جايسون موموا يحضر حفل "ميتاليكا" ويحذّر من خطورة هاواي
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
بعد مشاركته في حفل لفريقه الغنائي المفضل "ميتاليكا"، بدأ الممثل الأمريكي جايسون موموا يستعيد حياته الطبيعية، عقب أسبوعين شاقين عاش خلالهما فترة عصيبة بسبب اندلاع الحرائق في مسقط رأسه بجزيرة ماوي.
نشر موقع TMZ مجموعة صور تُظهر بطل فيلم "أكوامان" محتفلاً بفريقه الموسيقي وسط حشد من المعجبين، خلال ليلة Mighty Met التي أحيتها "ميتاليكا" في لوس أنجليس، أول أمس الأحد.
وفي أحد مقاطع الفيديو، كان موموا يهتف للفرقة قبل أن ينتقل بالكاميرا إلى وسط حشود المتجمهرين الراقصين على أنغام الموسيقى الصاخبة، وفي مقطع فيديو آخر كان سعيداً للغاية، وهو يردد كلمات أغنية "Fight Fire with Fire"، بينما غطا الدخان الصناعي أرجاء المكان.
وفي فيديو آخر، حصل عليه الموقع من حساب TheFarPost على تيك توك، يظهر جيسون يتلقى موجة من الترحيب مع تعليق "عودة أكوامان"، ثم يدخل بين الجمهور ويبدأ القفز والرقص وسط أجواء حماسية.
ولفتت المصادر إلى أن حفلات "ميتاليكا" في لوس أنجليس، كانت قد بدأت الجمعة، وعلى مدار لياليها الثلاث، شارك فيها إضافة إلى جيسون، العديد من النجوم أمثال: جون ترافولتا، توم ساندوفال وتومي لي.
وكانت الأسابيع الأولى من أغسطس (آب) الجاري قد شهدت على حملة الدعم لموطنه، التي أطلقها جيسون إثر الخراب والدمار، الذي أحدثته الحرائق الطبيعية، ناشراً العديد من الرسائل عبر حسابه على انستغرام مطالباً بالدعم.
وفي منشور آخر، حرص موموا على تحذير السياح من التوجه إلى جزر هاواي لقضاء عطلة صيفية، مشبهاً الدمار في جزيرة بانفجار ضخم.
A post shared by Jason Momoa (@prideofgypsies)
فيلم جديد مؤجلوكانت مصادر مطلعة قد كشفت نهاية الأسبوع الماضي، عن أن مخرج فيلم "بلو بيتل" أنخيل مانويل سوتو بدأ التحضير لمشروع سينمائي خيالي جديد، يجمع النجمين جيسون موموا وديف باوتيستا، بعنوان "طاقم تدمير"من إنتاج شركة MGM.
ولفتت المصادر إلى أن الفيلم سيكون من نوعية الخيال العلمي والحركة والتشويق، إضافة إلى الكوميديا عن صديقين يصارعان الشر، إلا أنه مؤجّل بانتظار انتهاء إضراب هوليوود .
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
التسامح في الإسلام.. ندوة لـ”خريجي الأزهر” بتشاد
عقد فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بتشاد، حملة توعوية بعنوان “ومضات أزهرية”، قراءة فى كتاب القول الطيب” للإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر.
اختيار رسالة دكتوراه لباحثة في جامعة الأزهر أفضل رسالة دكتوراه للعام 2024 الاثنين.. انطلاق المؤتمر الدولي الثالث للعلوم الأساسية بكلية العلوم جامعة الأزهرألقى المحاضرة الأولى: السيد عوض محمد، عضو الفرع، وذلك بالعاصمة أنجمينا، تحت عنوان: “التسامح فى الإسلام”، بحضور حوالي 100 شخص، أشار خلالها إلى أن التسامح فى الإسلام ليس تنازلًا عن الحقوق، والرضا بالذل والمهانة، بل هو نابع من صفاء القلوب، وما غلب عليها من الحب والعطف والرحمة.
وأضاف، أن التسامح صادر عن قوة إرادة، وعزيمة صادقة فى الانتصار على النفس والذات بكل إيجابية، بعيداً عن السلبيات وما يصاحبها من الغضب والقسوة والعدوانية.
وعلى صعيد اخر، عقد فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بالمنيا، عدة فعاليات بالتعاون مع لجنة صانعي السلام، حول التحذير من خطورة الانحرافات الفكرية، وأهمية الحوار في الإسلام، حيث عقدت ندوة توعية تثقيفية بعنوان: “خطورة الانحراف الفكري”، بمدرسة السادات الإعدادية بنات، تحدث بها الشيخ جمال عبدالحميد، عضو المنظمة، مشددًا على ضرورة نشر ثقافة السلام والتسامح بيننا، ومحاربة الانحرافات السلوكية، والتمسك بالقواعد والأسس التي يجب مراعاتها، حتى تتحقق الطمأنينة، ويسود الود والاحترام بين البشر، ليعم الأمن والأمان في ربوع الوطن العربي، لذلك فيجب علينا جميعاً ان نكون إخوة متماسكين، وألا يفرقنا شيء.
وتحدث الدكتور أحمد عزمي، من مديرية الأوقاف، عضو لجنة صانعي السلام، عضو الفرع، قائلاً: إن السلام يبدأ من التحية، ليعم الأمن والأمان والاستقرار في جميع أنحاء البلاد، موضحًا أن المحبة والسلام يجب علينا جميعًا أن نحافظ عليهم من أي فتنه تنال منهم.
وشدد القس بولس نصيف، ممثل الكنيسة الكاثوليكية، عضو لجنة صانعي السلام، على أهمية التصدي للانحراف الأخلاقي وتطوراته، لأنها من الأخطار التي تهدد أمن وأمان هذا الشعب العظيم، والوطن العربي بأكمله.
وتم عقد ندوة بمدرسة طه حسين الابتدائية، بعنوان: “الانحرافات الفكرية لدى الجماعات المتطرفة”، تحدث فيها الشيخ جمال عبدالحميد، عضو المنظمة، مبينًا خطر الغلو، وذم الشرع للغلو والغالين، وأن عدم الفهم الصحيح للمعاني الدينية، وتوجيهها في غير مسارها، كقضية الزهد، وقضية الجهاد، وقضية الولاء والبراء، وغيرها، ومثله الفهـم الخـاطئ لحقوق أهل الذمة وما لهم وما عليهم، هو السبب في الزج بالشباب في محاضن تربوية غير مؤهلة شرعيًا أو علميًا.