بوابة الوفد:
2024-09-29@05:40:11 GMT

4 فوائد للكاجو يغنيك عن زيارة الطبيب

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

يعد الكاجو من المكسرات اللذيذة الذي يحبه الكبار والصغار، حيث يتميز بمذاقه اللذيذ، كما يحتوي على العديد من العناصر الغذائية للجسم، لذا يفضل إضافته في وصفاتك المختلفة؛ لإضافة مذاق مختلف وفائدة أكبر، وفيما يلي نقدم لك أهم فوائد الكاجو.

 

كاجوفوائد الكاجو

يحسن صحة العظام والفم

محتوى الفسفور في الكاجو يجعله ضروريًا للنمو الصحي لأسنانك وعظامك كما يساعد الفوسفور الجسم في تخليق البروتين وامتصاص الكربوهيدرات والحفاظ على صحة الخلايا.

 

تعزيز صحة القلب

يعد الكاجو مصدرًا للدهون الصحية ولا يحوي الكولسترول، مما يجعل له دور في خفض الكولسترول الضار والدهون الثلاثية.

 

إضافة إلى محتواه العالي بالمغنيسيوم ما قد يكون له دور في تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية، وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات والسكتات الدماغية. 

 

ماذا يحدث لكبار السن عند تناول المكسرات يوميًا؟.. طبيب يكشف مفاجأة صحية

يحسن صحة العين

من الفوائد الصحية الأخرى للكاجو أنه يحسن صحة العين. يحتوي الكاجو على مضادات الأكسدة زياكسانثين ولوتين التي تحمي العين من الأشعة فوق البنفسجية.

تعمل مضادات الأكسدة هذه كدفاع أساسي في العين ، حيث تحميها من الإضرار بالأضواء وتقلل من خطر الإصابة بالضمور البقعي المرتبط بالعمر وإعتام عدسة العين.

 

الحفاظ على مستوى السكر في الدم

يحتوي الكاجو على نسبة قليلة من الكربوهيدرات مقارنة بأنواع المكسرات الأخرى، ما يجعله وجبة خفيفة مثالية للحفاظ على مستويات السكر في الدم خاصةً لمرضى السكري.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكاجو فوائد الكاجو

إقرأ أيضاً:

ناجون من مقاومة المضادات الحيوية يروون تجاربهم

يُتوقَّع أن تودي مقاومة المضادات الحيوية، التي غالبا ما يُستهان بها، بحياة 39 مليون إنسان في الربع المقبل من القرن.
لهذا السبب، صادق رؤساء الدول والحكومات، أمس الخميس، على إعلان سياسي يعنى بمقاومة مضادات الميكروبات وذلك خلال الاجتماع رفيع المستوى الذي عقدته الأمم المتحدة على هامش الدورة الـ 79 للجمعية العامة.
وقبل الاجتماع رفيع المستوى في نيويورك، تحدث ثلاثة ناجين من هذه المشكلة الصحية عن تجاربهم.
في أكتوبر 2020، انزلق الطبيب البيطري جون كاريوكي موهيا في حمامه في نيروبي عاصمة كينيا، وكسر أحد عظامه. فخضع لعملية جراحية لوضع دبابيس في مفصله.
ويقول "مباشرة بعد العملية، أصبحت مريضا جدا". فأُعطِيَ سلسلة كاملة من المضادات الحيوية، لكن من دون جدوى. والسيناريو نفسه حصل بعد عملية إزالة الدبابيس. وبات أطباؤه يخشون أن يموت. في تلك المرحلة، أصيب بمرض كوفيد-19 الناجم عن العدوى بفيروس كورونا المستجد. ويضيف "كنت أحارب من أجل البقاء".
بعد خمسة أشهر أمضاها في المستشفى، عاد إلى منزله لكنه بقي طريح الفراش. ويعتبر أنه كان "محظوظا" لأنه درس في السابق مقاومة مضادات الميكروبات واشتبه في أنه يواجهها.
فأجرى اختبار الحساسية للمضادات الحيوية على 18 مضادا حيويا مختلفا، وتبيّن أنّه يعاني حساسية على إحداها. وفي نوفمبر 2021، أُعلن شفاؤه.
لكنه بات "معوقا مدى الحياة"، إذ قصرت ساقه اليمنى بمقدار ثمانية سنتيمترات تقريبا. ويؤكد كاريوكي موهيا "نحن جميعا معرضون للخطر"، داعيا إلى التحرّك لمواجهة هذه المشكلة الصحية.
بالنسبة إلى أنطوني داركوفيتش، بدأ كل شيء في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين خلال ممارسته رياضة البيسبول، عندما أصيب بتمزق في الكفة المدورة في كتفه الأيمن، وهي إصابة "غير بليغة" نسبيا للأطباء، على ما يقول هذا الرجل البالغ 34 عاما والذي يعيش حاليا في مدينة نيويورك الأميركية.
- مقاومة خطرة للمضادات الحيوية
خضع داركوفيتش لسلسلة من العمليات الجراحية لتعود كتفه إلى طبيعتها ووقف الألم. وقبل كل عملية، كان يتم إعطاؤه مضادات حيوية شائعة للوقاية من أي عدوى محتملة. بعد العملية السابعة، اكتشف الأطباء وجود عدوى مقاومة للمضادات الحيوية في كتفه. ويقول إن "كل عملية أدت إلى زيادة انتشار العدوى".
وخضع داركوفيتش لاثني عشر تدخّلا صحيا آخر لإزالة "المواد المصابة"، بينها براغ وغضاريف. كان مفصله "مدمرا بالكامل"، واستبدل كتفه بطرف اصطناعي. ويأمل أن يتمكن يوما ما من "رفع ذراعه إلى علوّ الكتف".
وتختلف حالته عن حالات كثيرة أخرى لأن البكتيريا التي أصابت كتفه عادة ما تكون حميدة، وتسبب ظهور حب في البشرة. ولكن بما أنها أصبحت مقاومة للمضادات الحيوية، انتشرت في المفصل وتسببت بتلفه.
يقول داركوفيتش، الذي أصبح من المدافعين عن المرضى المصابين بعدوى مقاومة للمضادات الحيوية "نحن في عالم يمكننا غالبا فيه معالجة أنواع كثيرة من العدوى بفعالية كبيرة، ولكن مع مقاومة المضادات الحيوية، لم يعد هذا السيناريو قائما".
كانت بهاكتي تشافان قد أنهت حديثا دراستها في بومباي بالهند عام 2017 عندما لاحظت تورّما في رقبتها. فوصف لها طبيبها مضادات حيوية لكنّ التورم لم يتقلّص، وفق ما تقول هذه الباحثة البالغة 30 عاما.
بعد إجراء بعض الاختبارات، شُخّصت بالإصابة بمرض السل المقاوم للأدوية، وهو شكل شائع وخطر من الأمراض المقاومة للمضادات الحيوية.
لم تنجح مجموعة من الأدوية تناولتها على مرحلتين في تحسين وضعها، لكنّها تمكنت من الحصول على دواءين جديدين من خلال منظمة "أطباء بلا حدود". وقد أدخلتها الآثار الجانبية، التي كانت مؤلمة في كثير من الأحيان، في حالة من الاكتئاب، وأثنتها "وصمة العار" المرتبطة بمرض السل عن الحديث عن وضعها.
بعد عامين من العلاج بثمانية مضادات حيوية مختلفة، بينها "حقن يومية مؤلمة لثمانية أشهر"، أصبحت تشافان بصحة جيدة.
لكنها تشعر بالقلق من ألا يولي قلة من الناس بمن فيهم الأطباء، أهمية كبيرة لخطر مقاومة المضادات الحيوية.
وتحذر من أنّ "هذه المشكلة الصحية قد تحدث لأي شخص".

أخبار ذات صلة قادة العالم يعتمدون إعلانا بشأن "مقاومة مضادات الميكروبات" "الصحة العالمية" تصدر أول إرشاداتها بشأن التلوث بالمضادات الحيوية الناجم عن التصنيع المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم السبت 28 سبتمبر
  • فاكهة تحافظ على صحة الأسنان وتحسن رائحة الفم.. فوائدها مذهلة
  • ناجون من مقاومة المضادات الحيوية يروون تجاربهم
  • جماعة الحوثي تختار التصعيد مع سكان صنعاء ومناطق سيطرتها الأخرى بهذا القرار !
  • سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم الجمعة 27 سبتمبر
  • فوائد اللب السوري.. وجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية لصحة متكاملة
  • إيمان الحصري: أستعد للعملية الجراحية رقم 11.. لكني سعيدة بتحقق العدالة في قضيتي ضد الطبيب
  • إيمان الحصري تكشف تطورات حالتها الصحية بعد الحكم على الطبيب المتهم
  • عملية جراحية تاريخية “عابرة للقارات”.. 8 آلاف كلم تفصل بين الطبيب والمريض (فيديو)
  • عملية جراحية تاريخية “عابرة للقارات”.. 8 آلاف كلم تفصل بين الطبيب والمريض