ملك الأردن وولي عهده يشاركان بتشييع جثمان العين جمال الشوابكة (صور وفيديو)
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
شارك الملك الأردني عبدالله الثاني، وولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله، في مراسم تشييع جثمان الفريق الركن المتقاعد العين جمال الشوابكة.
وحضر تشييع الجثمان الأمير هاشم بن الحسين، ورئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف الحنيطي، ورئيس الديوان الملكي يوسف حسن العيسوي، وعدد كبير من ضباط القوات المسلحة ومديري الأجهزة الأمنية وكبار المسؤولين ونواب وأعيان.
وتوفي الشوابكة أمس الاثنين، عن 72 عاما.
وعمل الراحل مستشارا خاصا لسمو الأمير غازي بن محمد، ومستشارا عسكريا للأزمات في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، ورئيسا لمجلس ادارة CLS الأمريكية، ومستشارا عسكريا لرئيس الجمهورية اليمنية، ونائبا لرئيس هيئة الأركان المشتركة – القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، وقائدا للعمليات الخاصة المشتركة، وقائدا لوحدة الأمن والحماية الخاصة لحماية الطائرات والمطارات والسفارات الأردنية خارج المملكة، ورئيسا لأركان العمليات الخاصة، وقائدا للقوات الخاصة الملكية، وقائدا لمجموعة مكافحة الإرهاب – القوات الخاصة الملكية، وعضوا لمجلس الاعيان الثامن والعشرون، وعضوا لمجلس الاعيان التاسع والعشرون.
المصدر: عمون
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الملك عبدالله الثاني عمان وفيات
إقرأ أيضاً:
قلق بريطاني من استهداف حاملة الطائرات بالبحر الأحمر
وبحسب صحيفة التايمز البريطانية، فإن لندن تخشى من هجوم بالمسيرات والصواريخ خلال عبور الحاملة مضيق باب المندب، الذي شهد في الأشهر الماضية ضربات نوعية استهدفت سفناً حربية تابعة للولايات المتحدة وبريطانيا، رداً على دعمهما المباشر للعدوان الصهيوني على غزة.
وتعد الحاملة البريطانية السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي، وقد أُرسلت لتنفيذ مهام عسكرية في المحيطين الهندي والهادئ، إلا أن مرورها عبر البحر الأحمر الذي تسيطر عليه القوات المسلحة اليمنية، يعرضها للخطر.
وكانت بريطانيا قد نشرت المدمرة “إتش إم إس دايموند” في المنطقة، حيث تعرضت سابقًا لهجمات بمسيرات وصواريخ بحرية، في عمليات أكدت القوات المسلحة اليمنية نجاحها، بينما حاولت بريطانيا إخفاء خسائرها.
ويؤكد المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS) أن حركة الملاحة في البحر الأحمر تأثرت بشدة بفعل العمليات اليمنية، التي أثبتت فشل التحالف الأمريكي البريطاني في حماية سفنه.
من جهتها، زعمت وزارة الدفاع البريطانية أنها سترد على أي تهديد، متحدثةً عن إجراءات لحماية حاملة الطائرات، إلا أن الوقائع الميدانية تؤكد عجزها عن مواجهة القدرات النوعية للقوات المسلحة اليمنية، التي فرضت معادلة جديدة في البحر الأحمر، ونجحت في إجبار السفن الحربية الغربية على الفرار من المنطقة.