إيمي طلعت زكريا: طلعت زكريا والسبكي جالهم تهديدات بسبب الفيل في المنديل.. والأخير تميمة حظ لأي حد
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
كشفت الفنانة الشابة ايمي طلعت زكريا كواليس خلاف والدها الفنان الراحل طلعت زكريا مع المنتج محمد السبكي بسبب تصريحات والدها أنه لن يعمل مع السبكي مرة ثانية بعد فيلم “الفيل في المنديل”.
إيمي طلعت زكريا تكشف أسرار عن خلاف طلعت زكريا والسبكي بسبب "الفيل في المنديل"
قالت إيمي طلعت زكريا خلال استضافتها في برنامج فيس أوف على شاشة قناة "هي": "محمد السبكي وأحمد السبكي كانوا من الناس اللي حطوا طلعت زكريا على أول الطريق بسبب فيلم حاحا وتفاحة".
وتابعت: "ولكن في فيلم الفيل في المنديل كان بعد الثورة وبابا كان له تصريحات معجبتش بعض الناس فكان في تهديدات للسينمات وابتدا يبقى في تهديدات للسبكي ان لو الفيلم دا نزل إحنا هنولع في السينمات فطبيعي المنتج خاف على نفسه وباعه برا، والسبكي تميمة حظ لأي حد يشتغل معاهم".
تفاصيل برنامج فيس أوف
برنامج "FACE OFF" تقدمه الإعلامية سارة نخلة على شاشة قناة هي يوميًا من السبت إلى الأثنين وتستضيف عددا من نجوم الفن وتناقش القضايا المطروحة بين الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيمي طلعت زكريا طلعت زكريا طلعت زکریا
إقرأ أيضاً:
الدمية الأرجنتينية "مافالدا" مفاجأة حفل إيمي الليلة
من المرتقب أن تكون "مافالدا"، الدمية الأرجنتينية الشهيرة، مفاجأة حفل توزيع جوائز إيمي الدولية الليلة في نسخته الـ 52، بعدما أعلنت الأكاديمية الدولية للفنون والعلوم التلفزيونية عن توجيه دعوة لها للمشاركة في تقديم الحفل الذي سيقام في نيويورك.
وأعلنت الأكاديمية عن دعوة الدمية من خلال منشور عبر حسابها على إنستغرام أرفقتها بصورة الدمية التي كتب عليها "المقدّمة مافالدا". وسرعان ما حقق الإعلان تفاعلاً واسعاً بين المعلقين المعربين عن حماسهم لمتابعتها في الحفل.
View this post on InstagramA post shared by International Emmy Awards (@iemmys)
من هي "مافالدا"؟
. شخصية كرتونية أنِشاها رسام الكاريكاتير الأرجنتيني خواكين سلفادور لافادو تيجون الشهير باسم "كويينو" عام 1963.
. استخدم الرسام هذه الشخصية ضمن سلسلة قصص مصورة تنشر في الصحف الأرجنتينية، وتدور حول طفلة عمرها 6 أعوام تمثل الطبقة الوسطى في الأرجنتين، وتهتم بشدة بالبشرية والسلام العالمي وغالباً ما تتناول القضايا الجادة ببراءة وفضول.
. تم نشر هذه القصص حولها من عام 1964 إلى 1973.
. عام 1976، استخدمت مافالدا للترويج لاتفاقية حقوق الطفل التابعة لليونيسف.
فتاة متمردةوبحسب ما نقله موقع "أن دي تي في"، وصف بابلو إيرغانغ، النحات الذي أنشأ تمثالًا لمافالدا، الشخصية بأنها "فتاة متمردة". وقال في حديثه إلى الأمم المتحدة: "مافالدا هي تلك الفتاة المتسائلة التي قامت بتعليم جيلي إلى حد كبير وتستمر في القيام بذلك اليوم مع الأطفال - وتقوم بذلك مع أطفالي أيضاً - وتجسد الكثير من القيم التي هي الآن، في هذا العالم، ضرورية للغاية".
مافالدا في الأمم المتحدةقبل مشاركتها في حفل الليلة، استغلت مافالدا زيارتها إلى نيويورك وحققت حلمها بزيارة مقر الأمم المتحدة أمس الإثنين، لتوجيه رسالة عن السلام والعدالة والتعليم والحرية وحماية الطفولة.
وظهرت في غرفة للترجمة الفورية بالمقر الرئيسي للأمم المتحدة في نيويورك، بعدما كانت تتمنى أن تساعد الناس على فهم بعضهم من خلال تعلمها كل لغات العالم، بحسب ما جاء ضمن مجريات أحداث إحدى القصص المصورة التي رسمها منشئها خواكين سلفادور لافادو.
مافالدا شخصية كاريكاتورية أرجنتينية شهيرة توجه رسالة عن السلام والعدالة والحرية إلى "عالم غاب عنه المنطق".
عمرها 6 سنوات لكنها ظهرت قبل 60 عاما "الصراعات تغيرت قليلا من الناحية الجغرافية - وإن كانت منطقة الشرق الأوسط ظلت كما هي منذ ولدت".https://t.co/Ao4Ng7ykME pic.twitter.com/eblReFUcEg
شعبية واسعة
حظيت مافالدا بشعبية كبيرة في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية وإسبانيا، وتخطت حدود اللغة الإسبانية وذاع صيتها في أماكن بعيدة عن موطنها- الأرجنتين- مثل الصين واليابان. وهي تعد رمزاً للضمير الاجتماعي والرغبة في تغيير العالم، عبر المزج بين الفكاهة والتأملات العميقة.
إحدى خصائصها هي استخدامها السذاجة كسلاح جدلي قوي. فقد سمحت لها شخصيتها الطفولية بطرح أسئلة تبدو بسيطة، لكنها عميقة وناقدة، مما يؤدي إلى إسقاط حجج الكبار من حولها وفضح تناقضاتهم أو عدم وجود إجابات لديهم للمشاكل المعقدة.