإنه أثار ردود فعل غاضبة بين السياسيين الفرنسيين، الذين اعتبروه استفزازيا ويتعارض مع القيم الفرنسية، في حين اعتبره آخرون إبداعيا ويعكس النقاش الدائر حول الحريات الدينية في فرنسا.
View this post on InstagramA post shared by MERRACHI (@merrachi)
انتقادات من سياسيين فرنسيينالفيديو أثار استياء العديد من السياسيين الفرنسيين، حيث وصفته النائبة عن حزب التجمع الوطني اليميني ليزيت بوليت بأنه "إساءة للقيم الفرنسية والتراث الديمقراطي"، مشيرة إلى أنه محاولة لاستغلال أحد أبرز رموز فرنسا في الترويج لأجندات دينية. وعلّقت عبر منصة "إكس" قائلة "أمر غير مقبول! لقد اختطفت علامة مرّاشي برج إيفل، رمز فرنسا، وغطته بحجاب إسلامي في إعلان استفزازي".
???????? INACCEPTABLE !
La Tour Eiffel, symbole de la France, détournée par la marque Merrachi qui la couvre d’un voile islamique dans une publicité provocatrice.
???? Une instrumentalisation idéologique et commerciale qui heurte nos valeurs républicaines et notre patrimoine. pic.twitter.com/A6GgVkWRPU
— Lisette Pollet ????????️Ⓜ️ ???????? (@LisettePollet) March 11, 2025
إعلانمن جانبه، صعّد الخبير الاقتصادي الفرنسي فيليب مورير من حدة الجدل، حيث طالب بإغلاق متاجر "مرّاشي" في فرنسا وحجب موقعها الإلكتروني، معتبرا أن الإعلان يشكل استفزازا لمبادئ الجمهورية العلمانية.
La marque Merrachi pose un voile islamique sur la Tour Eiffel.
✅Il faut être implacable: interdire les magasins de cette marque et couper l’accès à leur site de vente internet en France.
Se faire respecter.
On attend la réaction de @BrunoRetailleau et de son gouvernement pic.twitter.com/qkF34HkoFh
— Philippe Murer ???????? (@PhilippeMurer) March 11, 2025
في المقابل، أشاد بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بالإعلان، معتبرينه حملة تسويقية ذكية تسلط الضوء على حق المرأة المسلمة في اختيار ملابسها، خاصة في بلد يُعرف بتشدده تجاه الرموز الدينية في الأماكن العامة.
فرنسا والحجاب.. جدل قديم يتجددلم يكن هذا الجدل الأول من نوعه في فرنسا، حيث تمتلك البلاد تاريخا طويلا من القوانين المقيدة لارتداء الرموز الدينية في الأماكن العامة، خصوصا الحجاب الإسلامي. فقد أصدرت عام 2004 قانونا يحظر ارتداء الرموز الدينية البارزة، بما في ذلك الحجاب، داخل المدارس الحكومية في إطار تعزيز مبدأ العلمانية.
وفي عام 2010، شدّدت الحكومة القيود من خلال حظر تغطية الوجه بالكامل في الأماكن العامة، وهو قانون شمل النقاب والبرقع إلى جانب الأقنعة والخوذات، وتم تأييده لاحقا من قبل المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان عام 2014.
وفي السنوات الأخيرة، تصاعدت هذه القيود مع حظر العباءات والحجاب في المدارس الحكومية، حيث أكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو أنه يعمل على منع ارتداء الحجاب حتى من قبل المرافقات المدرسيات خلال الرحلات الدراسية بحجة أن هذه الرحلات تعد امتدادا للبيئة التعليمية التي يُطبق فيها قانون حظر الرموز الدينية.
إعلان